القائمة الرئيسية

الصفحات

البروستات والجهاز التناسلي الذكري

  • البروستات هي غدة تناسلية ذكرية تحيط بالإحليل في مكان خروجه من المثانة.
  • تعمل البروستات على إفراز السائل المنوي الذي يغذي وينقل الحيوانات المنوية.
  • تحيط بها شبكة من الأوردة تسمى العنقود البروستاتي الذي له أهمية خاصة في دفع الدم إلى العضو التناسلي أثناء الانتصاب.
  • الجهاز التناسلي الذكري يتكون من الأعضاء التناسلية الخارجية والداخلية.
  • الأعضاء التناسلية الخارجية هي القضيب والصفن والخصيتان.
  • الأعضاء التناسلية الداخلية هي البربخ والأسهر والغدد الملحقة.
  • تنشأ غدة البروستاتا من الجيب البولي التناسلي، فيما تتمايز التركيبات الجنينية الأخرى إلى الأعضاء التناسلية الخارجية.

ما هو تليف البروستات

  • تليف البروستات هو حالة شائعة تصيب الرجال المسنين وتتمثل في زيادة حجم غدة البروستات.
  • يسبب تليف البروستات ضغطا على الإحليل والمثانة وقد يؤدي إلى صعوبة في التبول أو عدم اكتمال فراغ المثانة.
  • قد يكون تليف البروستات ناجما عن اضطراب في هرمونات الذكورة أو عامل وراثي أو التهاب مزمن.
  • يمكن علاج تليف البروستات بالأدوية أو بالجراحة حسب شدة الأعراض وحجم الغدة.
  • تليف البروستات هو حالة تصيب غدة البروستات نتيجة للالتهاب المزمن أو العدوى أو التقدم في العمر.
  • يؤدي تليف البروستات إلى استبدال الأنسجة الطبيعية بأنسجة أخرى أكثر صلابة وأقل مرونة واستجابة.
  • يضعف تليف البروستات من وظيفة الغدة في إنتاج وإفراز السائل المنوي ويسبب ضغطا على الإحليل والمثانة.
  • قد يكون تليف البروستات مرتبطا بأنواع مختلفة من التهاب البروستات، وهي حالات تصيب الغدة بسبب عدة أسباب.
  • أنواع التهاب البروستات هي:
    • التهاب البروستات البكتيري الحاد: هو التهاب جرثومي مفاجئ يسبب أعراض قوية مثل حمى، قشعريرة، صعوبة في التبول وألم في الحوض.
    • التهاب البروستات البكتيري المزمن: هو التهاب جرثومي متكرر يسبب أعراض خفيفة مثل حرقان عند التبول، تقطيع البول وألم في بعض الأحيان.
    • التهاب البروستات المزمن غير البكتيري: هو التهاب غير جرثومي يسبب أعراض مشابهة للتهاب البروستات البكتيري المزمن، لكن دون وجود بكتيريا في عينات السائل المنوي أو البول.
    • التهاب البروستاتا الصامت: هو التهاب لا يسبب أعراض ولا يؤثر على نشاط المثانة أو الجهاز التناسلي، لكن يمكن اكتشافه من خلال فحص دم أو خزعة من البروستات.
  • علاج تليف البروستات يعتمد على سببه وشدته، وقد يشمل:
    • المضادات الحيوية: لعلاج التهابات البروستات الجرثومية والقضاء على المسببات الميكروبية.
    • حاصرات ألفا: لتخفيف ضغط غدة البروستات على المثانة والإحليل وتحسين تدفق البول.
    • مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية: لتخفيف الألم والالتهاب في غدة البروستات.
    • قسطرة المثانة: لإخراج البول في حال كان هناك انسداد شديد بسبب تضخم غدة البروستات.
    • تدليك البروستات: لتفريغ السوائل المحتبسة في قنوات البروستات وتحسين الدورة الدموية والاستجابة العصبية.
    • العلاج الطبيعي: لتقوية عضلات قاع الحوض وتحسين صحة المثانة والأمعاء والوظيفة الجنسية.
    • الجراحة: لإزالة جزء من غدة البروستات أو كلها في حال كانت مصدرا للألم أو التهاب مزمن أو خطر على صحة المثانة أو الكلى.

التهاب البروستات وتليف البروستات

  • التهاب البروستات هو التهاب يحدث في غدة البروستاتا ، وهي غدة بحجم الجوز تقع تحت المثانة وتعتبر جزءًا من الجهاز التناسلي الذكري.
  • تليف البروستات هو تلف في أنسجة البروستاتا نتيجة للالتهاب المزمن أو العدوى أو التقدم في العمر.
  • يمكن أن يسبب التهاب البروستات وتليف البروستات أعراضًا مزعجة مثل صعوبة في التبول، ألم في الحوض، حمى، دم في البول وضعف في الوظيفة الجنسية.
  • ينقسم التهاب البروستات إلى أربعة أنواع حسب سببه وشدته:
    • التهاب البروستات البكتيري الحاد: هو عدوى بكتيرية تصيب البروستاتا بشكل مفاجئ وتسبب أعراضًا شديدة تحتاج إلى علاج فوري.
    • التهاب البروستات البكتيري المزمن: هو عدوى بكتيرية مستمرة أو متكررة تسبب أعراضًا خفيفة أو متقطعة وتحتاج إلى علاج طويل المدى.
    • التهاب البروستات المزمن غير البكتيري: هو التهاب غير ناجم عن عدوى بكتيرية ولكن عن عوامل أخرى مثل اضطرابات الأعصاب أو المناعة أو التوتر أو التغيرات الهرمونية.
    • التهاب البروستات عديم الأعراض: هو التهاب لا يسبب أي أعراض ولا يؤثر على صحة المثانة أو الجهاز التناسلي ولا يحتاج إلى علاج.
  • علاج التهاب البروستات وتليف البروستات يختلف حسب نوعه وسببه وشدته:
    • إذا كان سبب التهاب البروستات هو العدوى، فإن المضادات الحيوية هي خيار العلاج المفضل، وقد تحتاج إلى استخدامها لفترات طويلة لمنع تكرار العدوى.
    • إذا كان سبب التهاب البروستات هو غير العدوى، فإن خيارات العلاج قد تشمل تدليك البروستات، والأدوية المضادة للالتهاب، والأدوية المرخية للعضلات، والعلاج الطبيعي، والإجراءات الجراحية.
    • إذا كان سبب تليف البروستات هو الالتهاب المزمن، فإن علاج الالتهاب قد يساعد في تقليل التليف وتحسين وظيفة البروستاتا.
    • إذا كان سبب تليف البروستات هو العدوى أو التضخم، فإن الجراحة قد تكون ضرورية لإزالة جزء أو كل البروستاتا المتضررة.

التهاب البروستات البكتيري الحاد

  • التهاب البروستات البكتيري الحاد هو عدوى بكتيرية خطيرة تصيب غدة البروستاتا بشكل مفاجئ وتسبب أعراضًا شديدة تحتاج إلى علاج فوري.
  • يمكن أن تنتقل العدوى إلى البروستاتا من أجزاء أخرى من الجهاز البولي أو التناسلي، مثل المثانة أو الكلى أو الإحليل.
  • يشمل الأعراض المرافقة لالتهاب البروستات البكتيري الحاد ما يلي:
    • حمى وقشعريرة وآلام في الجسم
    • ألم في أسفل الظهر أو المنطقة بين كيس الصفن والشرج (العجان) أو منطقة الأعضاء التناسلية
    • صعوبة في التبول أو حاجة ملحة للتبول أو تكرار التبول خاصة في الليل
    • حرقة أو ألم عند التبول
    • ظهور دم أو قيح في البول
    • ألم عند الانتصاب أو القذف
  • يمكن للأطباء تشخيص التهاب البروستات البكتيري الحاد بسهولة عن طريق:
    • سؤال المريض عن تاريخه المرضي والأعراض التي يعاني منها
    • فحص المستقيم لجسّ حجم وشكل وحساسية ودرجة حرارة البروستاتا
    • فحص عينات من الدم والبول للكشف عن وجود خلايا دم بيضاء وبكتيريا
    • إجراء زرع دم في حالة اشتباه بحدوث إنتان (انتشار العدوى في مجرى الدم)
    • إجراء تخطيط بالأمواج فوق الصوتية لتقييم حالة البروستاتا والمثانة
  • يُعدّ العلاج المفضل لالتهاب البروستات البكتيري الحاد هو استخدام المضادات الحيوية لفترات تتراوح بين أسبوعين إلى أربعة أسابيع للقضاء على جميع البكتيريا.
  • قد يحتاج المرضى الذين يعانون من حالات شديدة إلى دخول المستشفى وأخذ المضادات الحيوية عن طريق الوريد.
  • قد يؤدي التهاب البروستات البكتيري الحاد إلى مضاعفات مثل:
    • انسداد المثانة بسبب تورم البروستاتا
    • تكون خراجات (تجمعات قيحية) في البروستاتا تحتاج إلى جراحة
    • انتشار العدوى في مجرى الدم (إنتان) مما يهدد الحياة
    • تليف البروستاتا (تلف في أنسجة البروستاتا) نتيجة للالتهاب المزمن

التهاب البروستات البكتيري المزمن

  • التهاب البروستات البكتيري المزمن هو عدوى بكتيرية مستمرة أو متكررة في غدة البروستاتا، تسبب أعراضًا أقل حدة من التهاب البروستات البكتيري الحاد، لكنها تستمر لأشهر أو سنوات.
  • يمكن أن تحدث هذه العدوى نتيجة عدم شفاء العدوى الحادة بشكل كامل أو انتقال البكتيريا من أجزاء أخرى من الجهاز البولي أو التناسلي إلى البروستاتا.
  • يشمل الأعراض المرافقة لالتهاب البروستات البكتيري المزمن ما يلي:
    • ألم في المنطقة بين كيس الصفن والشرج (العجان) أو في القضيب أو في الخصيتين
    • صعوبة في التبول أو حاجة ملحة للتبول أو تكرار التبول
    • حرقة أو ألم عند التبول
    • ظهور دم أو قيح في البول
    • انخفاض في قوة تدفق البول
    • انخفاض في كمية السائل المنوي
    • ضعف جنسي أو عدم رغبة جنسية
    • حمى خفيفة أو تعب
  • يمكن للأطباء تشخيص التهاب البروستات البكتيري المزمن بالطرق التالية:
    • سؤال المريض عن تاريخه المرضي والأعراض التي يعاني منها
    • فحص المستقيم لجسّ حجم وشكل وحساسية ودرجة حرارة البروستاتا
    • فحص عينات من الدم والبول والسائل المنوي للكشف عن وجود خلايا دم بيضاء وبكتيريا
    • إجراء زرع دم في حالة اشتباه بحدوث إنتان (انتشار العدوى في مجرى الدم)
    • إجراء تخطيط بالأمواج فوق الصوتية لتقييم حالة البروستاتا والمثانة
  • يُعدّ العلاج المفضل لالتهاب البروستات البكتيري المزمن هو استخدام المضادات الحيوية لفترات طويلة تصل إلى 12 أسبوعًا، مثل:
    • سيبروفلوكساسين (Ciprofloxacin)
    • ليفوفلوكساسين (Levofloxacin)
    • تريمثروبريم-سلفامثروكساسول (Trimethoprim-sulfamethoxazole)
  • قد يحتاج المرضى الذين لا يستجيبون للمضادات الحيوية إلى علاجات أخرى مثل:
    • أدوية حاصرات ألفا لإرخاء عضلات المثانة وتحسين تدفق البول، مثل تامسولوسين (Tamsulosin) أو تيرازوسين (Terazosin)
    • مسكنات الألم ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية لتخفيف الألم والالتهاب، مثل إيبوبروفين (Ibuprofen) أو نابروكسين (Naproxen)
    • أدوية مضادة للقلق والاكتئاب لتخفيف التوتر والضغط النفسي، مثل باروكستين (Paroxetine) أو سيرترالين (Sertraline)
    • جراحة لإزالة البروستاتا أو جزء منها في حالة وجود خراجات أو حصوات في البروستاتا
  • قد يؤدي التهاب البروستات البكتيري المزمن إلى مضاعفات مثل:
    • انسداد المثانة بسبب تورم البروستاتا
    • تكرار العدوى في المسالك البولية
    • انتشار العدوى في مجرى الدم (إنتان) مما يهدد الحياة
    • تليف البروستاتا (تلف في أنسجة البروستاتا) نتيجة للالتهاب المزمن

التهاب البروستات المزمن غير البكتيري

  • التهاب البروستات المزمن غير البكتيري هو حالة تسبب ألمًا مستمرًا في منطقة الحوض والمسالك البولية، دون وجود دلائل على عدوى بكتيرية.
  • يُعرف هذا النوع من التهاب البروستات أيضًا باسم متلازمة التهاب البروستات/آلم الحوض المزمنة، وهو أكثر أنواع التهاب البروستات شيوعًا.
  • سبب هذه الحالة غير معروف، لكن بعض العوامل المحتملة تشمل:
    • التعرض لعدوى بكتيرية سابقة في البروستاتا
    • خلل في الجهاز المناعي أو الجهاز العصبي
    • اضطراب في نشاط الهرمونات
    • التهاب في أنسجة أخرى قريبة من البروستاتا
    • ضغط نفسي أو توتر
  • يشمل الأعراض المصاحبة لالتهاب البروستات المزمن غير البكتيري ما يلي:
    • ألم في المنطقة بين كيس الصفن والشرج (العجان) أو في القضيب أو في الخصيتين
    • صعوبة في التبول أو حاجة ملحة للتبول أو تكرار التبول
    • حرقة أو ألم عند التبول
    • انخفاض في قوة تدفق البول
    • انخفاض في كمية السائل المنوي
    • ضعف جنسي أو عدم رغبة جنسية
    • تعب أو اكتئاب
  • يمكن للأطباء تشخيص التهاب البروستات المزمن غير البكتيري بالطرق التالية:
    • سؤال المريض عن تاريخه المرضي والأعراض التي يعاني منها
    • فحص المستقيم لجسّ حجم وشكل وحساسية ودرجة حرارة البروستاتا
    • فحص عينات من الدم والبول والسائل المنوي للكشف عن وجود خلايا دم بيضاء وبكتيريا
    • إجراء فحص بالأشعة فوق الصوتية لتقييم حالة البروستاتا والمثانة
  • يُعدّ العلاج لالتهاب البروستات المزمن غير البكتيري صعبًا وغير مؤكد، لأنه قد يختلف من شخص إلى آخر، وقد يشمل:
    • أدوية حاصرات ألفا لإرخاء عضلات المثانة وتحسين تدفق البول، مثل تامسولوسين (Tamsulosin) أو تيرازوسين (Terazosin)
    • مسكنات الألم ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية لتخفيف الألم والالتهاب، مثل إيبوبروفين (Ibuprofen) أو نابروكسين (Naproxen)
    • أدوية مضادة للقلق والاكتئاب لتخفيف التوتر والضغط النفسي، مثل باروكستين (Paroxetine) أو سيرترالين (Sertraline)
    • علاجات بديلة مثل الارتجاع البيولوجي أو العلاج بالوخز بالإبر أو التدليك
  • قد يؤدي التهاب البروستات المزمن غير البكتيري إلى مضاعفات مثل:
    • انسداد المثانة بسبب تورم البروستاتا
    • تكرار العدوى في المسالك البولية
    • انخفاض في جودة الحياة
    • تليف البروستاتا (تلف في أنسجة البروستاتا) نتيجة للالتهاب المزمن

التهاب البروستاتا الصامت

  • التهاب البروستاتا الصامت هو نوع من التهاب البروستاتا الذي لا يسبب أي أعراض، ولكن يمكن اكتشافه عن طريق فحص عينات من السائل المنوي أو البروستاتا.
  • هذا النوع من التهاب البروستاتا قد يكون ناجمًا عن عدوى بكتيرية أو فيروسية، أو قد يكون نتيجة لخلل في الجهاز المناعي أو التهاب في أنسجة مجاورة.
  • التهاب البروستاتا الصامت قد يؤثر على جودة وحركة الحيوانات المنوية، مما يقلل من فرصة الإنجاب.
  • التهاب البروستاتا الصامت لا يحتاج إلى علاج محدد، إلا إذا كان هناك خطر على صحة المريض أو شريكه. قد يُصف طبيب المريض مضادات حيوية أو مضادات للالتهاب أو مسكنات للألم حسب حالة كل مريض.

أعراض مصاحبة لتليف البروستات

  • تليف البروستات هو حالة تتسبب في تغيرات في الأنسجة الطبيعية للبروستات، مما يقلل من مرونتها واستجابتها.
  • تليف البروستات قد ينجم عن التهاب البروستات المزمن، سواء كان بكتيريًا أو غير بكتيريًا، أو عن تضخم البروستات الحميد، وهو انتشار غير سرطاني لخلايا البروستات.
  • تليف البروستات قد يسبب أعراضًا مزعجة تؤثر على وظائف المسالك البولية والجنسية، مثل:
    • صعوبة أو ألم أو حرقان أثناء التبول.
    • كثرة التبول أو حاجة ملحة للتبول.
    • ضعف تدفق البول أو انقطاعه.
    • عدم قدرة على إفراغ المثانة بشكل كامل.
    • دم في البول أو في السائل المنوي.
    • التهابات المسالك البولية المتكررة.
    • ضعف الانتصاب أو القذف المؤلم أو انخفاض الرغبة الجنسية
  • تليف البروستات قد يزيد من خطر حدوث مضاعفات، مثل:
    • احتباس البول الحاد، وهو عدم قدرة على التبول نهائيًا.
    • انسداد المسالك البولية، وهو انحشار البول في المثانة أو في الكلى.
    • تشكيل حصى في المثانة، وهي ترسبات صلبة من المعادن والأملاح.
    • انخفاض وظائف الكلى، وهو فشل الكلى في تصفية السموم من الدم

علاج تليف البروستات

  • علاج تليف البروستات يعتمد على سبب الالتهاب وشدة الأعراض، وقد يشمل:
    • العلاج بالمضادات الحيوية، إذا كان الالتهاب بكتيريًا، ويجب استكمال مدة العلاج لمنع تكرار العدوى.
    • العلاج بحاصرات مستقبلات ألفا، وهي أدوية تساعد على إرخاء عضلات المثانة والبروستاتا، وتخفيف صعوبة التبول.
    • العلاج بالأدوية المسكنة للألم، مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين، أو الأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهاب.
    • قسطرة المثانة، في حالة احتباس البول الحاد، وهي إجراء يتم فيه إدخال أنبوب مرن في مجرى البول لتصريف المثانة.
    • تدليك البروستاتا، وهو إجراء يتم فيه ضغط البروستاتا برفق لإخراج سائلها وتخفيف التورم والألم.
    • العلاج الطبيعي، وهو علاج يستخدم تمارين أو جهاز لتقوية عضلات قاع الحوض وتحسين وظائف المثانة والأمعاء والجنسية.
    • العلاجات التكميلية، مثل التبريد أو التسخين أو الارتجاع البيولوجي أو الوخز بالإبر أو التغذية المناسبة أو التخلص من التوتر.
  • علاج تليف البروستات قد يحتاج إلى مراقبة دورية من قبل طبيب اختصاصي في اضطرابات المسالك البولية (طبيب مسالك بولية) لتقييم فعالية العلاج واكتشاف أي مضاعفات.

المراجع / المصادر :

تعليقات