القائمة الرئيسية

الصفحات

قصور الغدد التناسلية

قصور الغدد التناسلية هو حالة تحدث عندما لا تفرز الغدد التناسلية (الخصيتين عند الرجال والمبيضين عند النساء) ما يكفي من الهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين)، مما يؤثر على الخصائص الجنسية والتكاثرية. هناك نوعان رئيسيان من قصور الغدد التناسلية: الأولي والثانوي.

  • قصور الغدد التناسلية الأولي يحدث بسبب خلل في الغدد التناسلية نفسها، مثل التهاب أو إصابة أو علاج سرطان أو اضطراب وراثي.
  • قصور الغدد التناسلية الثانوي يحدث بسبب خلل في الدماغ، مثل في الغدة تحت المهاد أو الغدة النخامية، والتي ترسل إشارات لتحفيز إفراز الهرمونات من الغدد التناسلية.

أعراض قصور الغدد التناسلية تختلف باختلاف الجنس والعمر والسبب. بعض الأعراض المشتركة هي:

  • انخفاض الرغبة الجنسية
  • ضعف الانتصاب أو عقم عند الرجال
  • اضطرابات في الدورة الشهرية أو إفرازات حليبية من الثدي عند النساء
  • نقص نمو شعر الجسم والوجه
  • نقص كتلة أو قوة العضلات
  • نمو ثدي عند الرجال (التثدي)
  • فقدان كتلة أو كثافة العظام (هشاشة)
  • تغيرات في المزاج أو التركيز

إذا كان لديك أي من هذه الأعراض، فمن المستحسن استشارة طبيب لتشخيص حالتك وتحديد خطة علاج مناسبة. قد يشمل العلاج استخدام بديل هرموني لزيادة مستوى التستوستيرون أو الإستروجين في جسمك، أو علاج سبب قصور الغدد التناسلية.

أنواع قصور الغدد التناسلية

قصور الغدد التناسلية هو حالة تحدث عندما لا تفرز الغدد التناسلية (الخصيتين عند الرجال والمبيضين عند النساء) ما يكفي من الهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين)، مما يؤثر على الخصائص الجنسية والتكاثرية. هناك نوعان رئيسيان من قصور الغدد التناسلية: الأولي والثانوي.

  • قصور الغدد التناسلية الأولي يحدث بسبب خلل في الغدد التناسلية نفسها، مثل التهاب أو إصابة أو علاج سرطان أو اضطراب وراثي. هذا يعني أن الغدة تحت المهاد والغدة النخامية في الدماغ ترسل إشارات طبيعية لتحفيز إفراز الهرمونات من الغدد التناسلية، ولكن الغدد لا تستجيب. بعض الأمثلة على الأسباب المحتملة لقصور الغدد التناسلية الأولي هي متلازمة كلاينفلتر ومتلازمة تيرنر.
  • قصور الغدد التناسلية الثانوي يحدث بسبب خلل في الدماغ، مثل في الغدة تحت المهاد أو الغدة النخامية، والتي ترسل إشارات لتحفيز إفراز الهرمونات من الغدد التناسلية. هذا يعني أن الغدد التناسلية سليمة، ولكن لا تتلقى إشارات كافية لإفراز مستوى طبيعي من الهرمونات. بعض الأسباب المحتملة لقصور الغدد التناسلية الثانوي هي متلازمة كالمان وورم في الغدة النخامية.

أعراض قصور الغدد التناسلية تختلف باختلاف الجنس والعمر والسبب. بعض الأعراض المشتركة هي:

  • انخفاض الرغبة الجنسية
  • ضعف الانتصاب أو عقم عند الرجال
  • اضطرابات في الدورة الشهرية أو إفرازات حليبية من الثدي عند النساء
  • نقص نمو شعر الجسم والوجه
  • نقص كتلة أو قوة العضلات
  • نمو ثدي عند الرجال (التثدي)
  • فقدان كتلة أو كثافة العظام (هشاشة)
  • تغيرات في المزاج أو التركيز

إذا كان لديك أي من هذه الأعراض، فمن المستحسن استشارة طبيب لتشخيص حالتك وتحديد خطة علاج مناسبة. قد يشمل العلاج استخدام بديل هرموني لزيادة مستوى التستوستيرون أو الإستروجين في جسمك، أو علاج سبب قصور الغدد التناسلية.

أعراض قصور الغدد التناسلية

قصور الغدد التناسلية هو حالة تحدث عندما لا تفرز الغدد التناسلية (الخصيتين عند الرجال والمبيضين عند النساء) ما يكفي من الهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين)، مما يؤثر على الخصائص الجنسية والتكاثرية. أعراض قصور الغدد التناسلية تختلف باختلاف الجنس والعمر والسبب. بعض الأعراض المشتركة هي:

  • انخفاض الرغبة الجنسية
  • ضعف الانتصاب أو عقم عند الرجال
  • اضطرابات في الدورة الشهرية أو إفرازات حليبية من الثدي عند النساء
  • نقص نمو شعر الجسم والوجه
  • نقص كتلة أو قوة العضلات
  • نمو ثدي عند الرجال (التثدي)
  • فقدان كتلة أو كثافة العظام (هشاشة)
  • تغيرات في المزاج أو التركيز

بعض الأعراض الخاصة بحسب الجنس والعمر هي:

  • عند الرجال:
    • ضمور في حجم الخصيتين
    • احمرار أو تورم في الثدي
    • ازدياد في تكوُّن دهون جسمية
    • اضطرابات في النوم
    • ازدياد في خطر الإصابة بـ أمراض القلب والأوعية الدموية
  • عند النساء:
    • جفاف أو حكة في المهبل
    • ضعف في جدار المهبل
    • آلام أو تهيُّج في الجماع
    • سخونة أو تعرُّق ليلي (انقطاع الطمث)
    • ازدياد في خطر الإصابة بـ أورام الثدي

إذا كان لديك أي من هذه الأعراض، فمن المستحسن استشارة طبيب لتشخيص حالتك وتحديد خطة علاج مناسبة. قد يشمل العلاج استخدام بديل هرموني لزيادة مستوى التستوستيرون أو الإستروجين في جسمك، أو علاج سبب قصور الغدد التناسلية .

أسباب قصور الغدد التناسلية

قصور الغدد التناسلية هو حالة تحدث عندما لا تفرز الغدد التناسلية (الخصيتين عند الرجال والمبيضين عند النساء) ما يكفي من الهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين)، مما يؤثر على الخصائص الجنسية والتكاثرية. هناك نوعان رئيسيان من قصور الغدد التناسلية: الأولي والثانوي.

  • قصور الغدد التناسلية الأولي يحدث بسبب خلل في الغدد التناسلية نفسها، مثل التهاب أو إصابة أو علاج سرطان أو اضطراب وراثي. بعض الأسباب المحتملة لقصور الغدد التناسلية الأولي هي:

    • اضطرابات المناعة الذاتية، مثل داء أديسون وقصور الغدد جارات الدرق.
    • علاجات بعض أنواع السرطان، مثل العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي.
    • بعض الأمراض الجينية، مثل متلازمة كلاينفلتر عند الرجال ومتلازمة تيرنر عند النساء.
  • قصور الغدد التناسلية الثانوي يحدث بسبب خلل في الدماغ، مثل في الغدة تحت المهاد أو الغدة النخامية، والتي ترسل إشارات لتحفيز إفراز الهرمونات من الغدد التناسلية. بعض الأسباب المحتملة لقصور الغدد التناسلية الثانوي هي:

    • الأورام والأكياس داخل الجمجمة التي تشغل حيزًا.
    • العدوى، مثل التهاب السحايا والسل.
    • نقص أو زيادة في إفراز هرمون الميلاتونين Melatonin، وهو هرمون يؤثر على دورة نوم- يقظة Sleep-wake cycle.

أعراض قصور الغدد التناسلية تختلف باختلاف الجنس والعمر والسبب. بعض الأعراض المشتركة هي:

  • انخفاض الرغبة الجنسية
  • ضعف الانتصاب أو عقم عند الرجال
  • اضطرابات في الدورة الشهرية أو إفرازات حليبية من الثدي عند النساء
  • نقص نمو شعر الجسم والوجه
  • نقص كتلة أو قوة العضلات
  • نمو ثدي عند الرجال (التثدي)
  • فقدان كتلة أو كثافة العظام (هشاشة)
  • تغيرات في المزاج أو التركيز

إذا كان لديك أي من هذه الأعراض، فمن المستحسن استشارة طبيب لتشخيص حالتك وتحديد خطة علاج مناسبة. قد يشمل العلاج استخدام بديل هرموني لزيادة مستوى التستوستيرون أو الإستروجين في جسمك، أو علاج سبب قصور الغدد التناسلية.

تشخيص قصور الغدد التناسلية

تشخيص قصور الغدد التناسلية هو عملية تحديد ما إذا كان لديك انخفاض في مستويات الهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين)، وما هو السبب وراء ذلك. قصور الغدد التناسلية يمكن أن يؤثر على الخصائص الجنسية والتكاثرية للرجال والنساء، ويسبب أعراض مثل انخفاض الرغبة الجنسية، وضعف الانتصاب، واضطرابات الدورة الشهرية، وهشاشة العظام.

لتشخيص قصور الغدد التناسلية، سيجري طبيبك فحصًا جسديًا وسيطلب اختبارات مخبرية لقياس مستويات الهرمونات في دمك. قد تحتاج إلى إجراء اختبارات إضافية لتحديد موقع المشكلة، سواء كانت في الغدد التناسلية أو في الدماغ. تتضمن هذه الاختبارات:

  • اختبار الهرمونات: يقيس مستوى التستوستيرون والإستروجين في دمك، بالإضافة إلى هرمونات أخرى تؤثر على إفرازهما، مثل هرمون منبه للجريبات (FSH) وهرمون لوتينيزينغ (LH) وبرولاكتين (PRL).
  • تحليل المَني: يقيس عدد وحركة وشكل الحيوانات المنوية في عيِّنة من المَنِي.
  • التصوير النخامي: يستخدم تقانات مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التصوير المقطعي المحوسب (CT) لإظهار صورة للغدة تحت المهاد والغدة النخامية في الدماغ، والتحقق من وجود أورام أو أكياس أو نزف.
  • الدراسات الوراثية: تفحص عيِّنة من دمك أو سائل من فمك للكشف عن اضطرابات جينية محتملة تؤدي إلى قصور الغدد التناسلية، مثل متلازمة كلاينفلتر أو متلازمة تيرنر.
  • خزعة الخصية: تأخذ عيِّنة صغيرة من نسيج الخصية باستخدام إبرة رفيعة أو شق جراحي صغير، وتُفحَص تحت المجهر لتقييم حالة خلايا المَبِيض (Leydig cells) التي تُفرِز التستوستيرون.

إذا كان لديك أعراض قصور الغدد التناسلية، فلا تتأخر في زيارة طبيبك للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب. قد يساعدك العلاج بالهرمونات البديلة على تحسين صحتك وجودتك للحياة.

علاج قصور الغدد التناسلية

علاج قصور الغدد التناسلية يهدف إلى تعويض نقص الهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين) وتحسين الخصائص الجنسية والتكاثرية للرجال والنساء. نوع العلاج يعتمد على سبب وشدة وأعراض قصور الغدد التناسلية. تتضمن خيارات العلاج ما يلي:

  • العلاج بالهرمونات البديلة: هو أكثر أشكال العلاج شيوعًا لقصور الغدد التناسلية، ويستخدم لزيادة مستوى التستوستيرون عند الرجال والإستروجين عند النساء. يمكن إعطاء هذه الهرمونات بطرق مختلفة، مثل الحقن أو الأقراص أو الأدوية الموضعية أو البلاسترات أو الزراعة تحت الجلد. هذا العلاج يساعد في تخفيف أعراض قصور الغدد التناسلية، مثل انخفاض الرغبة الجنسية، وضعف الانتصاب، واضطرابات الدورة الشهرية، وهشاشة العظام. هذا العلاج قد يحتاج إلى متابعة دورية مع طبيب لتقييم فعاليته وآثاره الجانبية.
  • العلاج بالأدوية: هو علاج آخر يستخدم لقصور الغدد التناسلية، خاصة إذا كان سببه خلل في إفراز هرمونات منبهة للغدة التناسلية من قبل الغدة تحت المهاد أو الغدة النخامية. هذه الأدوية تحفز إفراز هذه الهرمونات بشكل طبيعي من قبل الدماغ، مما يؤدي إلى زيادة إفراز التستوستيرون أو الإستروجين من قبل الغدد التناسلية. بعض أمثلة على هذه الأدوية هي كلوميفين (Clomiphene) وكوريوليس (Chorionic gonadotropin).
  • العلاج بالإشعاع أو الجراحة: هو علاج يستخدم في حالات نادرة، إذا كان سبب قصور الغدد التناسلية وجود ورم أو كيس في المخ يؤثر على عمل الغدة تحت المهاد أو الغدة النخامية. هذا العلاج يهدف إلى إزالة أو تقليل حجم هذه التكاثرات المسببة للاضطراب.

الوقاية من قصور الغدد التناسلية

قصور الغدد التناسلية هو حالة تحدث عندما لا تفرز الغدد التناسلية (الخصيتين عند الرجال والمبيضين عند النساء) ما يكفي من الهرمونات الجنسية (التستوستيرون والإستروجين)، مما يؤثر على الخصائص الجنسية والتكاثرية. قصور الغدد التناسلية قد يحدث بسبب أسباب مختلفة، مثل التهاب أو إصابة أو علاج سرطان أو اضطراب وراثي في الغدد التناسلية، أو خلل في الغدة تحت المهاد أو الغدة النخامية في الدماغ.

للوقاية من قصور الغدد التناسلية، يمكن اتباع بعض الإجراءات والتوصيات، مثل:

  • مراجعة طبيب باستمرار لفحص صحة الغدد التناسلية والهرمونات.
  • تجنب التعرض للعوامل المسببة للإصابة أو التهاب أو سرطان في الغدد التناسلية، مثل المواد الكيميائية أو الإشعاع أو العدوى.
  • اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يحتوي على كافة العناصر الغذائية المهمة لصحة الغدد التناسلية، مثل البروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن.
  • ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لتحسين دورة الدم والأكسجين إلى الغدد التناسلية وزيادة إفراز الهرمونات.
  • تجنب التدخين والكحول والمخدرات، فهذه المواد تؤثر سلبًا على صحة ووظائف الغدد التناسلية.
  • استشارة طبيب قبل استخدام أي أدوية أو مكملات غذائية تؤثر على مستوى الهرمونات في الجسم.

تعليقات