القائمة الرئيسية

الصفحات

مرض الجرب

الجرب هو مرض جلدي يسببه سوس صغير جداً يسمى القارمة الجَرَبية. ينقب هذا السوس تحت الجلد ويضع بيضه، مما يسبب حكة شديدة وطفح جلدي. ينتشر الجرب عن طريق الملامسة المباشرة مع شخص مصاب أو باستخدام أغراضه الشخصية. يمكن علاج الجرب بسهولة باستخدام كريمات أو أقراص تقتل السوس وبيضه. لكن قد تستمر الحكة لعدة أسابيع بعد العلاج.

أعراض مرض الجرب

مرض الجرب هو مرض جلدي يسببه سوس صغير جداً يسمى القارمة الجَرَبية. ينقب هذا السوس تحت الجلد ويضع بيضه، مما يسبب حكة شديدة وطفح جلدي. ينتشر الجرب عن طريق الملامسة المباشرة مع شخص مصاب أو باستخدام أغراضه الشخصية. يمكن علاج الجرب بسهولة باستخدام كريمات أو أقراص تقتل السوس وبيضه. لكن قد تستمر الحكة لعدة أسابيع بعد العلاج.

إليك ملخصاً لأهم الأعراض التي قد تشير إلى الإصابة بهذا المرض:

  • الحكة، وهي أكثر شدة في ساعات الليل، وتظهر في مناطق مختلفة من الجسم، خاصة بين أصابع اليدين والقدمين، في الإبطين، حول الخصر، باطن الرسغين، حول الحلمات، حول السرة، حول الأعضاء التناسلية، في منطقة الفخذ، وعلى الأليتين.
  • مسارات متموجة تتكون من بثور صغيرة أو نتوءات على الجلد. هذه المسارات هي جحور تحفرها إناث السوس تحت الجلد لوضع بيضها. يمكن رؤية هذه المسارات على شكل خطوط غامقة على سطح الجلد.
  • طفح جلدي على شكل بقع منتفخة حمراء. هذا الطفح هو رد فعل تحسسي من جهاز المناعة لمكافحة السوس وبيضه وفضلاته. يظهر هذا الطفح في أي جزء من جسم المصاب.
  • الخدوش التي تنتج عن الحكة المستمرة. هذه الخدوش قد تتشقق وتصاب بالالتهابات بكتيرية. هذه التشققات والالتهابات قد تزيد من خطورة المرض وتؤدي إلى احمرار وانتفاخ وألم في المنطقة المصابة.

إذا كان لديك أي من هذه الأعراض، فأنصحك بزيارة طبيب جلدية لتشخيص حالتك وإعطائك العلاج المناسب. لا تعتمد على مضادات الهيستامين أو الدهونات التي تباع بدون وصفة طبية لتخفيف الحكة، فهذه لن تقضي على السوس أو بيضه. كما أنصحك باتباع إجراءات الوقاية من الجرب، مثل غسل الملابس والفراش والمناشف بالماء الساخن، وتجنب مشاركة الملابس أو الأغراض الشخصية مع شخص مصاب.

أسباب مرض الجرب

مرض الجرب هو مرض جلدي يسببه سوس صغير جداً يسمى القارمة الجَرَبية. ينقب هذا السوس تحت الجلد ويضع بيضه، مما يسبب حكة شديدة وطفح جلدي. ينتشر الجرب عن طريق الملامسة المباشرة مع شخص مصاب أو باستخدام أغراضه الشخصية. يمكن علاج الجرب بسهولة باستخدام كريمات أو أقراص تقتل السوس وبيضه. لكن قد تستمر الحكة لعدة أسابيع بعد العلاج.

إليك ملخصاً لأهم الأسباب التي قد تؤدي إلى الإصابة بهذا المرض:

  • الانتقال عن طريق الملامسة المباشرة مع شخص مصاب بالجرب. هذه هي الطريقة الأكثر شيوعاً لانتشار المرض، خاصة في حالات المخالطة اللصيقة بين أفراد الأسرة، أو في مجموعات رعاية الأطفال، أو داخل الفصول الدراسية، أو دور رعاية المسنين، أو السجون. كما يمكن أن ينتشر المرض عن طريق المخالطة الجنسية.
  • الانتقال عن طريق استخدام أغراض شخصية لشخص مصاب بالجرب. هذه تشمل الملابس، والفراش، والمناشف، وغيرها من الأشياء التي قد تحتوي على سوس أو بيضه. يجب غسل هذه الأغراض بالماء الساخن وتجفيفها بالحرارة للتخلص من الطفيليات.
  • الانتقال عن طريق حيوانات أليفة مصابة بالجرب. هذه نادرة الحدوث، لأن سوس الحيوانات لا يعيش أو يتكاثر على جلد الإنسان. لكن قد يحدث انتقال مؤقت للسوس من حيوان إلى إنسان، مما يسبب حكة بسيطة في المكان المصاب. هذه الحكة تزول خلال بضعة أيام دون علاج.

إذا كان لديك أي من هذه الأسباب، فأنصحك بزيارة طبيب جلدية لتشخيص حالتك وإعطائك العلاج المناسب. لا تعتمد على مضادات الهيستامين أو الدهونات التي تباع بدون وصفة طبية لتخفيف الحكة، فهذه لن تقضي على السوس أو بيضه. كما أنصحك باتباع إجراءات الوقاية من الجرب، مثل غسل الملابس والفراش والمناشف بالماء الساخن، وتجنب مشاركة الملابس أو الأغراض الشخصية مع شخص مصاب.

تشخيص مرض الجرب

مرض الجرب هو مرض جلدي يسببه سوس صغير جداً يسمى القارمة الجَرَبية. ينقب هذا السوس تحت الجلد ويضع بيضه، مما يسبب حكة شديدة وطفح جلدي. ينتشر الجرب عن طريق الملامسة المباشرة مع شخص مصاب أو باستخدام أغراضه الشخصية. يمكن علاج الجرب بسهولة باستخدام كريمات أو أقراص تقتل السوس وبيضه. لكن قد تستمر الحكة لعدة أسابيع بعد العلاج.

إليك ملخصاً لأهم الخطوات التي يتبعها الطبيب لتحديد إصابتك بهذا المرض:

  • فحص الجلد، وهو عبارة عن مشاهدة الطبيب للأعراض والعلامات على جسم المريض، مثل الحكة، والطفح، والمسارات المتموجة. كما يمكن أن يسأل الطبيب عن تاريخ المخالطة مع شخص مصاب أو استخدام أغراضه.
  • أخذ خزعة من الجلد، وهو عبارة عن حك الطبيب للجلد بلطف في المنطقة المشتبه بإصابتها، ثم فحص العينة تحت المجهر. هذا يسمح للطبيب بالتأكد من وجود سوس أو بيض في الجلد. هذه الخزعة لا تسبب أية ألم للمريض.
  • إجراء اختبارات أخرى، وهي عبارة عن استخدام طرق مخبرية أو تصويرية لاستثناء أسباب أخرى للأعراض، مثل التحسس، أو التهابات جلدية، أو حالات جلدية نادرة. هذه الاختبارات قد تشمل فحص دم، أو زرع جلدي، أو تصوير بالأشعة.

إذا كان لديك أي من هذه الأعراض أو الأسباب، فأنصحك بزيارة طبيب جلدية لتشخيص حالتك وإعطائك العلاج المناسب. لا تعتمد على مضادات الهيستامين أو الدهونات التي تباع بدون وصفة طبية لتخفيف الحكة، فهذه لن تقضي على السوس أو بيضه. كما أنصحك باتباع إجراءات الوقاية من الجرب، مثل غسل الملابس والفراش والمناشف بالماء الساخن، وتجنب مشاركة الملابس أو الأغراض الشخصية مع شخص مصاب.

الوقاية من مرض الجرب

الجرب هو مرض جلدي يسببه سوس صغير جداً يسمى القارمة الجَرَبية. ينقب هذا السوس تحت الجلد ويضع بيضه، مما يسبب حكة شديدة وطفح جلدي. ينتشر الجرب عن طريق الملامسة المباشرة مع شخص مصاب أو باستخدام أغراضه الشخصية. يمكن علاج الجرب بسهولة باستخدام كريمات أو أقراص تقتل السوس وبيضه. لكن قد تستمر الحكة لعدة أسابيع بعد العلاج.

إليك بعض النصائح للوقاية من الجرب والحد من انتشاره:

  • تجنب التلامس المباشر مع شخص مصاب بالجرب لفترة طويلة، خاصة في حالات المخالطة اللصيقة بين أفراد الأسرة، أو في مجموعات رعاية الأطفال، أو داخل الفصول الدراسية، أو دور رعاية المسنين، أو السجون.
  • تجنب استخدام أغراض شخصية لشخص مصاب بالجرب، مثل الملابس، والفراش، والمناشف، وغيرها من الأشياء التي قد تحتوي على سوس أو بيضه.
  • اغسل جميع الملابس والفراش والمناشف بالماء الساخن وتجفيفها بالحرارة قبل وبعد العلاج. كما يمكن إضافة برمثرين إلى الملابس التي لا يمكن غسلها وتخزينها في كيس بلاستيكي مغلق لقتل الطفيليات.
  • امتنع عن الاتصال الجنسي مع شخص مصاب بالجرب حتى يكتمل علاجه. على الرغم من أن الواقيات قد تساعد في منع انتشار الأمراض المنقولة جنسيًا، فإنها لن تمنعك من الإصابة بالجرب.
  • استشر طبيب جلدية إذا ظهرت عليك أي أعراض للجَرَب، مثل الحكة، والطفح، والمسارات المتموجة. يمكن للطبيب تشخيص حالتك وإعطائك العلاج المناسب. لا تعتمد على مضادات الهيستامين أو الدهونات التي تباع بدون وصفة طبية لتخفيف الحكة، فهذه لن تقضي على السوس أو بيضه.

علاج مرض الجرب

مرض الجرب هو مرض جلدي يسببه سوس صغير جداً يسمى القارمة الجَرَبية. ينقب هذا السوس تحت الجلد ويضع بيضه، مما يسبب حكة شديدة وطفح جلدي. ينتشر الجرب عن طريق الملامسة المباشرة مع شخص مصاب أو باستخدام أغراضه الشخصية. يمكن علاج الجرب بسهولة باستخدام كريمات أو أقراص تقتل السوس وبيضه. لكن قد تستمر الحكة لعدة أسابيع بعد العلاج.

إليك ملخصاً لأهم الخيارات المتاحة للتخلص من هذا المرض:

  • العلاجات الدوائية، وهي عبارة عن كريمات أو أقراص تُصرف بوصفة طبية، تحتوي على مواد كيميائية تقتل السوس وبيضه. تشمل هذه الأدوية البيرمثرين، والليندان، والإيفيرمكتين، والكبريت. يجب اتباع تعليمات الطبيب بدقة عند استخدام هذه الأدوية، والانتباه إلى آثارها الجانبية المحتملة.
  • العلاجات المنزلية، وهي عبارة عن استخدام بعض المواد الطبيعية التي لها خصائص مضادة للطفيليات أو مسكنة للحكة. تشمل هذه المواد خل التفاح، وزيت شجرة الشاي، وزيت جوز الهند، والألوفيرا، والزعتر. يجب استشارة الطبيب قبل استخدام هذه المواد، والانتباه إلى أنها لا تغني عن العلاجات الدوائية.
  • الإجراءات الوقائية، وهي عبارة عن اتخاذ بعض التدابير لمنع انتشار المرض أو إعادة الإصابة به. تشمل هذه التدابير غسل الملابس والفراش والمناشف بالماء الساخن، وتجنب التلامس المباشر مع شخص مصاب بالجرب، وزيارة طبيب جلدية في حال ظهور أي أعراض.

تعليقات