القائمة الرئيسية

الصفحات

دور الخصية

الخصية هي غدة تناسلية ذكرية تقع في كيس الصفن، وتقوم بإنتاج الحيوانات المنوية وإفراز هرمون التستوستيرون، الذي يلعب دورًا مهمًا في تطور الصفات الذكورية

أسباب التهاب الخصية متعددة، ومنها: العدوى البكتيرية أو الفيروسية، التواء الخصية، سرطان الخصية، دوالي الخصية، أو بقاء الخصية في البطن

دور الخصية في هذا الموضوع هو أنها تكون عرضة للالتهاب نتيجة للعدوى أو الإصابة، وهذا قد يؤثر على وظائفها وصحة الجسم. لذلك، يجب مراجعة الطبيب في حال ظهور أعراض مثل: ألم أو انتفاخ في الخصية، ارتفاع في درجة الحرارة، احمرار أو تغير في لون كيس الصفن

التهاب الخصية

التهاب الخصية هو حالة تصيب إحدى الخصيتين أو كليهما بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية، وقد يكون مرتبطا بالتهاب البربخ، وهو الأنبوب الملفوف خلف الخصية

التهاب الخصية يسبب أعراضا مثل: ألم وتورم في الخصية، حمى، غثيان، تبول مؤلم، دم في المني، وقد يؤثر على الخصوبة

أسباب التهاب الخصية تشمل: الإصابة بأمراض منقولة جنسيا مثل الكلاميديا والنيسرية، الإصابة بفيروس النكاف، التهابات المسالك البولية، تشوهات خلقية في المسالك البولية، إجراء جراحات في الأعضاء التناسلية أو المسالك البولية

أعراض التهاب الخصية

أعراض التهاب الخصية تتمثل في الشعور بألم وانتفاخ في الخصية المصابة، وقد يمتد الألم إلى الفخذ أو البطن. كما قد يحدث ارتفاع في درجة الحرارة، وغثيان، وقيء، وتبول مؤلم، وقذف مؤلم، ودم في المني. هذه الأعراض تستدعي مراجعة الطبيب فورا لتشخيص الحالة وتحديد المسبب.

أعراض التهاب الخصية قد تشير إلى حالات أخرى خطيرة مثل التواء الخصية، والذي يحدث عندما يلتوي الحبل المنوي على نفسه ويقطع تدفق الدم إلى الخصية. هذه الحالة تهدد حياة الخصية وتحتاج إلى علاج جراحي عاجل.

حالات تستدعي زيارة الطبيب

حالات تستدعي زيارة الطبيب في سياق أسباب التهاب الخصية هي:

  • إذا كنت تعاني من ألم أو تورم في الخصية أو كيس الصفن، خاصة إذا كان الألم يحدث فجأة أو يزداد سوءا.
  • إذا كنت تعاني من حمى مرتفعة أو قشعريرة مع ألم الخصية.
  • إذا كنت تلاحظ وجود دم في المني أو تغير في لون كيس الصفن.
  • إذا كنت تشك في أنك مصاب بمرض منقول جنسيا، مثل الكلاميديا أو النيسرية، وتظهر عليك علامات مثل التهاب الإحليل أو التهاب المهبل أو التهاب عنق الرحم.
  • إذا كنت قد خضعت لجراحة في الأعضاء التناسلية أو المسالك البولية مؤخرا، وتعاني من ألم أو عدوى في موقع الجرح.

هذه الحالات قد تشير إلى وجود التهاب خطير في الخصية أو حالات أخرى تحتاج إلى تدخل طبي عاجل. لا تتأخر في طلب المساعدة، فقد يؤدي التأخير إلى حدوث مضاعفات خطيرة مثل ضمور الخصية أو فقدان الخصوبة.

أسباب التهاب الخصية

أسباب التهاب الخصية هي العوامل التي تسبب الالتهاب في الخصية أو البربخ، وهي:

  • العدوى البكتيرية: وهي السبب الأكثر شيوعا للتهاب الخصية، وتنتج عادة عن انتشار عدوى منقولة جنسيا مثل الكلاميديا أو النيسرية من الإحليل إلى البربخ ومن ثم إلى الخصية. كما يمكن أن تحدث عدوى بكتيرية نتيجة لالتهابات المسالك البولية أو تشوهات خلقية في المسالك البولية أو جراحات في الأعضاء التناسلية أو المسالك البولية.
  • العدوى الفيروسية: وهي سبب نادر للتهاب الخصية، وتحدث عادة بسبب فيروس النكاف، والذي يصيب غالبا الأطفال قبل سن البلوغ. يمكن أن يؤدي فيروس النكاف إلى التهاب في إحدى الخصيتين أو كليهما بعد 4-7 أيام من ظهور أعراض النكاف مثل التورم في غدد الفك. كما يمكن أن تسبب بعض الفيروسات الأخرى مثل فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) أو فيروس التهاب الكبد B أو C التهاب في الخصية.
  • سبب مجهول: في بعض الحالات، لا يمكن تحديد سبب محدد للتهاب الخصية، وقد يكون هذا نتيجة لاضطراب مناعي أو حساسية أو رد فعل ضد خلايا الخصية نفسها. هذه الحالات تسمى التهابات خصية غير محددة المصدر (idiopathic orchitis).

عوامل خطر الإصابة بالتهاب الخصية

عوامل خطر الإصابة بالتهاب الخصية هي العوامل التي تزيد من احتمالية حدوث الالتهاب في الخصية أو البربخ، وهي:

  • ممارسة الجنس بدون واقي ذكري: وهذا يعرض الشخص لخطر الإصابة بأمراض منقولة جنسيا مثل الكلاميديا أو النيسرية، والتي تسبب التهاب الخصية البكتيري.
  • عدم تلقي لقاح النكاف: وهذا يعرض الشخص لخطر الإصابة بفيروس النكاف، والذي يسبب التهاب الخصية الفيروسي.
  • وجود تشوهات خلقية في المسالك البولية: وهذا يعرض الشخص لخطر حدوث التهابات متكررة في المسالك البولية، والتي قد تنتقل إلى البربخ والخصية.
  • إجراء جراحة في الأعضاء التناسلية أو المسالك البولية: وهذا يعرض الشخص لخطر حدوث عدوى في موقع الجرح أو في المنطقة المجاورة للجرح.

تشخيص التهاب الخصية

تشخيص التهاب الخصية هو عملية تحديد السبب والشدة والمضاعفات المحتملة للالتهاب في الخصية أو البربخ. يتضمن تشخيص التهاب الخصية ما يلي:

  • مراجعة التاريخ الطبي والجنسي للمريض، والاستفسار عن أي أعراض أو عوامل خطر موجودة.
  • إجراء فحص بدني للكشف عن تضخم أو تورم أو احمرار أو حرارة في الخصية أو البربخ، وكذلك تضخم العقد اللمفية في الأربية. قد يفحص الطبيب أيضًا المستقيم للكشف عن تضخم أو التهاب في البروستاتا.
  • إجراء فحص للكشف عن العدوى المنقولة جنسيًا، إذا كان هناك احتمال لذلك. قد يستخدم الطبيب مسحة رفيعة لأخذ عينة من الإفرازات الموجودة في طرف القضيب، أو يطلب تحليل بول، لتحديد نوع البكتيريا المسببة للعدوى.
  • إجراء تحليل بول للتأكد من عدم وجود أي شيء غير طبيعي في البول، مثل دم أو بروتين أو كريات بيضاء، والتي قد تشير إلى وجود التهاب في المسالك البولية.
  • إجراء التصوير بالموجات فوق الصوتية للخصية والبربخ، وهو فحص آمن وغير مؤلم يستخدم الموجات الصوتية لإنشاء صورة للأنسجة داخل كيس الصفن. يساعد هذا الفحص في تقييم حالة الخصية والبربخ، وتحديد ما إذا كان هناك انسداد أو نزف أو خراج أو تورم. كما يساعد في استبعاد حالات أخرى مشابهة، مثل التواء الخصية أو سرطان الخصية.

علاج التهاب الخصية

علاج التهاب الخصية هو عملية تطبيق العلاجات المناسبة للتخلص من الالتهاب والعدوى والمضاعفات المحتملة في الخصية أو البربخ. يتضمن علاج التهاب الخصية ما يلي:

  • استخدام المضادات الحيوية: وهي العلاج الأساسي للتهاب الخصية البكتيري أو التهاب البربخ والخصية. يجب على المريض أخذ جرعة المضادات الحيوية كاملة حسب توصيات الطبيب، حتى لو تحسنت أعراضه خلال فترة قصيرة، وذلك للتأكد من زوال العدوى بشكل كامل. قد يحتاج شريك المريض أيضًا إلى أخذ المضادات الحيوية إذا كانت العدوى منقولة جنسيًا.
  • استخدام المسكنات: وهي العلاج المساعد للتهاب الخصية الفيروسي أو البكتيري. يمكن للمريض تناول مسكنات مثل الباراسيتامول أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين، لتخفيف الألم والحرارة والالتهاب. يجب تجنب استخدام NSAIDs في حالة وجود نزف أو اضطراب في التخثر.
  • اتباع إجراءات التغذية والراحة: وهي العلاجات المساندة للتهاب الخصية بأي سبب. يمكن للمريض اتباع بعض التدابير مثل: شرب كمية كافية من الماء والسوائل، استراحة في الفراش، رفع كيس الصفن بحزام رياضي أو منشفة مطوية، وضع كمادات باردة على كيس الصفن، تجنب رفع الأشياء الثقيلة أو ممارسة الجنس حتى يزول التهاب.
  • إجراء جراحة: وهي علاج نادر للتهاب الخصية، وقد يكون ضروريًا في حالات مثل: تشكيل خراج في كيس الصفن يحتاج إلى تصريف، انسداد في قناة فاس دفيرنز يحتاج إلى فتح، تورم شديد في كيس الصفن يحتاج إلى تقليل.

علاج التهاب الخصية الجرثومي

علاج التهاب الخصية الجرثومي هو عملية تطبيق العلاجات المناسبة للتخلص من العدوى البكتيرية والالتهاب والمضاعفات المحتملة في الخصية أو البربخ. يتضمن علاج التهاب الخصية الجرثومي ما يلي:

  • استخدام المضادات الحيوية: وهي العلاج الأساسي والفعال للتهاب الخصية الجرثومي أو التهاب البربخ والخصية. يجب على المريض أخذ جرعة المضادات الحيوية كاملة حسب توصيات الطبيب، حتى لو تحسنت أعراضه خلال فترة قصيرة، وذلك للتأكد من زوال العدوى بشكل كامل. قد يحتاج شريك المريض أيضًا إلى أخذ المضادات الحيوية إذا كانت العدوى منقولة جنسيًا. نوع ومدة المضادات الحيوية تعتمد على نوع البكتيريا المسببة للعدوى وشدة الأعراض وحالة المريض.
  • استخدام المسكنات: وهي العلاج المساعد للتهاب الخصية الجرثومي. يمكن للمريض تناول مسكنات مثل الباراسيتامول أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين، لتخفيف الألم والحرارة والالتهاب. يجب تجنب استخدام NSAIDs في حالة وجود نزف أو اضطراب في التخثر.
  • اتباع إجراءات التغذية والراحة: وهي العلاجات المساندة للتهاب الخصية الجرثومي. يمكن للمريض اتباع بعض التدابير مثل: شرب كمية كافية من الماء والسوائل، استراحة في الفراش، رفع كيس الصفن بحزام رياضي أو منشفة مطوية، وضع كمادات باردة على كيس الصفن، تجنب رفع الأشياء الثقيلة أو ممارسة الجنس حتى يزول التهاب.
  • إجراء جراحة: وهي علاج نادر للتهاب الخصية الجرثومي، وقد يكون ضروريًا في حالات مثل: تشكيل خراج في كيس الصفن يحتاج إلى تصريف، انسداد في قناة فاس دفيرنز يحتاج إلى فتح، تورم شديد في كيس الصفن يحتاج إلى تقليل.

علاج التهاب الخصية الفيروسي

علاج التهاب الخصية الفيروسي هو عملية تطبيق العلاجات المناسبة للتخلص من الالتهاب والعدوى والمضاعفات المحتملة في الخصية أو البربخ. يتضمن علاج التهاب الخصية الفيروسي ما يلي:

  • استخدام المسكنات: وهي العلاج الأساسي والفعال للتهاب الخصية الفيروسي. يمكن للمريض تناول مسكنات مثل الباراسيتامول أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الأسبرين أو الإيبوبروفين، لتخفيف الألم والحرارة والالتهاب. يجب تجنب استخدام NSAIDs في حالة وجود نزف أو اضطراب في التخثر.
  • اتباع إجراءات التغذية والراحة: وهي العلاجات المساندة للتهاب الخصية الفيروسي. يمكن للمريض اتباع بعض التدابير مثل: شرب كمية كافية من الماء والسوائل، استراحة في الفراش، رفع كيس الصفن بحزام رياضي أو منشفة مطوية، وضع كمادات باردة على كيس الصفن، تجنب رفع الأشياء الثقيلة أو ممارسة الجنس حتى يزول التهاب.
  • إجراء جراحة: وهي علاج نادر للتهاب الخصية الفيروسي، وقد يكون ضروريًا في حالات مثل: تشكيل خراج في كيس الصفن يحتاج إلى تصريف، انسداد في قناة فاس دفيرنز يحتاج إلى فتح، تورم شديد في كيس الصفن يحتاج إلى تقليل.

علاجات منزلية لالتهاب الخصية

علاجات منزلية لالتهاب الخصية هي عبارة عن بعض التدابير والوصفات الطبيعية التي تساعد في تخفيف الألم والالتهاب والانزعاج الناجم عن التهاب الخصية أو البربخ. يمكن استخدام هذه العلاجات كمساندة للعلاج الطبي الموصوف من قبل الطبيب، ولكن لا تغني عنه. بعض العلاجات المنزلية لالتهاب الخصية هي:

  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لترطيب الجسم وتسهيل التخلص من السموم والبكتيريا.
  • استراحة في الفراش وتجنب الحركات المجهدة أو المؤلمة للخصية أو البربخ.
  • رفع كيس الصفن بحزام رياضي أو منشفة مطوية أو وسادة صغيرة لتقليل التورم والضغط على الأوعية الدموية.
  • وضع كمادات باردة على كيس الصفن لمدة 15 إلى 20 دقيقة عدة مرات في اليوم لتخفيف الألم والحرارة والالتهاب.
  • تناول بعض الأعشاب التي لها خصائص مضادة للالتهاب والأكسدة والبكتيريا، مثل:
    • اللبان المنشاري، وهو نوع من البخور يحتوي على حمض البوزويلك، ويمكن تناوله على شكل كبسولات أو مستخلص سائل.
    • خاتم الذهب، وهو نبات يحتوي على مادة بيروليزيدين ألكالويد، ويمكن تناوله على شكل شاي أو قطرات.
    • بذور قطونة، وهي بذور نبات تحتوي على مادة سابونين، ويمكن تناولها على شكل مسحوق أو زيت.

مضاعفات التهاب الخصية

مضاعفات التهاب الخصية هي عبارة عن بعض الحالات الصحية الخطيرة التي قد تنتج عن عدم علاج التهاب الخصية أو البربخ بشكل سليم أو في وقت مبكر. مضاعفات التهاب الخصية قد تؤثر على صحة الخصية والبربخ والقدرة على الإنجاب. بعض مضاعفات التهاب الخصية هي:

  • ضمور الخصية، وهو تقلص حجم الخصية المصابة بسبب تلف الأنسجة أو انخفاض تدفق الدم إليها.
  • خراج الصفن، وهو امتلاء الأنسجة المصابة بالقيح نتيجة للعدوى البكتيرية أو الفيروسية، وقد يحتاج إلى تصريف جراحي.
  • العقم، وهو فقدان القدرة على إنجاب الأطفال نتيجة لتأثير التهاب الخصية أو البربخ على إنتاج أو نقل الحيوانات المنوية.

تطور التهاب الخصية

تطور التهاب الخصية هو عبارة عن مراحل متتالية تمر بها الحالة منذ بداية العدوى البكتيرية أو الفيروسية حتى ظهور الأعراض والمضاعفات. تطور التهاب الخصية قد يختلف باختلاف المسبب والعوامل المؤثرة. بشكل عام، يمكن تلخيص تطور التهاب الخصية في النقاط التالية:

  • العدوى، وهي المرحلة الأولى التي ينتقل فيها المسبب البكتيري أو الفيروسي إلى الخصية أو البربخ عن طريق مجرى البول أو المثانة أو الجهاز التناسلي أو الدم. قد يكون المسبب ناتج عن عدوى منقولة جنسيًا مثل الكلاميديا أو النيسريةأو عن فيروس النكاف.
  • الالتهاب، وهي المرحلة الثانية التي يحدث فيها رد فعل مناعي لمحاربة المسبب وينتج عنه احمرار وانتفاخ وحرارة وألم في الخصية أو البربخ. قد يصاحب هذه المرحلة بعض الأعراض العامة مثل الحمى والغثيان والقيء.
  • المضاعفات، وهي المرحلة الثالثة التي قد تحدث في حال عدم تلقي العلاج المناسب أو في حال تأخر التشخيص أو في حال وجود عوامل خطر مساعدة. قد تشمل هذه المرحلة حالات خطيرة مثل ضمور الخصية أو خراج الصفن أو العقم.

الوقاية من التهاب الخصية

الوقاية من التهاب الخصية هي عبارة عن مجموعة من الإجراءات والتدابير التي تهدف إلى تقليل خطر الإصابة بهذه الحالة أو تفاقمها. الوقاية من التهاب الخصية تعتمد على معرفة وتجنب العوامل المسببة والمؤثرة للتهاب الخصية. بعض طرق الوقاية من التهاب الخصية هي:

  • الحفاظ على نظافة المنطقة التناسلية، وذلك لمنع تكاثر البكتيريا أو الفطريات التي قد تسبب حكة أو التهابات في الخصية أو ما حولها.
  • الحصول على تطعيم ضد فيروس النكاف، وذلك للوقاية من هذا المرض الذي يمكن أن يسبب التهاب الخصية الفيروسي وضمورها.
  • زيارة الطبيب عند الشعور بألم أو تورم في كيس الصفن، وذلك للحصول على التشخيص والعلاج المناسب في وقت مبكر قبل حدوث مضاعفات خطيرة مثل العقم أو خراج الصفن.
  • ارتداء ملابس داخلية فضفاضة وقطنية، وذلك لتوفير حركة حرة للخصية وتجنب احتباس الحرارة أو التهيج أو الضغط على كيس الصفن.
  • ممارسة الجنس الآمن، وذلك باستخدام الواقي الذكري أثناء الجماع لتجنب الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا التي قد تسبب التهابات بكتيرية في الخصية أو البربخ.

تعليقات