القائمة الرئيسية

الصفحات

التهاب الصدر

التهاب الصدر هو حالة تصيب الجزء السفلي من المجاري التنفسية، وتشمل القصبة الهوائية والشعب الهوائية والرئتين. يمكن أن يكون التهاب الصدر حادًا أو مزمنًا، ويحدث عادة بسبب عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية أو تحسسية. أعراض التهاب الصدر قد تشمل:

  • سعال مع أو بدون مخاط
  • ضيق في التنفس
  • حمى ورعشة
  • ضيق في منطقة الصدر
  • إرهاق

طرق للوقاية من التهاب الصدر

للحد من خطر الإصابة بالتهاب الصدر، يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية، مثل:

  • تجنب التدخين والتعرض للدخان السلبي
  • غسل اليدين بانتظام واستخدام مطهرات اليدين
  • تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال
  • تجنب مشاركة الأكواب أو الأطباق أو الملابس مع المصابين
  • تلقي التطعيمات المناسبة ضد الإنفلونزا والتهاب الرئة
  • تجنب التعرض للمهيجات في الهواء مثل الغبار أو المواد الكيميائية
  • تقوية المناعة باتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كاف من النوم

أعراض التهاب الصدر

التهاب الصدر هو حالة تصيب الجزء السفلي من المجاري التنفسية، وتشمل القصبة الهوائية والشعب الهوائية والرئتين. يمكن أن يكون التهاب الصدر حادًا أو مزمنًا، ويحدث عادة بسبب عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية أو تحسسية. أعراض التهاب الصدر قد تشمل:

  • سعال مع أو بدون مخاط
  • ضيق في التنفس
  • حمى ورعشة
  • ضيق في منطقة الصدر
  • إرهاق
  • صوت صفير من الصدر عند التنفس
  • ازرقاق في الشفتين أو الأظافر

طرق للوقاية من التهاب الصدر

للحد من خطر الإصابة بالتهاب الصدر، يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية، مثل:

  • تجنب التدخين والتعرض للدخان السلبي
  • غسل اليدين بانتظام واستخدام مطهرات اليدين
  • تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال
  • تجنب مشاركة الأكواب أو الأطباق أو الملابس مع المصابين
  • تلقي التطعيمات المناسبة ضد الإنفلونزا والتهاب الرئة
  • تجنب التعرض للمهيجات في الهواء مثل الغبار أو المواد الكيميائية
  • تقوية المناعة باتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كاف من النوم

أسباب حدوث التهاب الصدر

التهاب الصدر هو حالة تصيب الجزء السفلي من المجاري التنفسية، وتشمل القصبة الهوائية والشعب الهوائية والرئتين. يمكن أن يحدث التهاب الصدر بسبب عوامل مختلفة، منها:

  • العدوى: هي السبب الأكثر شيوعًا للتهاب الصدر، وتنشأ عن دخول فيروسات أو بكتيريا أو فطريات إلى الجهاز التنفسي. بعض الأمثلة على العدوى التي تسبب التهاب الصدر هي: الإنفلونزا، التهاب الشعب الهوائية، التهاب رئوي، سل، ذات الرئة.
  • الحساسية: بعض الأشخاص قد يكونون حساسين لمواد معينة في الهواء مثل الغبار أو حبوب اللقاح أو بعض المواد الكيميائية، وقد يحفز ذلك جهاز المناعة لإطلاق مواد تسبب التهابًا في المجاري التنفسية. بعض الأمثلة على الحساسية التي تسبب التهاب الصدر هي: حساسية الأنف، ربو، ذات رئة ناجم عن حساسية.
  • الإصابة: بعض الإصابات قد تؤدي إلى حدوث كدمات أو كسور في الأضلاع أو عضلات الصدر أو غشاء التامور (الغشاء المحيط بالقلب)، وقد يسبب ذلك ألمًا والتهابًا في منطقة الصدر. بعض الأمثلة على الإصابات التي تسبب التهاب الصدر هي: حادث سير، سقوط من ارتفاع، ضربة قوية في الصدر.

طرق للوقاية من التهاب الصدر

للحد من خطر الإصابة بالتهاب الصدر، يمكن اتباع بعض الإجراءات الوقائية، مثل:

  • تجنب التدخين والتعرض للدخان السلبي
  • غسل اليدين بانتظام واستخدام مطهرات اليدين
  • تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال
  • تجنب مشاركة الأكواب أو الأطباق أو الملابس مع المصابين
  • تلقي التطعيمات المناسبة ضد الإنفلونزا والتهاب الرئة
  • تجنب التعرض للمهيجات في الهواء مثل الغبار أو المواد الكيميائية
  • تقوية المناعة باتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كاف من النوم

علاج التهاب الصدر

علاج التهاب الصدر يعتمد على نوع وسبب الالتهاب، ويمكن أن يتضمن استخدام المضادات الحيوية أو مضادات الفيروسات أو الأدوية المسكنة أو المخففة للسعال، بالإضافة إلى بعض العلاجات المنزلية والطبيعية التي تساعد على تخفيف الأعراض وتسريع الشفاء. وفيما يلي بعض الطرق المهمة لعلاج التهاب الصدر:

  • المضادات الحيوية: تستخدم في حال كان الالتهاب ناجمًا عن عدوى بكتيرية، ويجب اتباع تعليمات الطبيب في تناولها وعدم التوقف عنها قبل انتهاء المدة المحددة.
  • مضادات الفيروسات: تستخدم في حال كان الالتهاب ناجمًا عن عدوى فيروسية، مثل فيروس كورونا أو فيروس الإنفلونزا.
  • أدوية السعال: تستخدم لتخفيف السعال المزعج أو المؤلم، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها لأن بعضها قد يثبط إخراج المخاط من الرئتين.
  • خافضات الحرارة ومسكنات الألم: تستخدم لتقليل الحمى والالتهاب والألم في منطقة الصدر، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين.
  • الراحة والسوائل: يجب على المصاب بالتهاب الصدر أن يحصل على قسط كاف من الراحة وأن يشرب كثيرًا من الماء والمشروبات الدافئة لمنع الجفاف وترطيب المجاري التنفسية.
  • الأعشاب والمستخلصات الطبيعية: يمكن استخدام بعض الأعشاب والمستخلصات الطبيعية التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو مقشعة أو مطهرة، مثل:
    • حبوب الحلبة: تقلل من التهابات المجاري التنفسية وتزيل المخاط.
    • زيت شجرة الشاي: يقضي على البكتيريا والفطريات المسببة للالتهاب.
    • زنجبيل: يحارب الفيروسات ويقوِّي جهاز المناعة.
    • زعتر: يخفف من ضيق التنفس ويرطِّب الحلق.
    • عسل: يهدئ التهاب الحلق ويلطِّف المخاط.

طرق للوقاية من التهاب الصدر

للوقاية من التهاب الصدر، ينصح باتباع الإجراءات التالية:

  • تجنب التدخين والتعرض للدخان السلبي
  • غسل اليدين بانتظام واستخدام مطهرات اليدين
  • تغطية الفم والأنف عند العطس أو السعال
  • تجنب مشاركة الأكواب أو الأطباق أو الملابس مع المصابين
  • تلقي التطعيمات المناسبة ضد الإنفلونزا والتهاب الرئة
  • تجنب التعرض للمهيجات في الهواء مثل الغبار أو المواد الكيميائية
  • تقوية المناعة باتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كاف من النوم

تعليقات