القائمة الرئيسية

الصفحات

تقرحات الفم

تقرحات الفم هي جروح مفتوحة ومؤلمة تظهر في الأغشية المخاطية للفم أو على اللثة، وقد تكون ناجمة عن عدة عوامل مثل الإصابة الطفيفة، أو الحساسية، أو نقص بعض الفيتامينات، أو التغيرات الهرمونية، أو بعض الأمراض المزمنة. تختلف طرق علاج تقرحات الفم حسب نوعها وسببها، ولكن بشكل عام يمكن اتباع بعض الإجراءات لتخفيف الألم وتسريع الشفاء، مثل:

  • استخدام مضادات الالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الإيبوبروفين أو الأسبرين لتخفيف الالتهاب والتورم.
  • استخدام مستحضرات أو جلات موضعية تحتوي على مواد مخدرة مثل البنزوكائين أو الليدوكائين لتخدير المنطقة المصابة.
  • استخدام غسول فم طبي يحتوي على كورتيكوستيرويدات مثل التريامسينولون أو هيدروكورتيزون لتقليل التهاب قرحة الفم.
  • استخدام مضادات حيوية مثل التتراسايكلين أو الميترونيدازول في حال كانت قرحة الفم ناجمة عن عدوى بكتيرية.
  • استخدام مضادات فيروسية مثل أسيكلوفير أو فالاسيكلوفير في حال كانت قرحة الفم ناجمة عن فيروس الهربس.
  • تجنب تناول الأطعمة والمشروبات التي قد تزيد من تهيج قرحة الفم، مثل الأطعمة الحارة أو الحامضة أو المالحة، أو المشروبات الغازية أو الكحولية.
  • استخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان خالٍ من كبريتات لوريل الصوديوم (SLS) لتنظيف الأسنان والفم بلطف.
  • شطف الفم بالماء المالح أو الماء المضاف إليه بعض الملح أو بعض خلاصة زهرة سان جون (St. John’s wort) لتطهير قرحة الفم وتهدئتها.
  • تطبيق بعض المواد الطبيعية على قرحة الفم مثل عصير الألوة فيرا، أو زبدة جزء من شجرة شا (Shea butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاكا (Cocoa butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زبدة جزء من شجرة كاردي (Kardee butter)، أو زيت النعناع، أو العسل.

هذه بعض الطرق التي يمكن اتباعها لعلاج تقرحات الفم وتخفيف الأعراض المصاحبة لها. إذا لم تتحسن حالتك بعد مرور عشرين يومًا على ظهور قرحة الفم، أو إذا كانت قرحة الفم مصحوبة بحمى أو تورم في الغدد الليمفاوية أو صعوبة في البلع، فعليك استشارة الطبيب للتأكد من عدم وجود سبب خطير وراءها.

أعراض تقرحات الفم

أعراض تقرحات الفم هي علامات تظهر على الأغشية المخاطية للفم أو اللثة تدل على وجود اضطراب أو مرض في الفم. تشمل أعراض تقرحات الفم ما يلي:

  • وجود جروح مفتوحة ومؤلمة في الفم، قد تكون دائرية أو بيضاوية، بيضاء أو صفراء أو رمادية في المنتصف، وحمراء في الحواف.
  • وجود حويصلات أو فقاعات مرتفعة وممتلئة بالسائل في الفم، قد تنفجر وتتحول إلى قرح.
  • شعور بالوخز أو الحرقان في الفم قبل ظهور القرح.
  • صعوبة في الأكل أو الشرب أو التحدث بسبب الألم.
  • انخفاض إنتاج اللعاب وجفاف الفم.
  • ارتفاع درجة الحرارة أو التعب أو تورم الغدد الليمفاوية في حال كانت قرحة الفم ناجمة عن عدوى معينة.

هذه بعض الأعراض التي قد تصاحب تقرحات الفم، والتي قد تختلف حسب نوع وسبب قرحة الفم. إذا كانت هذه الأعراض مزعجة لك، أو إذا استمرت لأكثر من عشرين يومًا، فننصحك بزيارة طبيب أسنان لإجراء فحص شامل والحصول على المُعالجَة المناسبة.

أسباب تقرحات الفم

أسباب تقرحات الفم هي العوامل التي تؤدي إلى حدوث جروح مفتوحة ومؤلمة في الأغشية المخاطية للفم أو على اللثة. هناك عدة أسباب محتملة لتقرحات الفم، ولكن لا يزال السبب الدقيق غير معروف. بعض الأسباب المحتملة هي:

  • إصابة طفيفة للفم نتيجة لإجراء طبي أو تنظيف أسنان أو حادث رياضي أو عض خد عرضي.
  • استخدام معجون أسنان أو غسول فم يحتوي على كبريتات لوريل الصوديوم (SLS)، وهو مادة تسبب تهيج الأغشية المخاطية.
  • حساسية غذائية تجاه بعض الأطعمة، مثل الشوكولاتة أو القهوة أو الفراولة أو البيض أو المكسرات أو الجبن أو الأطعمة الحارة أو الحامضية.
  • نقص بعض العناصر الغذائية في الجسم، مثل فيتامين ب 12 أو حمض الفوليك أو الزنك أو الحديد.
  • رد فعل تحسسي تجاه بعض البكتيريا الموجودة في الفم، مثل بكتيريا الملوية البوابية التي تسبب قرحة المعدة.
  • اضطراب في جهاز المناعة يؤدي إلى هجوم خلايا صحية في الفم بدلا من مكافحة الميكروبات.
  • تغيرات هرمونية خلال فترة الحيض أو الحمل أو سن اليأس.
  • ضغط نفسي أو عاطفي.
  • إصابة ببعض الأمراض المزمنة، مثل مرض اضطرابات الأمعاء أو التهابات الأمعاء أو مرض بهجت أو نقص المناعة المكتسب (الإيدز).
  • استخدام بعض الأدوية، مثل مضادات التخثر أو مضادات التهاب غير ستروئيدية (NSAIDs) أو بعض علاجات سرطان.

هذه بعض من أسباب تقرحات الفم التي يجب معرفتها والتعامل معها بشكل مناسب. إذا كانت تقرحات الفم شديدة أو مستمرة أو مصحوبة بأعراض أخرى، فإنه من المستحسن استشارة طبيب لتشخيص وعلاج حالتك.

تشخيص تقرحات الفم

تشخيص تقرحات الفم هو عملية تحديد نوع وسبب الجروح المفتوحة والمؤلمة التي تظهر في الفم أو على اللثة. يمكن للطبيب العام أو طبيب الأسنان تشخيص تقرحات الفم بشكل رئيسي من خلال الفحص السريري، حيث يلاحظ شكل وحجم وموقع ولون وعدد التقرحات. كما يسأل المريض عن أعراضه وتاريخه الصحي والأدوية التي يتناولها.

في بعض الحالات، قد يحتاج الطبيب إلى إجراء بعض الفحوصات المخبرية للتأكد من عدم وجود سبب آخر لتقرحات الفم، مثل:

  • أخذ عينة من القرحة لزرعها أو فحصها تحت المجهر للكشف عن وجود عدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية.
  • أخذ عينة من دم المريض لفحص مستوى بعض العناصر الغذائية مثل فيتامين ب 12 أو حمض الفوليك أو الزنك أو الحديد، أو للكشف عن وجود اضطراب في جهاز المناعة أو مرض مزمن.
  • إجراء تحليل للسائل المنوي للكشف عن وجود زهري أو سيلان في حال كانت تقرحات الفم ناجمة عن هذه الأمراض.
  • إجراء خزعة من القرحة لإزالة جزء صغير منها وإرساله إلى المختبر لدراسة خلاياها والتأكد من عدم وجود سرطان.

هذه بعض الطرق التي يستخدمها الأطباء لتشخيص تقرحات الفم وتحديد سببها. إذا كان لديك تقرحات في فمك تسبب لك ألمًا أو انزعاجًا، فننصحك بزيارة طبيبك لإجراء فحص شامل والحصول على المُعالجَة المناسبة.

علاج تقرحات الفم

علاج تقرحات الفم هو مجموعة من الإجراءات والأدوية التي تهدف إلى تخفيف الألم والالتهاب وتسريع شفاء الجروح المفتوحة والمؤلمة التي تظهر في الفم أو على اللثة. يختلف نوع العلاج حسب نوع وسبب وشدة تقرحات الفم، ولكن بشكل عام يمكن تقسيم علاج تقرحات الفم إلى ثلاث فئات رئيسية:

  • علاج موضعي: يتضمن استخدام مستحضرات أو جلات أو غسول فم طبي يحتوي على مواد مخدرة أو مضادة للالتهابات أو مضادة للبكتيريا أو مضادة للفطريات أو مضادة للفيروسات، وذلك لتخدير وتهدئة وتطهير وتقليل التهاب قرحة الفم .
  • علاج عام: يتضمن استخدام أدوية عن طريق الفم، مثل مضادات الالتهابات غير الستيرويدية (NSAIDs) أو مضادات التخثر أو مضادات الهستامين أو كورتيكوستيرويدات، وذلك لتخفيف الألم والالتهاب والحساسية والتورم المصاحب لقرحة الفم .
  • علاج بديل: يتضمن استخدام بعض المواد الطبيعية أو العشبية، مثل عصير الألوة فيرا أو زيت شجرة الشاي أو خلاصة زهرة سان جون (St. John’s wort) أو زبدة جزء من شجرة شا (Shea butter)، وذلك لتطبيقها على قرحة الفم أو شطف الفم بها، بهدف تهدئة وترطيب وشفاء قرحة الفم .

هذه بعض من طرق علاج تقرحات الفم التي يمكن اختيارها حسب حالة كل مريض. إذا كان لديك تقرحات في فمك تسبب لك ألمًا أو انزعاجًا، فننصحك بزيارة طبيبك لإجراء فحص شامل والحصول على المُعالجَة المناسبة.

الوقاية من تقرحات الفم

الوقاية من تقرحات الفم هي الإجراءات التي تهدف إلى تجنب ظهور الجروح المفتوحة والمؤلمة في الفم أو على اللثة، أو تقليل تكرارها أو شدتها. من أجل الوقاية من تقرحات الفم، يمكنك اتباع الإرشادات التالية:

  • تجنب الأطعمة والمشروبات التي تهيج فمك، مثل الأطعمة الحارة أو الحامضة أو المالحة، أو المشروبات الغازية أو الكحولية.
  • استخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان خالٍ من كبريتات لوريل الصوديوم (SLS)، وهو مادة تسبب تهيج الأغشية المخاطية.
  • اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، يحتوي على الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات القلوية (غير الحامضية)، ويغطي احتياجاتك من فيتامين ب 12 وحمض الفوليك والزنك والحديد.
  • قلل من التحدث خلال المضغ لتقليل خطر عض خدك عرضيًا.
  • قلل من التوتر والقلق، وابحث عن طرق للاسترخاء والتأمل.
  • حافظ على نظافة فمك باستخدام خيط تنظيف الأسنان يوميًا، ونظف أسنانك بالفرشاة بعد كل وجبة.
  • احصل على قسط كافٍ من النوم، وامنح جسمك فرصة للتعافي.
  • استخدام بعض المواد الطبيعية لشطف فمك أو تطبيقها على قرحة الفم، مثل عصير الألوة فيرا أو زيت جوز الهند أو زيت شجرة الشاي أو زبدة جزء من شجرة شا (Shea butter)، وذلك لتهدئة وترطيب وشفاء قرحة الفم.

هذه بعض من إرشادات الوقاية من تقرحات الفم التي يمكن اتباعها بسهولة. إذا كان لديك تقرحات في فمك تسبب لك ألمًا أو انزعاجًا، فننصحك بزيارة طبيبك لإجراء فحص شامل والحصول على المُعالجَة المناسبة.

تعليقات