مرض المليساء
مرض المليساء هو عدوى جلدية تسببها أنواع مختلفة من فيروس الجدري. يمكن أن تصيب هذه العدوى أي شخص، لكنها أكثر شيوعًا بين الأطفال والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة. تظهر العدوى على شكل بثور صغيرة ومستديرة ولؤلؤية اللون، تحتوي على سائل يحمل الفيروس. يمكن أن تنتشر العدوى عن طريق التلامس المباشر أو المشترك مع الأشخاص أو الأشياء المصابة، أو عن طريق الاتصال الجنسي.
علاج مرض المليساء يعتمد على عدة عوامل، مثل عدد وموقع وحجم البثور، وحالة المناعة للمصاب، وتفضيلاته الشخصية. في بعض الحالات، قد تختفي البثور دون علاج خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا. لكن في حالات أخرى، قد يكون من الضروري استخدام طرق علاجية مختلفة لإزالة البثور ومنع انتشارها. بعض هذه الطرق هي:
- المراهم الموضعية: هي كريمات أو محاليل تُدهَن على البثور لإذابتها أو تجفيفها. قد تحتوي هذه المراهم على مواد كيميائية مثل حمض السالسيليك أو حمض التركولورواسيتيك أو كانثاردين. قد تسبب هذه المراهم تهيجًا أو حروقًا في الجلد، لذلك يجب استخدامها بحذر وبإشراف طبي.
- التجميد: هو إجراء يستخدم فيه سائل بارد جدًا مثل النيتروجين السائل لتجميد البثور وقتل خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- التقشير: هو إجراء يستخدم فيه جهاز حاد مثل شفرة حلاقة أو إبرة لإزالة طبقة عليا من البثور. قد يسبب هذا الإجراء نزفًا أو عدوى أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الكي: هو إجراء يستخدم فيه جهاز كهربائي أو كيميائي لحرق البثور وتدمير خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الليزر: هو إجراء يستخدم فيه شعاع ضوئي عالي الطاقة لتفتيت البثور وإزالتها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
لا يوجد علاج واحد فعال لمرض المليساء، وقد تحتاج بعض الحالات إلى تكرار العلاج أو استخدام أكثر من طريقة علاجية. كما يجب مراعاة الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة لكل طريقة علاجية. لذلك، ينصح بمراجعة الطبيب لتحديد خطة علاجية مناسبة لكل حالة على حدة.
طرق عدوى المليساء
مرض المليساء هو عدوى فيروسية تصيب الجلد وتسبب ظهور بثور صغيرة ولؤلؤية اللون، تحتوي على سائل يحمل الفيروس. يمكن أن تصيب هذه العدوى أي شخص، لكنها أكثر شيوعًا بين الأطفال والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة.
طرق عدوى المليساء تتضمن:
- التلامس الجلدي المباشر مع شخص مصاب أو بثوره .
- ملامسة الأغراض الموبوءة بالفيروس، مثل المناشف والألواح وبُسط المصارعة .
- السباحة في حمامات السباحة أو أحواض المياه الساخنة الملوثة بالفيروس .
- الاتصال الجنسي مع شريك مصاب .
- خدش أو فرك البثور، ما يؤدي إلى انتشار الفيروس على الجلد المحيط .
علاج مرض المليساء يعتمد على عدة عوامل، مثل عدد وموقع وحجم البثور، وحالة المناعة للمصاب، وتفضيلاته الشخصية. في بعض الحالات، قد تختفي البثور دون علاج خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا. لكن في حالات أخرى، قد يكون من الضروري استخدام طرق علاجية مختلفة لإزالة البثور ومنع انتشارها. بعض هذه الطرق هي:
- المراهم الموضعية: هي كريمات أو محاليل تُدهَن على البثور لإذابتها أو تجفيفها. قد تحتوي هذه المراهم على مواد كيميائية مثل حمض السالسيليك أو حمض التركولورواسيتيك أو كانثاردين. قد تسبب هذه المراهم تهيجًا أو حروقًا في الجلد، لذلك يجب استخدامها بحذر وبإشراف طبي .
- التجميد: هو إجراء يستخدم فيه سائل بارد جدًا مثل النيتروجين السائل لتجميد البثور وقتل خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- التقشير: هو إجراء يستخدم فيه جهاز حاد مثل شفرة حلاقة أو إبرة لإزالة طبقة عليا من البثور. قد يسبب هذا الإجراء نزفًا أو عدوى أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- الكي: هو إجراء يستخدم فيه جهاز كهربائي أو كيميائي لحرق البثور وتدمير خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- الليزر: هو إجراء يستخدم فيه شعاع ضوئي عالي الطاقة لتفتيت البثور وإزالتها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
لا يوجد علاج واحد فعال لمرض المليساء، وقد تحتاج بعض الحالات إلى تكرار العلاج أو استخدام أكثر من طريقة علاجية. كما يجب مراعاة الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة لكل طريقة علاجية. لذلك، ينصح بمراجعة الطبيب لتحديد خطة علاجية مناسبة لكل حالة على حدة.
عوامل خطر الإصابة بالمليساء المعدية
مرض المليساء هو عدوى جلدية تسببها أنواع مختلفة من فيروس الجدري. تظهر العدوى على شكل بثور صغيرة ومستديرة ولؤلؤية اللون، تحتوي على سائل يحمل الفيروس. يمكن أن تنتشر العدوى عن طريق التلامس المباشر أو المشترك مع الأشخاص أو الأشياء المصابة، أو عن طريق الاتصال الجنسي.
عوامل خطر الإصابة بالمليساء المعدية تتضمن:
- العمر: يصاب الأطفال بالمليساء المعدية أكثر من البالغين، خاصة في سن 1-10 سنوات. ويرجع ذلك إلى أن جهاز المناعة لدى الأطفال لا يزال قيد التطور وقد لا يكون قادرًا على مقاومة الفيروس بفعالية.
- ضعف المناعة: يزداد خطر الإصابة بالمليساء المعدية لدى الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة، مثل مرضى نقص المناعة المكتسب (الإيدز) أو مستقبلي الزرع أو مستخدمي بعض الأدوية التي تقلل من المناعة. ويرجع ذلك إلى أن جهاز المناعة لديهم لا يستطيع التصدي للفيروس بكفاءة.
- التعرض للإصابات: يزداد خطر الإصابة بالمليساء المعدية لدى الأشخاص الذين يتعرضون لإصابات جلدية متكررة، مثل جروح أو حروق أو قروح. ويرجع ذلك إلى أن هذه الإصابات تخلق منافذ لدخول الفيروس إلى الجلد.
- نشاط جنسي: يزداد خطر الإصابة بالمليساء المعدية لدى الأشخاص الذين يمارسون الجنس مع شخص مصاب أو يتغير شركاؤهم الجنسيون بشكل متكرر. ويرجع ذلك إلى أن هذه الممارسات تزيد من فرصة التقاط وانتقال الفيروس.
لا يوجد علاج واحد فعال لمرض المليساء، وقد تحتاج بعض الحالات إلى تكرار العلاج أو استخدام أكثر من طريقة علاجية. كما يجب مراعاة الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة لكل طريقة علاجية. لذلك، ينصح بمراجعة الطبيب لتحديد خطة علاجية مناسبة لكل حالة على حدة.
أعراض الإصابة بمرض المليساء
مرض المليساء هو عدوى فيروسية تصيب الجلد وتسبب ظهور بثور صغيرة ولؤلؤية اللون، تحتوي على سائل يحمل الفيروس. يمكن أن تصيب هذه العدوى أي شخص، لكنها أكثر شيوعًا بين الأطفال والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة.
أعراض الإصابة بمرض المليساء تتضمن:
- ظهور نتوءات بارزة ومستديرة بلون الجلد، تتراوح قطرها من حجم رأس الدبوس إلى حجم ممحاة القلم الرصاص.
- وجود انبعاج أو نقطة في أعلى كل نتوء، تحتوي على مادة شبه جيلاتينية.
- احتمال حدوث حكة أو التهاب أو نزف في النتوءات إذا خُدشت أو جُرحت.
- احتمال ظهور ندبات أو تصبغات في الجلد بعد شفاء النتوءات.
- احتمال حدوث مضاعفات مثل التهاب الملتحمة أو التهاب الجلد أو التهاب الغدد العرقية إذا لم تُعالج العدوى.
علاج مرض المليساء يعتمد على عدة عوامل، مثل عدد وموقع وحجم النتوءات، وحالة المناعة للمصاب، وتفضيلاته الشخصية. في بعض الحالات، قد تختفي النتوءات دون علاج خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا. لكن في حالات أخرى، قد يكون من الضروري استخدام طرق علاجية مختلفة لإزالة النتوءات ومنع انتشارها. بعض هذه الطرق هي:
- المراهم الموضعية: هي كريمات أو محاليل تُدهَن على النتوءات لإذابتها أو تجفيفها. قد تحتوي هذه المراهم على مواد كيميائية مثل حمض السالسيليك أو حمض التركولورواسيتيك أو كانثاردين. قد تسبب هذه المراهم تهيجًا أو حروقًا في الجلد، لذلك يجب استخدامها بحذر وبإشراف طبي.
- التجميد: هو إجراء يستخدم فيه سائل بارد جدًا مثل النيتروجين السائل لتجميد النتوءات وقتل خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- التقشير: هو إجراء يستخدم فيه جهاز حاد مثل شفرة حلاقة أو إبرة لإزالة طبقة عليا من النتوءات. قد يسبب هذا الإجراء نزفًا أو عدوى أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الكي: هو إجراء يستخدم فيه جهاز كهربائي أو كيميائي لحرق النتوءات وتدمير خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الليزر: هو إجراء يستخدم فيه شعاع ضوئي عالي الطاقة لتفتيت النتوءات وإزالتها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
لا يوجد علاج واحد فعال لمرض المليساء، وقد تحتاج بعض الحالات إلى تكرار العلاج أو استخدام أكثر من طريقة علاجية. كما يجب مراعاة الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة لكل طريقة علاجية. لذلك، ينصح بمراجعة الطبيب لتحديد خطة علاجية مناسبة لكل حالة على حدة.
تشخيص مرض المليساء
تشخيص مرض المليساء هو عملية تحديد وجود العدوى الفيروسية التي تسبب ظهور بثور صغيرة ولؤلؤية اللون على الجلد. يمكن أن تشخص هذه العدوى بطرق مختلفة، منها:
- الفحص السريري: يمكن للطبيب عادة تشخيص مرض المليساء بمجرد النظر إلى البثور والتعرف على شكلها وموقعها وحجمها. قد يستخدم الطبيب أداة مضيئة لفحص البثور بشكل أفضل.
- الفحص المجهري: إذا كان هناك أي شك في التشخيص، فقد يأخذ الطبيب عينة من الجلد من المنطقة المصابة ويفحصها تحت المجهر. يمكن أن يظهر الفحص المجهري وجود خلايا فيروسية مميزة تسمى جسيمات هندرسون-باترسون.
- الفحص المخبري: في بعض الحالات، قد يستخدم الطبيب طرق مخبرية لتأكيد التشخيص، مثل زرع الفيروس أو اختبار التفاعل السلسلي للبوليميراز (PCR) أو اختبار المضادات المناعية. هذه الطرق تستغرق وقتًا أطول وتكون أكثر تكلفة من الطرق الأخرى.
علاج مرض المليساء يعتمد على عدة عوامل، مثل عدد وموقع وحجم البثور، وحالة المناعة للمصاب، وتفضيلاته الشخصية. في بعض الحالات، قد تختفي البثور دون علاج خلال فترة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا. لكن في حالات أخرى، قد يكون من الضروري استخدام طرق علاجية مختلفة لإزالة البثور ومنع انتشارها. بعض هذه الطرق هي:
- المراهم الموضعية: هي كريمات أو محاليل تُدهَن على البثور لإذابتها أو تجفيفها. قد تحتوي هذه المراهم على مواد كيميائية مثل حمض السالسيليك أو حمض التركولورواسيتيك أو كانثاردين. قد تسبب هذه المراهم تهيجًا أو حروقًا في الجلد، لذلك يجب استخدامها بحذر وبإشراف طبي.
- التجميد: هو إجراء يستخدم فيه سائل بارد جدًا مثل النيتروجين السائل لتجميد البثور وقتل خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- التقشير: هو إجراء يستخدم فيه جهاز حاد مثل شفرة حلاقة أو إبرة لإزالة طبقة عليا من البثور. قد يسبب هذا الإجراء نزفًا أو عدوى أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الكي: هو إجراء يستخدم فيه جهاز كهربائي أو كيميائي لحرق البثور وتدمير خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الليزر: هو إجراء يستخدم فيه شعاع ضوئي عالي الطاقة لتفتيت البثور وإزالتها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
لا يوجد علاج واحد فعال لمرض المليساء، وقد تحتاج بعض الحالات إلى تكرار العلاج أو استخدام أكثر من طريقة علاجية. كما يجب مراعاة الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة لكل طريقة علاجية. لذلك، ينصح بمراجعة الطبيب لتحديد خطة علاجية مناسبة لكل حالة على حدة.
كيفية علاج مرض المليساء
كيفية علاج مرض المليساء هي عملية تستهدف إزالة البثور الفيروسية التي تظهر على الجلد ومنع انتشار العدوى. يمكن أن تتبع هذه العملية خطوات مختلفة، منها:
- اختيار طريقة علاجية مناسبة: يوجد العديد من الطرق العلاجية المتاحة لمرض المليساء، ولكن لا يوجد طريقة واحدة فعالة لكل حالة. لذلك، يجب مراجعة الطبيب لتحديد أفضل طريقة علاجية بناءً على عدد وموقع وحجم البثور، وحالة المناعة للمصاب، وتفضيلاته الشخصية . بعض الطرق العلاجية المستخدمة هي:
- المراهم الموضعية: هي كريمات أو محاليل تُدهَن على البثور لإذابتها أو تجفيفها. قد تحتوي هذه المراهم على مواد كيميائية مثل حمض السالسيليك أو حمض التركولورواسيتيك أو كانثاردين. قد تسبب هذه المراهم تهيجًا أو حروقًا في الجلد، لذلك يجب استخدامها بحذر وبإشراف طبي .
- التجميد: هو إجراء يستخدم فيه سائل بارد جدًا مثل النيتروجين السائل لتجميد البثور وقتل خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- التقشير: هو إجراء يستخدم فيه جهاز حاد مثل شفرة حلاقة أو إبرة لإزالة طبقة عليا من البثور. قد يسبب هذا الإجراء نزفًا أو عدوى أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- الكي: هو إجراء يستخدم فيه جهاز كهربائي أو كيميائي لحرق البثور وتدمير خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- الليزر: هو إجراء يستخدم فيه شعاع ضوئي عالي الطاقة لتفتيت البثور وإزالتها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- اتباع تعليمات الطبيب: بعد اختيار طريقة العلاج، يجب اتباع تعليمات الطبيب بدقة لضمان فعالية العلاج وتجنب المضاعفات. قد تشمل هذه التعليمات :
- تنظيف المنطقة المصابة بالماء والصابون بانتظام وتجفيفها برفق.
- تغطية البثور بضمادة أو ملابس فضفاضة لمنع خدشها أو نشرها.
- تجنب مشاركة الأغراض الشخصية مثل المناشف والملابس والألعاب مع الآخرين.
- تجنب الاتصال الجنسي حتى تختفي جميع البثور.
- استخدام مسكنات الألم أو مضادات الحكة حسب الحاجة.
- مراجعة الطبيب بانتظام لمتابعة حالة العلاج والتأكد من عدم وجود عدوى أو ندب.
- اتخاذ إجراءات الوقاية: للحد من خطر الإصابة بمرض المليساء أو انتقاله إلى الآخرين، يجب اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية :
- تجنب التلامس المباشر أو المشترك مع شخص مصاب أو بثوره.
- غسل اليدين بالماء والصابون جيدًا قبل وبعد لمس المنطقة المصابة أو تغيير الضمادات.
- تطهير الأغراض التي تلامس المنطقة المصابة بالكحول أو الماء المغلي أو المبيدات الحشرية.
- تقوية جهاز المناعة باتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كافٍ من النوم.
إجراء الإزالة الجسدية
إجراء الإزالة الجسدية هو أحد الطرق العلاجية المستخدمة لمرض المليساء، وهو يتضمن إزالة البثور الفيروسية من الجلد بواسطة أدوات حادة أو حارقة. يهدف هذا الإجراء إلى تخفيف الأعراض وتقليل خطر انتشار العدوى وتحسين المظهر الجمالي . يمكن أن يشمل هذا الإجراء طرقًا مختلفة، منها:
- التقشير: هو إجراء يستخدم فيه جهاز حاد مثل شفرة حلاقة أو إبرة لإزالة طبقة عليا من البثور. قد يسبب هذا الإجراء نزفًا أو عدوى أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- الكي: هو إجراء يستخدم فيه جهاز كهربائي أو كيميائي لحرق البثور وتدمير خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
- التجميد: هو إجراء يستخدم فيه سائل بارد جدًا مثل النيتروجين السائل لتجميد البثور وقتل خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة .
إجراء الإزالة الجسدية لمرض المليساء يحتاج إلى تخدير موضعي أو عام، ويستغرق وقتًا قصيرًا، ويمكن إجراؤه في عيادة طبية أو مستشفى . لكن هذا الإجراء له بعض المحاذير والآثار الجانبية، مثل:
- قد لا يكون فعالًا في إزالة جميع البثور، وقد تظهر بثور جديدة بعد فترة من العلاج .
- قد يؤدي إلى تشوه أو تغير لون الجلد في المنطقة المعالجة، خصوصًا إذا كانت حساسة أو معرضة لأشعة الشمس .
- قد يسبب عدوى بكتيرية أو فطرية في المنطقة المعالجة، خصوصًا إذا لم تُغطى بضمادات نظيفة أو لم تُعالَج بمضادات حيوية .
- قد يؤدي إلى نشر الفيروس إلى مناطق أخرى من الجلد أو إلى الأشخاص المحيطين، خصوصًا إذا لم تُتبع إجراءات الوقاية اللازمة .
لذلك، يجب مراجعة الطبيب قبل اختيار هذا الإجراء، والتأكد من مدى ضرورته وفعاليته وسلامته لكل حالة على حدة. كما يجب اتباع تعليمات الطبيب بعد الإجراء بشأن العناية بالجلد والوقاية من المضاعفات.
استخدام المهيجات الموضعية
استخدام المهيجات الموضعية هو أحد الخيارات العلاجية لمرض المليساء، وهو يتضمن تطبيق مواد كيميائية على البثور الفيروسية لإذابتها أو تجفيفها أو تحفيز جهاز المناعة لمحاربتها. يمكن أن تكون هذه المواد على شكل كريمات أو محاليل أو جل. بعض المهيجات الموضعية المستخدمة لعلاج مرض المليساء هي:
- حمض السالسيليك (Salicylic acid): هو مادة تستخدم في علاج حب الشباب والثآليل والقشور والتهابات الجلد الأخرى. يعمل على تقشير الطبقة الخارجية من الجلد وإزالة الخلايا الميتة والزائدة. يتوفر حمض السالسيليك على شكل كريم أو محلول يدهن على البثور مرة أو مرتين في اليوم. قد يسبب حمض السالسيليك تهيجًا أو حروقًا في الجلد، لذلك يجب استخدامه بحذر وبإشراف طبي.
- حمض التركولورواسيتيك (Trichloroacetic acid): هو مادة تستخدم في علاج الثآليل والندبات والتصبغات والشامات. يعمل على تدمير خلايا الجلد المصابة بالفيروس وتقشيرها. يتوفر حمض التركولورواسيتيك على شكل محلول يدهن على البثور بواسطة قطنة أو سن خشبية. قد يسبب حمض التركولورواسيتيك ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- كانثاردين (Cantharidin): هو مادة تستخدم في علاج الثآليل والقروح والقروح. يعمل على تشكيل فقاعة سائلة تحت البثور، مما يؤدي إلى انفصالها عن طبقات الجلد الأسفل. يتوفر كانثاردين على شكل محلول يدهن على البثور بواسطة قطنة أو سن خشبية. قد يسبب كانثاردين ألمًا أو حكةً أو انتفاخًا في المنطقة المعالجة.
- إيميكويمود (Imiquimod): هو مادة تستخدم في علاج التهابات فيروسية مثل التهاب الكبد B وC وفيروس نقص المناعة البشرية وفيروس الورم الحليمي. يعمل على تحفيز جهاز المناعة لإنتاج مواد تساعد في محاربة الفيروسات. يتوفر إيميكويمود على شكل كريم يدهن على البثور ثلاث مرات في الأسبوع. قد يسبب إيميكويمود تهيجًا أو التهابًا أو حساسيةً في الجلد.
استخدام المهيجات الموضعية لمرض المليساء يحتاج إلى صبر وانتظام، حيث قد تستغرق العلاجات من أسابيع إلى شهور لإظهار نتائجها. كما يجب مراعاة الآثار الجانبية والمضاعفات المحتملة لكل مادة علاجية. لذلك، ينصح بمراجعة الطبيب لتحديد أفضل مادة علاجية بناءً على حالة كل مريض ومنطقة الإصابة.
الكانثاريدين
الكانثاريدين هو أحد المهيجات الموضعية التي تستخدم في علاج مرض المليساء، وهو مادة تستخرج من حشرة تسمى الخنفساء الإسبانية. يعمل الكانثاريدين على تشكيل فقاعة سائلة تحت البثور، مما يؤدي إلى انفصالها عن طبقات الجلد الأسفل.
طريقة استخدام الكانثاريدين هي كالتالي:
- يدهن الطبيب الكانثاريدين على البثور بواسطة قطنة أو سن خشبية، ويترك لمدة 4-6 ساعات.
- يغسل المريض المنطقة المعالجة بالماء والصابون، ويزيل أي بقايا من الكانثاريدين.
- يظهر تأثير الكانثاريدين خلال 24-48 ساعة، حيث تتشكل فقاعات تحت البثور.
- يجفف المريض الفقاعات بضمادات نظيفة، ولا يقوم بتفجيرها أو خدشها.
- يتحلل الجلد المصاب ويسقط مع الفقاعات خلال 7-10 أيام، وتظهر طبقة جديدة من الجلد.
- قد يحتاج المريض إلى عدة جلسات من العلاج بالكانثاريدين لإزالة جميع البثور.
فوائد استخدام الكانثاريدين في علاج مرض المليساء هي:
- يكون فعالًا في معظم الحالات، وخصوصًا للأطفال.
- يكون آمنًا وغير سامًا إذا استخدم بشكل صحيح.
- يكون سهل التطبيق ولا يحتاج إلى تخدير.
- يكون قابل للتحكم في شدته ومدته.
أضرار استخدام الكانثاريدين في علاج مرض المليساء هي:
- قد يسبب ألمًا أو حكةً أو انتفاخًا في المنطقة المعالجة.
- قد يؤدي إلى عدوى أو نزف أو ندب في حالات نادرة.
- قد يؤدي إلى تغير لون أو تشوه في الجلد في حالات نادرة.
- قد يؤدي إلى حروق أو تسمم إذا ابتلع أو دخل في اتصال مع الأغشية المخاطية.
لذلك، يجب مراجعة الطبيب قبل اختيار هذا العلاج، والتأكد من مدى ضرورته وفعاليته وسلامته لكل حالة على حدة. كما يجب اتباع تعليمات الطبيب بعد العلاج بشأن العناية بالجلد والوقاية من المضاعفات.
الإجراءات الطبية
الإجراءات الطبية هي خيارات علاجية تستخدم في حالات معينة من مرض المليساء، وهي تتضمن إزالة البثور الفيروسية بواسطة أدوات طبية أو تقنيات متطورة. يهدف هذه الإجراءات إلى تخفيف الأعراض ومنع انتشار العدوى وتحسين المظهر الجمالي. يمكن أن تشمل هذه الإجراءات طرقًا مختلفة، منها:
- الكشط: هو إجراء يستخدم فيه جهاز حاد مثل شفرة حلاقة أو إبرة لإزالة طبقة عليا من البثور. قد يسبب هذا الإجراء نزفًا أو عدوى أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- التبريد: هو إجراء يستخدم فيه سائل بارد جدًا مثل النيتروجين السائل لتجميد البثور وقتل خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الكي: هو إجراء يستخدم فيه جهاز كهربائي أو كيميائي لحرق البثور وتدمير خلاياها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
- الليزر: هو إجراء يستخدم فيه شعاع ضوئي عالي الطاقة لتفتيت البثور وإزالتها. قد يسبب هذا الإجراء ألمًا أو نزفًا أو ندبًا في المنطقة المعالجة.
الإجراءات الطبية لمرض المليساء تحتاج إلى تخدير موضعي أو عام، وتستغرق وقتًا قصيرًا، ويمكن إجراؤها في عيادة طبية أو مستشفى. لكن هذه الإجراءات لها بعض المحاذير والآثار الجانبية، مثل:
- قد لا تكون فعالة في إزالة جميع البثور، وقد تظهر بثور جديدة بعد فترة من العلاج.
- قد تؤدي إلى تشوه أو تغير لون الجلد في المنطقة المعالجة، خصوصًا إذا كانت حساسة أو معرضة لأشعة الشمس.
- قد تسبب عدوى بكتيرية أو فطرية في المنطقة المعالجة، خصوصًا إذا لم تُغطى بضمادات نظيفة أو لم تُعالَج بمضادات حيوية.
- قد تؤدي إلى نشر الفيروس إلى مناطق أخرى من الجلد أو إلى الأشخاص المحيطين، خصوصًا إذا لم تُتبع إجراءات الوقاية اللازمة.
لذلك، يجب مراجعة الطبيب قبل اختيار هذه الإجراءات، والتأكد من مدى ضرورتها وفعاليتها وسلامتها لكل حالة على حدة. كما يجب اتباع تعليمات الطبيب بعد الإجراء بشأن العناية بالجلد والوقاية من المضاعفات.
مضاعفات مرض المليساء
مضاعفات مرض المليساء هي الحالات الصحية السلبية التي قد تحدث نتيجة للإصابة بالفيروس أو العلاجات المستخدمة لإزالة البثور. قد تشمل هذه المضاعفات ما يلي:
- التهاب الجلد: هو حالة تحدث عندما يصبح الجلد المصاب بالبثور أو المعالج بالمهيجات أو الإجراءات الطبية متورمًا ومحمرًا ومؤلمًا. قد يكون هذا نتيجة لرد فعل من جهاز المناعة لمحاربة الفيروس أو لعدوى بكتيرية أو فطرية. قد يحتاج هذا الالتهاب إلى علاج بمضادات حيوية أو مضادات فطرية أو مضادات التهاب.
- نزف: هو حالة تحدث عندما تنزف البثور أو الجلد المحيط بها بسبب خدشها أو إزالتها بأدوات حادة أو حارقة. قد يؤدي هذا إلى فقدان دم أو عدوى أو ندب.
الوقاية من المليساء المعدية
الوقاية من المليساء المعدية هي الإجراءات التي تهدف إلى تقليل خطر الإصابة بالفيروس أو انتقاله إلى الآخرين. يمكن أن تتبع هذه الإجراءات خطوات مختلفة، منها:
- تجنب التلامس المباشر أو المشترك مع شخص مصاب أو بثوره. الفيروس ينتقل عن طريق لمس البثور أو الجلد المحيط بها، أو مشاركة الأغراض الشخصية مثل المناشف والملابس والألعاب مع شخص مصاب .
- غسل اليدين بالماء والصابون جيدًا قبل وبعد لمس المنطقة المصابة أو تغيير الضمادات. هذا يساعد في منع نشر الفيروس إلى مناطق أخرى من الجلد أو إلى الأشخاص المحيطين .
- تطهير الأغراض التي تلامس المنطقة المصابة بالكحول أو الماء المغلي أو المبيدات الحشرية. هذا يساعد في قتل الفيروس ومنع انتقاله إلى الآخرين .
- تقوية جهاز المناعة باتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كافٍ من النوم. هذا يساعد في زيادة قدرة الجسم على مقاومة الفيروسات والتهابات الجلد .
- استخدام وسائل منع الحمل أو حماية جنسية إذا كان لديك بثور في منطقة الأعضاء التناسلية. هذا يساعد في منع انتقال الفيروس إلى شريكك أو إلى مناطق أخرى من جسمك .
اتباع هذه الإجراءات يمكن أن يحميك ويحمي غيرك من مرض المليساء، ويقلل من مدة وشدة الإصابة. كما يجب مراجعة الطبيب إذا ظهرت علامات أو أعراض تشير إلى وجود عدوى فيروسية في الجلد.
أماكن قد تنشر المرض
أماكن قد تنشر المرض هي الأماكن التي يحدث فيها تلامس مباشر أو مشترك بين الأشخاص أو الأغراض الملوثة بالفيروس. وفقًا لبعض المصادر، فإن هذه الأماكن قد تشمل:
- المدارس والحضانات والملاعب والأماكن التي يتجمع فيها الأطفال ويتشاركون الألعاب والأدوات والملابس.
- حمامات السباحة والأحواض الساخنة والشواطئ والأماكن التي يتعرض فيها الجلد للماء الملوث بالفيروس.
- صالات الألعاب الرياضية والنوادي الصحية والأماكن التي يتعرق فيها الأشخاص ويتشاركون المناشف والمعدات والبُسط.
- المستشفيات والعيادات والأماكن التي يتعامل فيها الأشخاص مع المرضى أو الطبيب أو المستلزمات الطبية.
- غرف النوم والحمامات والأماكن التي يتشارك فيها الأشخاص الفرشات والبطانيات والملابس الداخلية.
- أثناء ممارسة الجنس مع شخص مصاب بالفيروس أو لديه بثور في منطقة التناسل أو بالقرب منها.
لذلك، يجب اتخاذ إجراءات الوقاية اللازمة لتجنب التعرض للفيروس أو نقله إلى الآخرين. من هذه الإجراءات:
- غسل اليدين بالماء والصابون جيدًا قبل وبعد لمس المنطقة المصابة أو تغيير الضمادات.
- تجنب التلامس المباشر أو المشترك مع شخص مصاب أو بثوره.
- تغطية البثور بضمادات نظيفة أو ملابس عند التواجد بالقرب من أشخاص آخرين.
- تطهير الأغراض التي تلامس المنطقة المصابة بالكحول أو الماء المغلي أو المبيدات الحشرية.
- تقوية جهاز المناعة باتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية والحصول على قسط كافٍ من النوم.
- استخدام وسائل منع الحمل أو حماية جنسية إذا كان لديك بثور في منطقة التناسل أو بالقرب منها.
التحضير لزيارة الطبيب
التحضير لزيارة الطبيب هو خطوة مهمة للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب لمرض المليساء. قد تساعدك هذه النصائح في التحضير لزيارة الطبيب:
- اكتب قائمة بالأعراض التي تعاني منها أو يعاني منها طفلك، مثل عدد وموقع وحجم البثور، ومدى حكتها أو ألمها، ومتى بدأت في الظهور.
- اكتب قائمة بالأسئلة التي تريد طرحها على الطبيب، مثل ما هو سبب المرض، وما هي خطورته، وما هي خيارات العلاج المتاحة، وما هي آثاره الجانبية، وكيف يمكن منع انتشاره.
- احضر معك أي أدوية أو مكملات تستخدمها أنت أو طفلك بانتظام، أو قائمة بها، لإخبار الطبيب عنها.
- احضر معك شخصًا تثق به لمرافقتك أو مساعدتك في حال كنت تشعر بالقلق أو الخوف من الزيارة.
- احضر معك شئ يشغل بالك أو يسليك أثناء انتظار دورك، مثل كتاب أو مجلة أو جهاز إلكتروني.
- كن صادقًا وصريحًا مع الطبيب عن حالتك وأسئلتك ومخاوفك، ولا تخجل من طلب التوضيح أو الشرح إذا لم تفهم شئ.
التحسن بعد علاج مرض المليساء
التحسن بعد علاج مرض المليساء هو الهدف الذي يسعى إليه كل مريض يعاني من هذا المرض. وفقًا لبعض المصادر، فإن التحسن قد يتمثل في:
- اختفاء البثور أو تقلص حجمها أو تغير لونها إلى بني أو رمادي.
- تحول البثور إلى قشور أو قروح تسقط بمفردها أو تترك طبقة جديدة من الجلد.
- عدم ظهور بثور جديدة أو انتشارها إلى مناطق أخرى من الجلد.
- تخفيف الأعراض المصاحبة للبثور مثل الحكة أو الألم أو الالتهاب.
- تحسن المظهر الجمالي للجلد وزيادة الثقة بالنفس.
التحسن بعد علاج مرض المليساء قد يستغرق وقتًا مختلفًا باختلاف حالة كل مريض ونوع العلاج المستخدم. بشكل عام، قد يستغرق المرض من 6 إلى 12 شهرًا ليزول بمفرده دون علاج. أما في حال استخدام العلاجات الموضعية أو الإجراءات الطبية، فقد يستغرق الشفاء من أسابيع إلى شهور.
لذلك، يجب متابعة حالة الجلد بانتظام وملاحظة أي تغيرات تحدث فيه. كما يجب استشارة الطبيب في حال لم يحدث تحسن ملحوظ أو حدث تدهور في الحالة. كما يجب اتباع نصائح الطبيب بشأن العناية بالجلد والوقاية من المضاعفات.
المراجع / المصادر :
- 3: الفحص المخبري: في بعض الحالات، قد يستخدم الطبيب طرق مخبرية لتأكيد التشخيص، مثل زرع الفيروس أو اختبار التفاعل السلسلي للبوليميراز (PCR) أو اختبار المضادات المناعية3
- 3: نشاط جنسي: يزداد خطر الإصابة بالمليساء المعدية لدى الأشخاص الذين يمارسون الجنس مع شخص مصاب أو يتغير شركاؤهم الجنسيون بشكل متكرر12
- 3: : المليساء المعدية - الأعراض والأسباب - مايو كلينك (https://www.mayoclinic.org/ar/diseases-conditions/molluscum-contagiosum/symptoms-causes/syc-20375226) 2
- 3: : Molluscum contagiosum - Symptoms and causes - Mayo Clinic (https://bing.com/search?q=molluscum+contagiosum+recovery+time) 2
تعليقات
إرسال تعليق