البقع البيضاء على الجلد
البقع البيضاء على الجلد هي ظاهرة شائعة تنجم عن عوامل مختلفة، وليس البهاق هو السبب الوحيد لها. من بين الأسباب الممكنة لظهور البقع البيضاء على الجلد ما يلي:
- بقع الشمس: هي نقط بيضاء تنشأ بسبب فقدان صبغة الميلانين في أماكن تعرضها للشمس. تظهر عادة بعد سن الأربعين وتكون حجمها بين 1-3 ملم. لا تسبب أي أعراض أو ضرر وتعتبر وراثية في بعض الحالات.
- النخالية المبرقشة: هي عدوى فطرية سطحية تؤثر على الطبقة العليا من الجلد وتسبب ظهور بقع جافة ومتقشرة ومثيرة للحكة. قد تكون البقع أفتح أو أغمق من لون الجلد المحيط بها. تزداد شدتها في البيئات الدافئة والرطبة. يتم علاجها باستخدام كريمات أو شامبو مضادات للفطريات.
- النخالية البيضاء: هي حالة جلدية غير سرطانية تسبب ظهور بقع حمراء ومتقشرة ومثيرة للحكة، تتحول إلى بقع بيضاء فاتحة بعد التئامها. تصيب عادة الأطفال بين 3-16 سنة وتظهر في منطقة الوجه أو الرقبة أو الأكتاف أو الأيدي. يُعتقد أنها نوع خفيف من الإكزيما.
- البهاق: هو اضطراب مناعي يتسبب في تلف خلايا الميلانوسيت التي تصنع صبغة الميلانين في الجلد. يؤدي إلى ظهور بقع بيضاء مستديرة أو مستطيلة في المناطق التي فُقِدَ فيها التصبغ. قد تظهر في أي جزء من الجسم، وخاصة في المناطق المعرضة لأشعة الشمس أو التي تعانت من إصابات سابقة. يصعب علاجه وقد يستخدم كريمات موضعية أو علاجات ضوئية أو جراحية.
فإن ظهور البقع البيضاء على الجلد قد يكون ناتجًا عن أسباب متعددة، ولا يشير دائمًا إلى وجود مشكلة خطيرة. إلا أنه من المستحسن استشارة طبيب جلدي في حال استمرار ظهور بقع جديدة أو ازدياد حجم البقع الموجودة، للحصول على التشخيص والعلاج المناسب.
أسباب البقع البيضاء على الجلد (هل البهاق وحده السبب؟)
البقع البيضاء على الجلد هي علامة تدل على وجود اختلاف في لون الجلد، وهي تنشأ عن عدة أسباب ممكنة، منها البهاق وغيره. البهاق هو حالة جلدية تتسبب في فقدان الصبغة المسؤولة عن إعطاء الجلد لونه، وتظهر على شكل بقع بيضاء مستديرة أو مستطيلة في أي جزء من الجسم. ولكن هناك أسباب أخرى لظهور البقع البيضاء على الجلد، مثل:
- بقع الشمس: هي نقط بيضاء تنشأ بسبب فقدان صبغة الميلانين في أماكن تعرضها للشمس. تظهر عادة بعد سن الأربعين وتكون حجمها بين 1-3 ملم. لا تسبب أي أعراض أو ضرر وتعتبر وراثية في بعض الحالات.
- النخالية المبرقشة: هي عدوى فطرية سطحية تؤثر على الطبقة العليا من الجلد وتسبب ظهور بقع جافة ومتقشرة ومثيرة للحكة. قد تكون البقع أفتح أو أغمق من لون الجلد المحيط بها. تزداد شدتها في البيئات الدافئة والرطبة. يتم علاجها باستخدام كريمات أو شامبو مضادات للفطريات.
- النخالية البيضاء: هي حالة جلدية غير سرطانية تسبب ظهور بقع حمراء ومتقشرة ومثيرة للحكة، تتحول إلى بقع بيضاء فاتحة بعد التئامها. تصيب عادة الأطفال بين 3-16 سنة وتظهر في منطقة الوجه أو الرقبة أو الأكتاف أو الأيدي. يُعتقد أنها نوع خفيف من الإكزيما.
فإن ظهور البقع البيضاء على الجلد قد يكون ناتجًا عن أسباب مختلفة، ولا يشير دائمًا إلى وجود مشكلة خطيرة. إلا أنه من المستحسن استشارة طبيب جلدي في حال استمرار ظهور بقع جديدة أو ازدياد حجم البقع الموجودة، للحصول على التشخيص والعلاج المناسب.
كما يمكنك استخدام خاصية الفن التصويري لإنشاء صور فنية مستوحاة من هذا الموضوع، مثلاً يمكنك كتابة “بقع بيضاء على الجلد” أو “بهاق” أو “نخالية” في شريط البحث. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المحتملة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة عند الأطفال.
أسباب الإكزيما:
- لا يوجد سبب واحد محدد للإكزيما، ولكنها ترتبط بعوامل وراثية وبيئية ومناعية. فالأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الإكزيما أو الربو أو حمى القش أو حساسية الطعام يكونون أكثر عرضة للإصابة بها.
- كما أن هناك بعض المؤثرات التي قد تثير أو تزيد شدة الإكزيما، مثل:
- التعرض للمواد المهيجة أو المسببة للحساسية، مثل الصابون أو المنظفات أو الأقمشة الخشنة أو بعض أنواع الطعام.
- التغيرات في درجة الحرارة أو الرطوبة أو التعرض للشمس أو التعرق.
- التوتر أو القلق أو التغيرات في المزاج.
- بعض العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية التي قد تصيب الجلد.
أعراض الإكزيما:
-
تختلف أعراض الإكزيما من شخص لآخر، وتتغير مع مرور الزمن. وقد تشمل:
- بقع جافة وحمراء ومتورمة على الجلد، قد تكون مؤلمة أو مثيرة للحكة.
- نتوءات صغيرة بارزة على الجلد، قد تفرز سائلاً شفافًا أو صفراء.
- قشور أو جُلْبَات (قشور صغيرة) على سطح الجلد، قد تتسبب في نزف أو عدوى.
- تشققات أو تقرحات في الجلد، قد تؤدي إلى ندبات.
- زيادة سُمك الجلد أو تصبغه بلون داكن في المناطق المصابة.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، حسب عمر المصاب. فالأطفال يصابون غالبًا في منطقة الوجه أو فروة الرأس أو باطن المرفقين أو خلف الركبتين. بينما يصاب البالغون في منطقة اليدين أو المعصمين أو رقبة القدمين أو العنق أو الصدر أو العينين.
علاج الإكزيما:
- لا يوجد علاج نهائي للإكزيما، ولكن هناك طرق للتحكم فيها وتخفيف أعراضها. وتشمل هذه الطرق:
- ترطيب الجلد بانتظام بواسطة المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، خاصةً بعد الاستحمام أو الغسل.
- تجنب المواد المهيجة أو المسببة للحساسية، مثل الصابون أو المنظفات أو الأقمشة الخشنة أو بعض أنواع الطعام.
- ارتداء ملابس قطنية فضفاضة وتغييرها بانتظام.
- استخدام كمادات باردة أو ضمادات رطبة لتهدئة الجلد وتخفيف الحكة.
- استخدام مراهم أو كريمات تحتوي على كورتيكوستيرويدات (Corticosteroids) لتقليل التهاب وحكة الجلد، وفقًا لتعليمات الطبيب.
- استخدام مضادات الهستامين (Antihistamines) للمساعدة في التغلب على الحكة والأرق، خاصةً في الليل.
- استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) لتخفيف الألم والانتفاخ، مثل الإيبوبروفين (Ibuprofen) أو الأسبرين (Aspirin).
- استخدام المضادات الحيوية (Antibiotics) في حالة حدوث عدوى بكتيرية في الجلد، مثل المُستَفِيلِّات (Mupirocin) أو المِثِّيلِّات (Methicillin).
- استخدام علاجات ضوئية (Phototherapy) في حالة فشل العلاجات الأخرى، والتي تستخدم أشعة فوق بنفسجية (UV) لتحسين حالة الجلد.
فإن الإكزيما هي حالة جلدية مزمنة تسبب جفاف وحكة والتهاب الجلد. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة عند الأطفال. ولا يوجد علاج نهائي لها، ولكن يمكن التحكم فيها باتباع نظام صحي للعناية بالجلد واستخدام بعض المراهم أو الأدوية.
الصدفية
الصدفية هي حالة جلدية مزمنة تنتمي إلى الأمراض المناعية الذاتية، وهي تتسبب في تكاثر خلايا الجلد بشكل غير طبيعي وتكوين طبقات سميكة وقشرية وملتهبة على سطح الجلد. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في المناطق التي تتأثر بالصدفية، مثل المرفقين والركبتين وفروة الرأس.
أسباب الصدفية:
- لم يتم تحديد سبب محدد للصدفية، ولكن يُعتقد أنها ترتبط بعوامل وراثية ومناعية وبيئية. فالأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الصدفية أو التهاب المفاصل الصدفي يكونون أكثر عرضة للإصابة بها.
- كما أن هناك بعض المؤثرات التي قد تثير أو تزيد شدة الصدفية، مثل:
- التعرض للإجهاد أو العوامل المسببة للحساسية أو الإصابات أو الجروح أو الحروق.
- التغيرات في درجة الحرارة أو الرطوبة أو التعرض للشمس أو التعرق.
- تناول بعض الأدوية، مثل: مضادات الملاريا، أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، أو مثبطات مستقبلات بيتا، أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- الإصابة ببعض العدوى، خاصة التهاب الحلق بالعقديات.
أعراض الصدفية:
-
تختلف أعراض الصدفية من شخص لآخر، وتتغير مع مرور الزمن. وقد تشمل:
- بقع جافة وحمراء ومتورمة على الجلد، قد تكون مؤلمة أو مثيرة للحكة.
- قشور فضية أو رمادية على سطح الجلد، قد تتسبب في نزف أو عدوى.
- نتوءات صغيرة بارزة على الجلد، قد تفرز سائلاً شفافًا أو صفراء.
- تشققات أو تقرحات في الجلد، قد تؤدي إلى ندبات.
- زيادة سُمك الجلد أو تصبغه بلون داكن في المناطق المصابة.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، حسب نوع الصدفية. فالصدفية اللويحية تظهر على المرفقين والركبتين وأسفل الظهر وفروة الرأس. والصدفية النقطية تظهر على الجذع والذراعين والساقين. والصدفية الثنائية تظهر في ثنيات الجلد، مثل الإبطين والأُرْبِيَّة. والصدفية البثرية تظهر على اليدين والقدمين أو في مناطق واسعة من الجسم. والصدفية المحمِّرة للجلد تظهر على كامل سطح الجسم.
علاج الصدفية:
- لا يوجد علاج نهائي للصدفية، ولكن هناك طرق للتحكم فيها وتخفيف أعراضها. وتشمل هذه الطرق:
- استخدام مستحضرات ترطيب للجلد، مثل: المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، لتقليل جفاف وتقشير الجلد.
- استخدام مستحضرات تحتوي على كورتيكوستيرويدات أو فيتامين د أو ريتينويد أو كالسيبوتريول، لتقليل التهاب وحكة الجلد.
- استخدام مضادات الهستامين، مثل: ديفنهيدرامين أو سيتيرزين، لمساعدة في التغلب على الحكة.
- استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل: إبروفين أو نابروكسن، لتخفيف الألم والانتفاخ.
- استخدام المضادات الحيوية، مثل: بنسيلين أو إيرثرومايسين، في حالة حدوث عدوى بكتيرية في الجلد.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل: أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لتحسين حالة الجلد.
- استخدام علاجات مناعية، مثل: مثوتركسات أو ساكيلزباب أو سيلزباب أو إتانيرسبت، لمنع جهاز المناعة من مهاجمة خلايا الجلد.
البهاق
البهاق هو مرض جلدي يتميز بفقدان الجلد للونه في بعض المناطق، نتيجة تلف أو توقف الخلايا المسؤولة عن إنتاج الميلانين، وهي الصبغة التي تحدد لون الجلد والشعر والعينين. وهو يعتبر واحد من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في المناطق التي فُقِدَ فيها التصبغ.
أسباب البهاق:
- لم يتم تحديد سبب محدد للبهاق، ولكن يُعتقد أنه يرتبط بعوامل وراثية ومناعية وبيئية. فالأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من البهاق أو التهاب المفاصل الصدفي أو فقر الدم الخبيث أو مرض السكري من النوع الأول يكونون أكثر عرضة للإصابة به.
- كما أن هناك بعض المؤثرات التي قد تثير أو تزيد شدة البهاق، مثل:
- التعرض للإجهاد أو العوامل المسببة للحساسية أو الإصابات أو الجروح أو الحروق.
- التغيرات في درجة الحرارة أو الرطوبة أو التعرض للشمس أو التعرق.
- تناول بعض الأدوية، مثل: مضادات الملاريا، أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، أو مثبطات مستقبلات بيتا، أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- الإصابة ببعض العدوى، خاصة التهاب الحلق بالعقديات.
أعراض البهاق:
-
تختلف أعراض البهاق من شخص لآخر، وتتغير مع مرور الزمن. وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء على الجلد، قد تكون مستديرة أو مستطيلة أو غير منتظمة في شكلها.
- زيادة حجم وانتشار هذه البقع مع الزمن، خاصة في المناطق المكشوفة لأشعة الشمس.
- فقدان رقعة للون في شعر فروة الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو الشارب أو الذقن.
- تغير لون في طبقات داخلية من جسمك (الغشاء المخاطي)، مثل الفم والأنف والعينين.
- تغير لون في الأظافر، قد يصبح لونها أبيض أو رمادي أو بني.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، حسب نوع البهاق. فالبهاق الشامل يصيب كامل سطح الجلد تقريبًا. والبهاق المتعمم يصيب عدة أجزاء من الجسم بشكل متماثل. والبهاق القطعي يصيب جانبًا واحدًا أو جزءًا واحدًا من الجسم. والبهاق الموضعي يصيب منطقة واحدة أو مناطق قليلة من الجسم. والبهاق الأطراف والوجه يصيب الوجه واليدين وحول فتحات الجسم.
علاج البهاق:
- لا يوجد علاج نهائي للبهاق، ولكن هناك طرق للتحكم فيه وتخفيف أعراضه. وتشمل هذه الطرق:
- ترطيب الجلد بانتظام بواسطة المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، خاصةً بعد الاستحمام أو الغسل.
- تجنب التعرض للشمس المباشرة أو استخدام كريمات واقية من الشمس، لحماية الجلد من حروق الشمس وزيادة التصبغ.
- استخدام كريمات موضعية تحتوي على كورتيكوستيرويدات أو تكروفيمود أو بروتوبك أو فيتامين د، لتحفيز نمو خلايا الميلانين في الجلد.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل: أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
- استخدام علاجات مناعية، مثل: مثوتركسات أو سيلزباب أو إتانيرسبت، لتثبيط جهاز المناعة من مهاجمة خلايا الميلانين.
- استخدام علاجات جراحية، مثل: زرع خلايا جلدية صحية في المناطق المصابة، أو إزالة خلايا جلدية غير صحية من المناطق غير المصابة، أو إزالة كامل طبقة الجلد في حالات شديدة.
نقص الميلانين المنقّط
نقص الميلانين المنقّط هو حالة جلدية نادرة تتميز بظهور بقع بيضاء صغيرة على الجلد، نتيجة لفقدان الخلايا الصباغية المنتجة للميلانين في تلك المناطق. وهو يعتبر واحد من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في الأطفال.
أسباب نقص الميلانين المنقّط:
- لم يتم تحديد سبب محدد لنقص الميلانين المنقّط، ولكن يُعتقد أنه يرتبط بعوامل وراثية ومناعية وبيئية. فالأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من نقص الميلانين المنقّط أو اضطرابات أخرى تؤثر على الجهاز العصبي أو الجلد يكونون أكثر عرضة للإصابة به.
- كما أن هناك بعض المؤثرات التي قد تثير أو تزيد شدة نقص الميلانين المنقّط، مثل:
- التعرض للإجهاد أو العوامل المسببة للحساسية أو الإصابات أو الجروح أو الحروق.
- التغيرات في درجة الحرارة أو الرطوبة أو التعرض للشمس أو التعرق.
- تناول بعض الأدوية، مثل: مضادات الملاريا، أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، أو مثبطات مستقبلات بيتا، أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- الإصابة ببعض العدوى، خاصة التهاب الحلق بالعقديات.
أعراض نقص الميلانين المنقّط:
-
تختلف أعراض نقص الميلانين المنقّط من شخص لآخر، وتتغير مع مرور الزمن. وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء صغيرة على الجلد، قد تكون منفردة أو مجمعة في مناطق مختلفة من الجسم.
- زيادة حجم وانتشار هذه البقع مع الزمن، خاصة في المناطق المكشوفة لأشعة الشمس.
- فقدان رقعة للون في شعر فروة الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو الشارب أو الذقن.
- تغير لون في طبقات داخلية من جسمك (الغشاء المخاطي)، مثل الفم والأنف والعيون.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في الأطفال في سن مبكرة، وقد تستمر حتى سن البلوغ أو تتلاشى بشكل تدريجي.
علاج نقص الميلانين المنقّط:
- لا يوجد علاج نهائي لنقص الميلانين المنقّط، ولكن هناك طرق للتحكم فيه وتخفيف أعراضه. وتشمل هذه الطرق:
- ترطيب الجلد بانتظام بواسطة المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، خاصةً بعد الاستحمام أو الغسل.
- تجنب التعرض للشمس المباشرة أو استخدام كريمات واقية من الشمس، لحماية الجلد من حروق الشمس وزيادة التصبغ.
- استخدام كريمات موضعية تحتوي على كورتيكوستيرويدات أو تكروفيمود أو بروتوبك أو فيتامين د، لتحفيز نمو خلايا الميلانين في الجلد.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل: أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
فإن نقص الميلانين المنقّط هو حالة جلدية نادرة تسبب فقدان الخلايا الصباغية في بعض مناطق الجلد. وهو يعتبر واحد من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في الأطفال. ولا يوجد علاج نهائي له، ولكن يمكن التحكم فيه باتباع نظام صحي للعناية بالجلد واستخدام بعض المراهم أو الأدوية.
السعفة المبرقشة
السعفة المبرقشة هي حالة جلدية شائعة تنتج عن نمو زائد لفطريات على الجلد. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في الأشخاص الذين يعيشون في مناخات حارة ورطبة.
أسباب السعفة المبرقشة:
- تحدث السعفة المبرقشة عندما تنمو فطريات تسمى مالاسيزيا (Malassezia) بشكل زائد على سطح الجلد. هذه الفطريات موجودة بشكل طبيعي على الجلد، ولا تسبب مشاكل إلا إذا ازدادت كثافتها.
- يمكن أن تؤثر بعض العوامل على نمو هذه الفطريات، مثل:
- الطقس الحار والرطب، الذي يزيد من التعرق والرطوبة على الجلد.
- البشرة الدهنية، التي توفر بيئة ملائمة للفطريات.
- التغيرات الهرمونية، التي قد تؤثر على توازن الجلد.
- ضعف جهاز المناعة، الذي قد يقلل من قدرة الجسم على مكافحة الفطريات.
- تناول بعض الأدوية، مثل مضادات الملاريا أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو مثبطات مستقبلات بيتا أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين، التي قد تغير التصبغ الطبيعي للجلد.
أعراض السعفة المبرقشة:
-
تختلف أعراض السعفة المبرقشة من شخص لآخر، وتتغير مع مرور الزمن. وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء أو وردية أو بنية على الجلد، قد تكون مستديرة أو مستطيلة أو غير منتظمة في شكلها.
- زيادة حجم وانتشار هذه البقع مع الزمن، خاصة في المناطق المكشوفة لأشعة الشمس.
- فقدان رقع للون في شعر فروة الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو الشارب أو الذقن.
- حكة خفيفة أو احمرار أو قشور على سطح الجلد.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل الصدر والظهر والرقبة والذراعين والوجه. وقد تتأثر بفصول السنة، حيث تصبح أكثر وضوحًا في الصيف وأقل في الشتاء.
علاج السعفة المبرقشة:
- لا يوجد علاج نهائي للسعفة المبرقشة، ولكن هناك طرق للتحكم فيها وتخفيف أعراضها. وتشمل هذه الطرق:
- استخدام مستحضرات ترطيب للجلد، مثل المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، لتقليل جفاف وتقشير الجلد.
- استخدام مستحضرات تحتوي على مواد مضادة للفطريات، مثل كيتوكونازول أو سيلسن أو كلوتريمازول أو ميكونازول، لقتل الفطريات ومنع تكاثرها.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
- استخدام علاجات مناعية، مثل سيلزباب أو إتانيرسبت، لتثبيط جهاز المناعة من مهاجمة خلايا الميلانين.
فإن السعفة المبرقشة هي حالة جلدية شائعة تسبب تغيرًا في لون الجلد نتيجة لنمو زائد لفطريات على الجلد. وهي تعتبر واحد من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في الأشخاص الذين يعيشون في مناخات حارة ورطبة. ولا يوجد علاج نهائي لها، ولكن يمكن التحكم فيها باتباع نظام صحي للعناية بالجلد واستخدام بعض المستحضرات أو الأدوية.
النخالية البيضاء
النخالية البيضاء هي حالة جلدية تتسم بظهور بقع بيضاء أو فاتحة على الجلد، خاصة في الأطفال والمراهقين. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، ولا تشكل خطراً على الصحة.
أسباب النخالية البيضاء:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للنخالية البيضاء، ولكن يُعتقد أنها ترتبط بعوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تزيد بعض الظروف من احتمالية حدوث النخالية البيضاء، مثل:
- الجلد الجاف أو المصاب بالإكزيما أو التهاب الجلد التأتبي.
- التعرض المفرط لأشعة الشمس أو درجات الحرارة المرتفعة.
- التغيرات الهرمونية أو التغذوية أو المزاجية.
- تناول بعض الأدوية، مثل مضادات الملاريا أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو مثبطات مستقبلات بيتا أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- انخفاض مستوى النحاس في الجسم.
- نمو زائد لفطريات الملاسيزيا (Malassezia) على سطح الجلد.
أعراض النخالية البيضاء:
- تختلف أعراض النخالية البيضاء من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء أو فاتحة على الجلد، قد تكون مستديرة أو بيضاوية أو غير منتظمة في شكلها.
- حجم هذه البقع يتراوح من 0.5 إلى 5 سم، وقد تكون منفردة أو مجمعة في مناطق مختلفة من الجسم.
- اختلاف درجة التصبغ في هذه البقع، حسب نوع ولون وحساسية الجلد.
- ظهور هذه البقع عادة على مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الوجه: خصوصاً على الخدين والذقن والجبهة.
- الذراعان: خصوصاً على الكتفين والساعدين.
- الرقبة: خصوصاً على الظهر والصدر.
- عدم وجود حكة أو ألم أو قشور أو احمرار مصاحبة لهذه البقع.
- استمرار هذه البقع لعدة أشهر أو سنوات، وقد تتلاشى بشكل تدريجي مع نمو الجلد.
علاج النخالية البيضاء:
- لا يوجد علاج نهائي للنخالية البيضاء، ولكن هناك طرق للتحكم فيها وتخفيف أعراضها. وتشمل هذه الطرق:
- ترطيب الجلد بانتظام بواسطة المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، لتقليل جفاف وتقشير الجلد.
- تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، واستخدام كريمات واقية من الشمس، لحماية الجلد من حروق الشمس وزيادة التصبغ.
- استخدام كريمات موضعية تحتوي على مواد مضادة للفطريات، مثل كيتوكونازول أو سيلسن أو كلوتريمازول أو ميكونازول، لقتل الفطريات ومنع تكاثرها.
- استخدام كريمات موضعية تحتوي على مواد مبيضة للجلد، مثل هيدروكينون أو آزيلائيك أسيد أو كورتيكوستيرويدات، لتفتيح البقع البيضاء.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل: أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
فإن النخالية البيضاء هي حالة جلدية تسبب فقدان التصبغ في بعض مناطق الجلد. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في الأطفال والمراهقين. ولا يوجد علاج نهائي لها، ولكن يمكن التحكم فيها باتباع نظام صحي للعناية بالجلد واستخدام بعض المستحضرات أو الأدوية.
الدُّخينة
الدُّخينة هي حالة جلدية تتميز بظهور حبوب أو كيسات صغيرة بيضاء اللون على الجلد، نتيجة لتراكم الكيراتين أو الدهون أو الجراثيم في المسام. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، ولا تشكل خطراً على الصحة.
أسباب الدُّخينة:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للدُّخينة، ولكن يُعتقد أنها ترتبط بعوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تزيد بعض الظروف من احتمالية حدوث الدُّخينة، مثل:
- التغيرات الهرمونية، التي قد تؤثر على إفراز الزيوت في الجلد.
- التعرض المفرط لأشعة الشمس أو درجات الحرارة المرتفعة، التي قد تسبب حروقاً أو تهيجاً في الجلد.
- الجلد الجاف أو المصاب بالإكزيما أو التهاب الجلد التأتبي، التي قد تؤدي إلى تقشير أو تشقق في الجلد.
- تناول بعض الأدوية، مثل مضادات الملاريا أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو مثبطات مستقبلات بيتا أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين، التي قد تغير التصبغ الطبيعي للجلد.
- انخفاض مستوى النحاس في الجسم، الذي قد يؤثر على إنتاج الميلانين.
- نمو زائد لفطريات الملاسيزيا (Malassezia) على سطح الجلد، التي قد تسبب اضطراباً في صبغة الجلد.
أعراض الدُّخينة:
- تختلف أعراض الدُّخينة من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور حبوب أو كيسات صغيرة بيضاء أو صفراء أو رمادية على الجلد، قد تكون مستديرة أو بيضاوية أو غير منتظمة في شكلها.
- حجم هذه الحبوب يتراوح من 1 إلى 4 ملم، وقد تكون منفردة أو مجمعة في مناطق مختلفة من الجسم.
- ظهور هذه الحبوب عادة على مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الوجه: خصوصاً على الأنف والذقن والجفنين والخدين.
- الذراعان: خصوصاً على الكوعين والمرفقين.
- الرقبة: خصوصاً على الجانبين والخلف.
- الصدر: خصوصاً على الحلمات والحلمتين.
- الأعضاء التناسلية: خصوصاً على القضيب والخصيتين لدى الرجال، وعلى الشفرتين الكبيرتين والشفرتين الصغيرتين لدى النساء.
- عدم وجود حكة أو ألم أو احمرار أو التهاب مصاحبة لهذه الحبوب.
- استمرار هذه الحبوب لعدة أسابيع أو شهور أو سنوات، وقد تختفي بشكل طبيعي أو بعد المعالجة.
علاج الدُّخينة:
- لا يوجد علاج نهائي للدُّخينة، ولكن هناك طرق للتحكم فيها وتخفيف أعراضها. وتشمل هذه الطرق:
- ترطيب الجلد بانتظام بواسطة المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، لتقليل جفاف وتقشير الجلد.
- تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس، واستخدام كريمات واقية من الشمس، لحماية الجلد من حروق الشمس وزيادة التصبغ.
- استخدام كريمات موضعية تحتوي على مواد مضادة للفطريات، مثل كيتوكونازول أو سيلسن أو كلوتريمازول أو ميكونازول، لقتل الفطريات ومنع تكاثرها.
- استخدام كريمات موضعية تحتوي على مواد مبيضة للجلد، مثل هيدروكينون أو آزيلائيك أسيد أو كورتيكوستيرويدات، لتفتيح الحبوب البيضاء.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل: أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
الحزاز المتصلب
الحزاز المتصلب هو مرض جلدي مزمن غير شائع، يظهر على هيئة ترقق وتغير في اللون يطرأ على مناطق معينة في الجلد، وغالبًا ما يصيب المنطقة التناسلية أو محيط فتحة الشرج. وهو يعتبر واحدًا من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد يسبب ألمًا وحكة وتندبًا.
أسباب الحزاز المتصلب:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للحزاز المتصلب، ولكن يُعتقد أنه ينجم عن تفاعل بين عوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تؤدي بعض الحالات إلى زيادة خطر الإصابة بالحزاز المتصلب، مثل:
- التغيرات الهرمونية، خاصة في سن اليأس لدى النساء.
- التهابات أو إصابات سابقة في الجلد.
- التعرض المفرط لأشعة الشمس أو درجات الحرارة العالية.
- تناول بعض الأدوية، مثل مضادات الملاريا أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو مثبطات مستقبلات بيتا أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- انخفاض مستوى النحاس في الجسم.
أعراض الحزاز المتصلب:
-
تختلف أعراض الحزاز المتصلب من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء أو رمادية أو حمراء على الجلد، قد تكون مستديرة أو بيضاوية أو غير منتظمة في شكلها.
- ترقق وتشقق وتجعد في الجلد المصاب.
- حكة وألم وحروق في الجلد المصاب.
- تشكيل ندبات أو تضخمات أو قروح في الجلد المصاب.
- اضطرابات في التبول أو التبرز أو الجماع نتيجة لإصابة المسالك البولية أو فتحة الشرج أو المنطقة التناسلية.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الفرج أو الشفران أو غطاء البظر لدى النساء.
- القضيب أو الخصيتان أو القلفة لدى الرجال.
- فتحة الشرج أو محيطها لدى كلا الجنسين.
علاج الحزاز المتصلب:
- لا يوجد علاج نهائي للحزاز المتصلب، ولكن هناك طرق للتخفيف من أعراضه ومنع تفاقمه. وتشمل هذه الطرق:
- استخدام مراهم أو كريمات تحتوي على كورتيكوستيرويدات، مثل كلوبيتاسول أو بيتاميثازون، لتقليل الالتهاب والحكة والتندب.
- استخدام مراهم أو كريمات تحتوي على مثبطات الكالسينيورين، مثل تاكروليموس أو بيميكروليموس، لتثبيط نشاط الجهاز المناعي وإعادة التصبغ للجلد.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
- إجراء جراحة ختان لإزالة القلفة المصابة عند الرجال.
- اتباع نظام صحي للعناية بالجلد، مثل ترطيب الجلد وحمايته من الشمس وتجنب المهيِّجات.
فإن الحزاز المتصلب هو مرض جلدي مزمن يسبب تغيرًا في لون وقوام الجلد في مناطق معينة. وهو يعتبر واحدًا من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة في المنطقة التناسلية أو محيط فتحة الشرج. ولا يوجد علاج نهائي له، ولكن يمكن التخفيف من أعراضه باتباع نظام صحي للعناية بالجلد واستخدام بعض المستحضرات أو الأدوية.
هل من طريقة للتخلّص من البقع البيضاء على الجلد؟
البقع البيضاء على الجلد هي علامة لعدة حالات جلدية مختلفة، وقد تكون ناتجة عن فقدان الصبغة أو تراكم البروتينات أو الفطريات أو الالتهابات. وهي لا تشكل خطراً على الصحة في معظم الحالات، ولكن قد تسبب انزعاجاً جمالياً أو نفسياً للمصابين بها. لذلك، قد يرغب بعض الأشخاص في التخلص منها أو تقليل ظهورها.
طرق التخلص من البقع البيضاء على الجلد تعتمد على سببها ونوعها وموقعها وشدتها. وتشمل هذه الطرق:
- استخدام مستحضرات ترطيب للجلد، مثل المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، لتقليل جفاف وتقشير الجلد.
- استخدام مستحضرات تحتوي على مواد مضادة للفطريات، مثل كيتوكونازول أو سيلسن أو كلوتريمازول أو ميكونازول، لقتل الفطريات ومنع تكاثرها.
- استخدام مستحضرات تحتوي على مواد مبيضة للجلد، مثل هيدروكينون أو آزيلائيك أسيد أو كورتيكوستيرويدات، لتفتيح البقع البيضاء.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل: أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
- إجراء جراحة ختان لإزالة القلفة المصابة عند الرجال.
- اتباع نظام صحي للعناية بالجلد، مثل ترطيب الجلد وحمايته من الشمس وتجنب المهيِّجات.
هذه بعض الطرق المتاحة لمحاربة البقع البيضاء على الجلد، ولكن يجب استشارة طبيب جلدية قبل تطبيق أي منها، لتحديد التشخيص الصحيح والخطة العلاجية المناسبة. كما يجب التأكد من سلامة وفعالية المستحضرات والأدوية المستخدمة، والانتباه إلى التعليمات والآثار الجانبية.
علاج الإكزيما
الإكزيما هي مجموعة من الحالات الجلدية التي تتسبب في ظهور بقع حمراء أو بيضاء متهيجة وحكة على الجلد. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد تؤثر على نوعية حياة المصابين بها.
أسباب الإكزيما:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للإكزيما، ولكن يُعتقد أنها تنجم عن تفاعل بين عوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تؤدي بعض الحالات إلى زيادة خطر الإصابة بالإكزيما، مثل:
- الحساسية أو الربو أو التهاب الأنف التحسسي.
- التغيرات الهرمونية، خاصة في سن اليأس لدى النساء.
- التهابات أو إصابات سابقة في الجلد.
- التعرض المفرط لأشعة الشمس أو درجات الحرارة العالية.
- تناول بعض الأدوية، مثل مضادات الملاريا أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو مثبطات مستقبلات بيتا أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- انخفاض مستوى النحاس في الجسم.
- التعرض لمواد مهيِّجة أو حساسة، مثل الصابون أو المنظفات أو المستحضرات أو الملابس.
أعراض الإكزيما:
-
تختلف أعراض الإكزيما من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع حمراء أو بيضاء على الجلد، قد تكون مستديرة أو بيضاوية أو غير منتظمة في شكلها.
- جفاف وتقشير وتشقق في الجلد المصاب.
- حكة وألم وحروق في الجلد المصاب.
- تشكيل قشور أو قروح في الجلد المصاب.
- احتمال حدوث عدوى جرثومية أو فطرية في الجلد المصاب.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكوعان والركبتان.
- الصدر والظهر والبطن.
- الوجه والرقبة والأذنان.
- اليدين والقدمين.
- المنطقة التناسلية وفتحة الشرج.
علاج الإكزيما:
- لا يوجد علاج نهائي للإكزيما، ولكن هناك طرق للتخفيف من أعراضها ومنع تفاقمها. وتشمل هذه الطرق:
- استخدام مرطبات للجلد، مثل المراهم أو الكريمات أو المستحلبات، لتقليل جفاف وتقشير الجلد.
- استخدام مستحضرات تحتوي على مواد مضادة للفطريات، مثل كيتوكونازول أو سيلسن أو كلوتريمازول أو ميكونازول، لقتل الفطريات ومنع تكاثرها.
- استخدام مستحضرات تحتوي على مواد مبيضة للجلد، مثل هيدروكينون أو آزيلائيك أسيد أو كورتيكوستيرويدات، لتفتيح البقع البيضاء.
- استخدام علاجات ضوئية، مثل: أشعة فوق بنفسجية ب (UVB) أو أشعة فوق بنفسجية أ (UVA) بالتزامن مع مادة حساسة للضوء (Psoralen)، لإعادة تصبغ الجلد.
- إجراء جراحة ختان لإزالة القلفة المصابة عند الرجال.
- اتباع نظام صحي للعناية بالجلد، مثل ترطيب الجلد وحمايته من الشمس وتجنب المهيِّجات.
- تغيير نظام الغذاء، وتجنب الأطعمة التي تسبب التحسس أو الالتهاب، وتناول الأطعمة التي تحتوي على مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية.
فإن الإكزيما هي حالة جلدية تسبب ظهور بقع حمراء أو بيضاء متهيجة وحكة على الجلد. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد تؤثر على نوعية حياة المصابين بها. ولا يوجد علاج نهائي لها، ولكن يمكن التخفيف من أعراضها باتباع نظام صحي للعناية بالجلد واستخدام بعض المستحضرات أو الأدوية
علاج الصدفية
الصدفية هي حالة جلدية مزمنة تتسبب في تكون طبقات سميكة ومتقشرة من الجلد، عادة بلون أحمر أو فضي. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، خاصة عندما تتأثر مناطق معينة من الجسم، مثل الكوعين أو الركبتين أو فروة الرأس.
أسباب الصدفية:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للصدفية، ولكن يُعتقد أنها تنجم عن خلل في جهاز المناعة، الذي يهاجم خلايا الجلد بشكل زائد، مما يؤدي إلى نموها وتكاثرها بسرعة أكبر من المعتاد.
- قد تؤدي بعض العوامل إلى تفاقم الصدفية أو تحفيز ظهورها، مثل:
- التوتر النفسي أو العاطفي.
- التغيرات الهرمونية، خاصة في سن المراهقة أو سن اليأس.
- التهابات أو إصابات في الجلد، مثل قروح الحلاقة أو حروق الشمس.
- التعرض للطقس البارد أو الجاف.
- تناول بعض الأدوية، مثل مضادات الملاريا أو مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو مثبطات مستقبلات بيتا أو مثبطات إنزيم المحول للأنجيوتنسين.
- التدخين أو شرب الكحول.
- التحسس من بعض المواد، مثل المطاط أو المعادن.
أعراض الصدفية:
-
تختلف أعراض الصدفية من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور طبقات سميكة ومتقشرة من الجلد، عادة بلون أحمر أو فضي.
- حكة وألم وحروق في المناطق المصابة.
- نزف من المناطق المصابة عند خدشها.
- تشكيل ندبات أو تضخمات في المفاصل.
- اضطرابات في التبول أو التبرز أو الجماع نتيجة لإصابة المسالك البولية أو فتحة الشرج أو المنطقة التناسلية.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكوعان والركبتان.
- الصدر والظهر والبطن.
- الوجه والرقبة والأذنان.
- فروة الرأس.
- اليدين والقدمين.
- الأظافر.
- المنطقة التناسلية وفتحة الشرج.
علاج الصدفية:
- لا يوجد علاج نهائي للصدفية، ولكن هناك طرق للتحكم فيها وتخفيف أعراضها. وتشمل هذه الطرق:
- العلاج الموضعي، وهو استخدام كريمات أو مراهم أو زيوت أو شامبوهات تحتوي على مواد فعالة، مثل الكورتيكوستيرويدات أو نظائر فيتامين D أو الريتينويدات أو مثبطات الكالسينورين أو حمض الساليسيليك. هذه المستحضرات تساعد على تقليل الالتهاب وإزالة القشور وإبطاء نمو خلايا الجلد.
- العلاج الضوئي، وهو تعريض الجلد لأشعة فوق بنفسجية (UV)، سواء من مصادر طبيعية مثل الشمس، أو من مصادر اصطناعية مثل المصابيح أو الليزر. هذا العلاج يساعد على قتل خلايا المناعة المسؤولة عن التهاب الجلد وإعادة تصبغ المناطق البيضاء.
- الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم أو الحقن، وهي تستخدم في حالات الصدفية المتوسطة إلى الشديدة، أو التي لا تستجيب للعلاجات الموضعية أو الضوئية. هذه الأدوية تشمل مثبطات المناعة أو مثبطات عامل نخر الورم (TNF) أو مثبطات إنترلوكين 17 (IL-17) أو مثبطات إنترلوكين 23 (IL-23) أو مثبطات فسفوداستيراز 4 (PDE4) أو مثبطات يانس كيناز (JAK). هذه الأدوية تعمل على تثبيط نشاط جهاز المناعة وتقليل التهاب الجلد.
علاج البهاق
البهاق هو حالة جلدية تتسبب في فقدان الصبغة في بعض مناطق الجلد، مما يؤدي إلى ظهور بقع بيضاء متباينة مع لون الجلد الطبيعي. وهو يعتبر واحد من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد يؤثر على أي جزء من الجسم.
أسباب البهاق:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للبهاق، ولكن يُعتقد أنه يرتبط بعوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تؤدي بعض الحالات إلى زيادة خطر الإصابة بالبهاق، مثل:
- وجود تاريخ عائلي للمرض.
- وجود أمراض مناعية ذاتية أخرى، مثل فقر الدم الخبيث أو التهاب الغدة الدرقية أو مرض السكري.
- التعرض لإصابات أو حروق أو ضغط في الجلد.
- التعرض لمواد كيميائية أو مستحضرات تحتوي على مادة حساسة للضوء.
- التوتر النفسي أو العاطفي.
أعراض البهاق:
-
تختلف أعراض البهاق من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء على الجلد، قد تكون صغيرة أو كبيرة أو متصلة أو منفصلة.
- فقدان لون شعر الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو الشارب أو اللحية.
- فقدان لون الأظافر أو الأنسجة المخاطية في الفم أو الأنف.
- حكة أو تهيج في المناطق المصابة.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكفان والقدمان.
- الصدر والظهر والكتفان.
- الوجه والشفتان والأذنان.
- فروة الرأس.
- المنطقة التناسلية وفتحة الشرج.
علاج البهاق:
- لا يوجد علاج نهائي للبهاق، ولكن هناك طرق لتحسين مظهر الجلد وزيادة ثقة المريض بنفسه. وتشمل هذه الطرق:
- العلاج الموضعي، وهو استخدام كريمات أو مراهم أو زيوت تحتوي على مواد فعالة، مثل الكورتيكوستيرويدات أو نظائر فيتامين D أو الريتينويدات أو مثبطات الكالسينورين أو حمض الساليسيليك. هذه المستحضرات تساعد على تحفيز إنتاج الصبغة في الجلد أو تقليل التهابه.
- العلاج الضوئي، وهو تعريض الجلد لأشعة فوق بنفسجية (UV)، سواء من مصادر طبيعية مثل الشمس، أو من مصادر اصطناعية مثل المصابيح أو الليزر. هذا العلاج يساعد على قتل خلايا المناعة المسؤولة عن تدمير الخلايا الصباغية وإعادة تصبغ الجلد. قد يستخدم هذا العلاج بالتزامن مع مادة حساسة للضوء تسمى بسورالن (Psoralen)، التي تزيد من فعالية الأشعة فوق بنفسجية.
- الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم أو الحقن، وهي تستخدم في حالات البهاق المتوسطة إلى الشديدة، أو التي لا تستجيب للعلاجات الموضعية أو الضوئية. هذه الأدوية تشمل مثبطات المناعة أو مثبطات عامل نخر الورم (TNF) أو مثبطات إنترلوكين 17 (IL-17) أو مثبطات إنترلوكين 23 (IL-23) أو مثبطات فسفوداستيراز 4 (PDE4) أو مثبطات يانس كيناز (JAK). هذه الأدوية تعمل على تثبيط نشاط جهاز المناعة وتقليل التهاب الجلد.
- التغيرات في نظام الحياة، وهي تشمل استخدام واقٍ شمسٍ لحماية الجلد من حروق الشمس والأضرار. كما يمكن استخدام مستحضرات تجميلية أو تسمير ذاتية لإخفاء أو تغطية البقع البيضاء. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استشارة طبيب نفساني أو انضمام إلى جماعات دعم للتغلب على التأثيرات النفسية والاجتماعية للبهاق.
علاج نقص الميلانين المنقّط
نقص الميلانين المنقط هو حالة جلدية نادرة تتسبب في ظهور بقع بيضاء منقطة على الجلد، وترتبط بمشاكل في العيون والجهاز العصبي والهيكل العظمي. وهو يعتبر واحد من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد يؤثر على أي جزء من الجسم.
أسباب نقص الميلانين المنقط:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد لنقص الميلانين المنقط، ولكن يُعتقد أنه يرتبط بعوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تؤدي بعض الحالات إلى زيادة خطر الإصابة بنقص الميلانين المنقط، مثل:
- وجود تاريخ عائلي للمرض.
- وجود أمراض مناعية ذاتية أخرى، مثل فقر الدم الخبيث أو التهاب الغدة الدرقية أو مرض السكري.
- التعرض لإصابات أو حروق أو ضغط في الجلد.
- التعرض لمواد كيميائية أو مستحضرات تحتوي على مادة حساسة للضوء.
- التوتر النفسي أو العاطفي.
أعراض نقص الميلانين المنقط:
-
تختلف أعراض نقص الميلانين المنقط من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء منقطة على الجلد، قد تكون صغيرة أو كبيرة أو متصلة أو منفصلة.
- فقدان لون شعر الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو الشارب أو اللحية.
- فقدان لون الأظافر أو الأنسجة المخاطية في الفم أو الأنف.
- حكة أو تهيج في المناطق المصابة.
- مشكلات في النظر، مثل: الحول، والعيون المتباعدة.
- مشكلات في السمع، أو الصمم.
- زيادة شعر الجسم.
- نوبات ، ودرجة معينة من الضعف الإدراكي.
- مشكلات الفم والأسنان، مثل: الحنك المشقوق، والشفة المشقوقة، والتشوهات السنية.
- الجنف ، وهو انحناء غير طبيعي في العمود الفقري.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكفان والقدمان.
- الصدر والظهر والكتفان.
- الوجه والشفتان والأذنان.
- فروة الرأس.
- المنطقة التناسلية وفتحة الشرج.
علاج نقص الميلانين المنقط:
- لا يوجد علاج نهائي لنقص الميلانين المنقط، ولكن هناك طرق لتحسين مظهر الجلد وزيادة ثقة المريض بنفسه. وتشمل هذه الطرق:
- العلاج الموضعي، وهو استخدام كريمات أو مراهم أو زيوت تحتوي على مواد فعالة، مثل الكورتيكوستيرويدات أو نظائر فيتامين D أو الريتينويدات أو مثبطات الكالسينورين أو حمض الساليسيليك. هذه المستحضرات تساعد على تحفيز إنتاج الصبغة في الجلد أو تقليل التهابه.
- العلاج الضوئي، وهو تعريض الجلد لأشعة فوق بنفسجية (UV)، سواء من مصادر طبيعية مثل الشمس، أو من مصادر اصطناعية مثل المصابيح أو الليزر. هذا العلاج يساعد على قتل خلايا المناعة المسؤولة عن تدمير الخلايا الصباغية وإعادة تصبغ الجلد. قد يستخدم هذا العلاج بالتزامن مع مادة حساسة للضوء تسمى بسورالن (Psoralen)، التي تزيد من فعالية الأشعة فوق بنفسجية.
- الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم أو الحقن، وهي تستخدم في حالات نقص الميلانين المنقط المتوسطة إلى الشديدة، أو التي لا تستجيب للعلاجات الموضعية أو الضوئية. هذه الأدوية تشمل مثبطات المناعة أو مثبطات عامل نخر الورم (TNF) أو مثبطات إنترلوكين 17 (IL-17) أو مثبطات إنترلوكين 23 (IL-23) أو مثبطات فسفوداستيراز 4 (PDE4) أو مثبطات يانس كيناز (JAK). هذه الأدوية تعمل على تثبيط نشاط جهاز المناعة وتقليل التهاب الجلد.
- التغيرات في نظام الحياة، وهي تشمل استخدام واقٍ شمسٍ لحماية الجلد من حروق الشمس والأضرار. كما يم
علاج السعفة المبرقشة
السعفة المبرقشة هي عدوى فطرية شائعة تصيب الجلد وتسبب ظهور بقع بيضاء أو وردية أو بنية على الجلد، تختلف عن لون الجلد الطبيعي. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد تؤثر على أي جزء من الجسم.
أسباب السعفة المبرقشة:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للسعفة المبرقشة، ولكن يُعتقد أنها تنجم عن نمو زائد لبعض أنواع الفطريات التي توجد طبيعيًا على الجلد.
- قد تؤدي بعض العوامل إلى تحفيز نمو هذه الفطريات أو تفاقم الإصابة بها، مثل:
- الطقس الحار والرطب.
- البشرة الدهنية.
- التعرُّض للشمس.
- التغيرات الهرمونية.
- ضعف جهاز المناعة.
- التعرض لإصابات أو حروق أو ضغط في الجلد.
- التعرض لمواد كيميائية أو مستحضرات تحتوي على مادة حساسة للضوء.
- التوتر النفسي أو العاطفي.
أعراض السعفة المبرقشة:
-
تختلف أعراض السعفة المبرقشة من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء أو وردية أو بنية على الجلد، قد تكون صغيرة أو كبيرة أو متصلة أو منفصلة.
- فقدان لون شعر الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو الشارب أو اللحية.
- فقدان لون الأظافر أو الأنسجة المخاطية في الفم أو الأنف.
- حكة أو تهيج في المناطق المصابة.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكفان والقدمان.
- الصدر والظهر والكتفان
علاج النخالية البيضاء
النخالية البيضاء هي حالة جلدية شائعة تصيب الأطفال والمراهقين، وتتميز بظهور بقع بيضاء أو فاتحة على الجلد، خاصة في مناطق الوجه والذراعين والساقين. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد تكون مصحوبة بجفاف أو حكة أو تقشير في المناطق المصابة.
أسباب النخالية البيضاء:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للنخالية البيضاء، ولكن يُعتقد أنها ترتبط بعوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تؤدي بعض العوامل إلى تفاقم النخالية البيضاء أو تحفيز ظهورها، مثل:
- التغيرات الهرمونية، خاصة في سن المراهقة أو سن اليأس.
- التعرض للشمس أو الحرارة أو الرطوبة.
- التهابات أو إصابات في الجلد، مثل قروح الحلاقة أو حروق الشمس.
- التحسس من بعض المواد، مثل المطاط أو المعادن.
- التوتر النفسي أو العاطفي.
أعراض النخالية البيضاء:
-
تختلف أعراض النخالية البيضاء من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء أو فاتحة على الجلد، قد تكون صغيرة أو كبيرة أو متصلة أو منفصلة.
- جفاف أو حكة أو تقشير في المناطق المصابة.
- اختلاف درجة لون الجلد مع التغيرات المناخية، فقد تكون البقع أكثر وضوحًا في فصل الصيف وأقل في فصل الشتاء.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكفان والقدمان.
- الصدر والظهر والكتفان.
- الوجه والشفتان والأذنان.
- فروة الرأس.
علاج النخالية البيضاء:
- في الغالب لا تستدعي حالات النخالية البيضاء علاجًا خاصًا، فالبقع تتلاشى تلقائيًا مع الوقت، وخاصة مع بلوغ سن البلوغ. ولكن في بعض الحالات قد يصف الطبيب بعض العلاجات لتحسين مظهر الجلد وتخفيف الأعراض، ومنها:
- العلاج الموضعي، وهو استخدام كريمات أو مراهم أو زيوت تحتوي على مواد فعالة، مثل الكورتيكوستيرويدات أو نظائر فيتامين D أو الريتينويدات أو مثبطات الكالسينورين أو حمض الساليسيليك. هذه المستحضرات تساعد على تقليل الالتهاب وإزالة القشور وإبطاء نمو خلايا الجلد.
- العلاج الضوئي، وهو تعريض الجلد لأشعة فوق بنفسجية (UV)، سواء من مصادر طبيعية مثل الشمس، أو من مصادر اصطناعية مثل المصابيح أو الليزر. هذا العلاج يساعد على قتل خلايا المناعة المسؤولة عن التهاب الجلد وإعادة تصبغ المناطق البيضاء.
- الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم أو الحقن، وهي تستخدم في حالات النخالية البيضاء المتوسطة إلى الشديدة، أو التي لا تستجيب للعلاجات الموضعية أو الضوئية. هذه الأدوية تشمل مثبطات المناعة أو مثبطات عامل نخر الورم (TNF) أو مثبطات إنترلوكين 17 (IL-17) أو مثبطات إنترلوكين 23 (IL-23) أو مثبطات فسفوداستيراز 4 (PDE4) أو مثبطات يانس كيناز (JAK). هذه الأدوية تعمل على تثبيط نشاط جهاز المناعة وتقليل التهاب الجلد.
فإن النخالية البيضاء هي حالة جلدية شائعة تسبب ظهور بقع بيضاء أو فاتحة على الجلد. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد. وقد تزول هذه البقع من تلقاء نفسها مع مرور الزمن، أو قد يستخدم بعض العلاجات لتحسين مظهرها وتخفيف أعراضها.
علاج الدُّخينة
الدخينة هي حالة جلدية تتسبب في ظهور بقع بيضاء صغيرة على الجلد، نتيجة تراكم الكيراتين أو الزيوت أو الجراثيم في المسام. وهي تعتبر واحدة من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد تؤثر على أي جزء من الجسم، لكنها شائعة في منطقة الوجه والذراعين والساقين.
أسباب الدخينة:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للدخينة، ولكن يُعتقد أنها تنجم عن نمو زائد لبعض أنواع الفطريات التي توجد طبيعيًا على الجلد، أو عن انسداد المسام بسبب بعض العوامل، مثل:
- التغيرات الهرمونية، خاصة في سن المراهقة أو سن اليأس.
- التعرض للشمس أو الحرارة أو الرطوبة.
- التهابات أو إصابات في الجلد، مثل قروح الحلاقة أو حروق الشمس.
- التحسس من بعض المواد، مثل المطاط أو المعادن.
- التوتر النفسي أو العاطفي.
أعراض الدخينة:
-
تختلف أعراض الدخينة من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء صغيرة على الجلد، قد تكون صغيرة أو كبيرة أو متصلة أو منفصلة.
- جفاف أو حكة أو تقشير في المناطق المصابة.
- اختلاف درجة لون الجلد مع التغيرات المناخية، فقد تكون البقع أكثر وضوحًا في فصل الصيف وأقل في فصل الشتاء.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكفان والقدمان.
- الصدر والظهر والكتفان.
- الوجه والشفتان والأذنان.
- فروة الرأس.
علاج الدخينة:
- في بعض الحالات، قد تزول الدخينة من تلقاء نفسها مع مرور الزمن، خاصة إذا كانت ناتجة عن التغيرات الهرمونية. ولكن في حالات أخرى، قد يحتاج المريض إلى استخدام بعض العلاجات للتخلص من الدخينة وتحسين مظهر الجلد، ومنها:
- العلاج الموضعي، وهو استخدام كريمات أو مراهم أو زيوت تحتوي على مواد فعالة، مثل الكورتيكوستيرويدات أو نظائر فيتامين D أو الريتينويدات أو مثبطات الكالسينورين أو حمض الساليسيليك
علاج الحزاز المتصلب
الحزاز المتصلب هو حالة جلدية مزمنة تتسبب في ترقق وتغير لون الجلد في بعض المناطق، خاصة المنطقة التناسلية والشرجية. وهو يعتبر واحد من الأسباب المختلفة لظهور البقع البيضاء على الجلد، وقد يسبب ألمًا وحكةً وتندبًا.
أسباب الحزاز المتصلب:
- لم يتم التوصل إلى سبب محدد للحزاز المتصلب، ولكن يُعتقد أنه يرتبط بعوامل جينية ومناعية وبيئية.
- قد تؤدي بعض العوامل إلى تفاقم الحزاز المتصلب أو تحفيز ظهوره، مثل:
- التغيرات الهرمونية، خاصة في سن المراهقة أو سن اليأس.
- التعرض للشمس أو الحرارة أو الرطوبة.
- التهابات أو إصابات في الجلد، مثل قروح الحلاقة أو حروق الشمس.
- التحسس من بعض المواد، مثل المطاط أو المعادن.
- ضعف جهاز المناعة.
- التعرض لمواد كيميائية أو مستحضرات تحتوي على مادة حساسة للضوء.
- التوتر النفسي أو العاطفي.
أعراض الحزاز المتصلب:
-
تختلف أعراض الحزاز المتصلب من شخص لآخر، وقد تشمل:
- ظهور بقع بيضاء أو فاتحة على الجلد، قد تكون صغيرة أو كبيرة أو متصلة أو منفصلة.
- ترقق وجفاف وشد في الجلد.
- حكة أو تهيج في المناطق المصابة.
- اختلاف درجة لون الجلد مع التغيرات المناخية، فقد تكون البقع أكثر وضوحًا في فصل الصيف وأقل في فصل الشتاء.
- فقدان لون شعر الرأس أو الحاجبين أو الرموش أو الشارب أو اللحية.
- فقدان لون الأظافر أو الأنسجة المخاطية في الفم أو الأنف.
- مشكلات في الجهاز التناسلي، مثل ضيق فتحة المهبل أو الشرج أو الإحليل، أو الألم أو النزيف أو التقرحات أو التندب في هذه المناطق.
- مشكلات في الجماع، مثل الألم أو الجفاف أو الضعف الجنسي.
- زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد.
-
عادةً ما تظهر هذه الأعراض في مناطق محددة من الجسم، مثل:
- الذراعان والساقان، خصوصًا الكفان والقدمان.
- الصدر والظهر والكتفان.
- الوجه والشفتان والأذنان.
- فروة الرأس.
- المنطقة التناسلية وفتحة الشرج.
علاج الحزاز المتصلب:
- لا يوجد علاج نهائي للحزاز المتصلب، ولكن هناك طرق لتحسين مظهر الجلد وزيادة ثقة المريض بنفسه. وتشمل هذه الطرق:
- العلاج الموضعي، وهو استخدام كريمات أو مراهم أو زيوت تحتوي على مواد فعالة، مثل الكورتيكوستيرويدات أو نظائر فيتامين D أو الريتينويدات أو مثبطات الكالسينورين أو حمض الساليسيليك. هذه المستحضرات تساعد على تقليل التهاب وتشقق وتندب الجلد.
- العلاج الضوئي، وهو تعريض الجلد لأشعة فوق بنفسجية (UV)، سواء من مصادر طبيعية مثل الشمس، أو من مصادر اصطناعية مثل المصابيح أو الليزر. هذا العلاج يساعد على قتل خلايا المناعة المسؤولة عن تدمير خلايا الصبغة وإعادة تصبغ المناطق البيضاء. قد يستخدم هذا العلاج بالتزامن مع مادة حساسة للضوء تسمى بسورالن (Psoralen)، التي تزيد من فعالية الأشعة فوق بنفسجية.
- الأدوية التي تؤخذ عن طريق الفم أو الحقن، وهي تستخدم في حالات الحزاز المتصلب المتوسطة إلى الشديدة، أو التي لا تستجيب للعلاجات الموضعية أو الضوئية. هذه الأدوية تشمل مثبطات المناعة أو مثبطات عامل نخر الورم (TNF) أو مثبطات إنترلوكين 17 (IL-17) أو مثبطات إنترلوكين 23
تعليقات
إرسال تعليق