كورونا المستجد
فيروس كورونا المستجد هو فيروس جديد من فصيلة فيروسات كورونا التي تسبب أمراض تنفسية مختلفة، منها متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS) ومتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد الوخيم (السارس). يُسمى المرض الناجم عن هذا الفيروس بمرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد 19).
يمكن للأطفال في جميع الأعمار أن يصابوا بكوفيد 19، ولكن معظمهم يعانون من أعراض خفيفة أو معتدلة، أو لا تظهر عليهم أي أعراض. وتشمل الأعراض الشائعة لدى الأطفال الحمى والسعال والإجهاد. وقد تظهر أعراض أخرى مثل فقدان الشم والذوق، أو آلام الحلق، أو الإسهال، أو طفح جلدي.
الأطفال الرضّع دون سنة واحدة هم أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات شديدة بسبب كوفيد 19، خاصة إذا كان لديهم حالات صحية مزمنة مثل القلب أو الرئة أو المناعة. يمكن للرضّع أن يصابوا بالفيروس من خلال مخالطة المصابين به، بما في ذلك أمهاتهم.
لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لتحديد مدى احتمالية انتقال الفيروس من الأم المصابة إلى الجنين خلال الحمل. ولكن حتى الآن، لم تظهر دراسات كثيرة دلائل على حدوث ذلك. وقد تشير بعض التقارير إلى حالات نادرة من اختبارات إيجابية لكوفيد 19 في حديثي الولادة، ولكن لا يُعرف متى تمت إصابتهم بالضبط.
إذا كانت المرأة حاملاً وتشتبه في إصابتها بكوفيد 19، فإنه يُنصح بها التشاور مع طبيبها واتخاذ التدابير اللازمة لحماية نفسها وجنينها. هذه التدابير تشمل ارتداء كمامة، وغسل اليدين، والابتعاد عن التجمُّعات، والحصول على التطعيمات الموصى بها.
خطر إصابة الحامل بفيروس كورونا
فيروس كورونا المستجد هو فيروس يسبب مرض كوفيد 19، وهو مرض تنفسي يمكن أن يتسبب في أعراض متفاوتة من الخفيفة إلى الشديدة، وفي بعض الحالات قد يؤدي إلى الوفاة. وقد انتشر هذا الفيروس بشكل وبائي في جميع أنحاء العالم منذ نهاية عام 2019.
الحوامل هن فئة من الأشخاص الذين يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض التنفسية، بما في ذلك كوفيد 19، نظراً للتغيرات التي تحدث في جهازهن المناعي وجهازهن التنفسي والدورة الدموية أثناء الحمل. وقد أظهرت بعض الدراسات أن الإصابة بكورونا أثناء الحمل يزيد من خطر حدوث مضاعفات صحية للأم، مثل ارتفاع ضغط الدم الحملي، تسمم الحمل، نقص التروية الدموية للمشيمة، والولادة المبكرة.
أما بالنسبة للجنين أو الرضيع، فلا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لتحديد مدى احتمالية انتقال الفيروس من الأم المصابة إلى جنينها أو رضيعها. وقد تشير بعض التقارير إلى حالات نادرة من اختبارات إيجابية لكورونا في حديثي الولادة، ولكن لا يُعرف متى تمت إصابتهم بالضبط، وإذا كان ذلك قبل أو أثناء أو بعد الولادة. وقد تظهر على هؤلاء الأطفال أعراض خفيفة أو لا تظهر على الإطلاق.
إذا كانت المرأة حاملاً وتشتبه في إصابتها بكورونا، فإنه يُنصح بها التشاور مع طبيبها واتخاذ التدابير اللازمة لحماية نفسها وجنينها. هذه التدابير تشمل ارتداء كمامة، وغسل اليدين، والابتعاد عن التجمُّعات، والحصول على التطعيمات الموصى بها. كما يجب على المرأة المصابة بكورونا أثناء الولادة أو بعدها مباشرةً تجنُّب مخالطة رضيعها قدر الإمكان، وارتداء كمامة وغسل اليدين قبل وبعد ملامسته، وتنظيف الأسطح الملوثة بالفيروس.
هل الحامل المصابة بكورونا معرضة للإجهاض
فيروس كورونا المستجد هو فيروس يسبب مرض كوفيد 19، وهو مرض تنفسي يمكن أن يتسبب في أعراض متفاوتة من الخفيفة إلى الشديدة، وفي بعض الحالات قد يؤدي إلى الوفاة. وقد انتشر هذا الفيروس بشكل وبائي في جميع أنحاء العالم منذ نهاية عام 2019.
الحوامل هن فئة من الأشخاص الذين يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض التنفسية، بما في ذلك كوفيد 19، نظراً للتغيرات التي تحدث في جهازهن المناعي وجهازهن التنفسي والدورة الدموية أثناء الحمل. وقد أظهرت بعض الدراسات أن الإصابة بكورونا أثناء الحمل يزيد من خطر حدوث مضاعفات صحية للأم، مثل ارتفاع ضغط الدم الحملي، تسمم الحمل، نقص التروية الدموية للمشيمة، والولادة المبكرة.
أما بالنسبة لخطر الإجهاض، فقد أظهرت دراسة منهجية شملت 11 مقالة علمية أن هناك ارتباط بين إصابة الأم بكورونا وزيادة خطر حدوث إجهاض في الثلث الأول أو الثاني من الحمل . وقد يكون ذلك نتيجة لالتهاب المشيمة أو نقص التروية الدموية للجنين أو تغيرات في جهاز المناعة للأم . وقد تشير بعض التقارير إلى حالات نادرة من اختبارات إيجابية لكورونا في حديثي الولادة، ولكن لا يُعرف متى تمت إصابتهم بالضبط، وإذا كان ذلك قبل أو أثناء أو بعد الولادة.
إذا كانت المرأة حاملاً وتشتبه في إصابتها بكورونا، فإنه يُنصح بها التشاور مع طبيبها واتخاذ التدابير اللازمة لحماية نفسها وجنينها. هذه التدابير تشمل ارتداء كمامة، وغسل اليدين، والابتعاد عن التجمُّعات، والحصول على التطعيمات الموصى بها. كما يجب على المرأة المصابة بكورونا أثناء الولادة أو بعدها مباشرةً تجنُّب مخالطة رضيعها قدر الإمكان، وارتداء كمامة وغسل اليدين قبل وبعد ملامسته، وتنظيف الأسطح الملوثة بالفيروس.
هل ينتقل فيروس كورونا للرضيع والجنين من الأم
فيروس كورونا المستجد هو فيروس يسبب مرض كوفيد 19، وهو مرض تنفسي يمكن أن يتسبب في أعراض متفاوتة من الخفيفة إلى الشديدة، وفي بعض الحالات قد يؤدي إلى الوفاة. وقد انتشر هذا الفيروس بشكل وبائي في جميع أنحاء العالم منذ نهاية عام 2019 .
الحوامل هن فئة من الأشخاص الذين يعتبرون أكثر عرضة للإصابة بالأمراض التنفسية، بما في ذلك كوفيد 19، نظراً للتغيرات التي تحدث في جهازهن المناعي وجهازهن التنفسي والدورة الدموية أثناء الحمل. وقد أظهرت بعض الدراسات أن الإصابة بكورونا أثناء الحمل يزيد من خطر حدوث مضاعفات صحية للأم، مثل ارتفاع ضغط الدم الحملي، تسمم الحمل، نقص التروية الدموية للمشيمة، والولادة المبكرة .
أما بالنسبة للجنين أو الرضيع، فلا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث لتحديد مدى احتمالية انتقال الفيروس من الأم المصابة إلى جنينها أو رضيعها. وقد تشير بعض التقارير إلى حالات نادرة من اختبارات إيجابية لكورونا في حديثي الولادة، ولكن لا يُعرف متى تمت إصابتهم بالضبط، وإذا كان ذلك قبل أو أثناء أو بعد الولادة. وقد تظهر على هؤلاء الأطفال أعراض خفيفة أو لا تظهر على الإطلاق .
إذا كانت المرأة حاملاً وتشتبه في إصابتها بكورونا، فإنه يُنصح بها التشاور مع طبيبها واتخاذ التدابير اللازمة لحماية نفسها وجنينها. هذه التدابير تشمل ارتداء كمامة، وغسل اليدين، والابتعاد عن التجمُّعات، والحصول على التطعيمات الموصى بها . كما يجب على المرأة المصابة بكورونا أثناء الولادة أو بعدها مباشرةً تجنُّب مخالطة رضيعها قدر الإمكان، وارتداء كمامة وغسل اليدين قبل وبعد ملامسته، وتنظيف الأسطح الملوثة بالفيروس .
نصائح للمرضع المصابة بكورونا لوقاية الرضيع من العدوى
فيروس كورونا المستجد هو فيروس يسبب مرض كوفيد 19، وهو مرض تنفسي يمكن أن يتسبب في أعراض متفاوتة من الخفيفة إلى الشديدة، وفي بعض الحالات قد يؤدي إلى الوفاة. وقد انتشر هذا الفيروس بشكل وبائي في جميع أنحاء العالم منذ نهاية عام 2019.
الرضاعة الطبيعية هي أفضل طريقة لتغذية الطفل وتطوره وتعزيز مناعته، وتشمل فوائدها حماية الطفل من العديد من الأمراض، وتقليل خطر وفاة الأطفال حديثي الولادة والأطفال الصغار، وتحسين صحة الأمهات. لا يوجد دليل على انتقال كوفيد 19 من خلال لبن الأم والرضاعة الطبيعية.
إذا كانت المرأة ترضع طفلها طبيعيًا وتشتبه في إصابتها بكورونا أو تأكدت من إصابتها به، فإنه يُنصح بها مواصلة الرضاعة الطبيعية مع اتخاذ بعض التدابير الوقائية لحماية طفلها من انتقال العدوى إليه. تشمل هذه التدابير ما يلي:
- ارتداء كمامة طبية أثناء مخالطة الطفل أو إرضاعه.
- غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون قبل وبعد لمس الطفل أو إرضاعه.
- تجنُّب التثاؤب أو التسُّام على الطفل أثناء إرضاعه.
- تغطية فمك وأنفك بمنديل عند السُّعال أو العطس، والتخلص من المنديل بشكل صحيح، ثم غسل يديك.
- تنظيف وتطهير جميع الأسطح الملوثة بالفيروس التي تلامسها.
- غسيل صدرك فقط إذا سَّعَلْتِ عليه. خلاف ذلك، لا داعي لغسيل صدرك قبل كل رضعة.
- استشارة طبيبك قبل تناول أي دواء أو تطعيم.
إذا كانت المرأة تستخدم حلَّابًا لإخراج حليبها، فإنه يجب عليها اتخاذ التدابير التالية:
- غسيل يديها جيدًا قبل استخدام حلاَّاب.
- تنظيف وتطهير حلاَّاب وأدواته بعد كل استخدام.
- تجنُّب مشاركة حلاَّاب أو أدواته مع أي شخص آخر.
- تخزين حليبها في أوعية نظيفة ومحكمة الإغلاق، وتسمية الأوعية بالتاريخ والوقت.
- تجنُّب تجميد حليبها، واستخدامه في غضون 72 ساعة من إخراجه.
- طلب من شخص آخر صحيح وغير مصاب بكورونا إعطاء حليبها لطفلها بالزجاجة.
إصابة الرضيع بفيروس كورونا
فيروس كورونا المستجد هو فيروس يسبب مرض كوفيد 19، وهو مرض تنفسي يمكن أن يتسبب في أعراض متفاوتة من الخفيفة إلى الشديدة، وفي بعض الحالات قد يؤدي إلى الوفاة. وقد انتشر هذا الفيروس بشكل وبائي في جميع أنحاء العالم منذ نهاية عام 2019.
الأطفال الرضّع الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة معرضون لخطر الإصابة لمضاعفات شديدة بسبب فيروس كوفيد 19 بدرجة أكبر من الأطفال الأكبر سنًا. يمكن أن يصاب حديثو الولادة بكوفيد 19 أثناء الولادة أو من خلال مخالطة مقدِّمي الرعاية المصابين بالفيروس بعد الولادة. وقد تظهر على هؤلاء الأطفال أعراض خفيفة أو لا تظهر على الإطلاق.
إذا كانت المرأة ترضع طفلها طبيعيًا وتشتبه في إصابتها بكورونا أو تأكدت من إصابتها به، فإنه يُنصح بها مواصلة الرضاعة الطبيعية مع اتخاذ بعض التدابير الوقائية لحماية طفلها من انتقال العدوى إليه. تشمل هذه التدابير ارتداء كمامة طبية أثناء مخالطة الطفل أو إرضاعه، وغسل اليدين جيدًا قبل وبعد لمس الطفل أو إرضاعه، وتجنُّب التثاؤب أو التسُّام على الطفل أثناء إرضاعه.
إذا كانت المرأة تستخدم حلَّابًا لإخراج حليبها، فإنه يجب عليها اتخاذ التدابير التالية: غسيل يديها جيدًا قبل استخدام حلاَّاب، وتنظيف وتطهير حلاَّاب وأدواته بعد كل استخدام، وتجنُّب مشاركة حلاَّاب أو أدواته مع أي شخص آخر، وتخزين حليبها في أوعية نظيفة ومحكمة الإغلاق، وطلب من شخص آخر صحيح وغير مصاب بكورونا إعطاء حليبها لطفلها بالزجاجة.
تعليقات
إرسال تعليق