فطريات الأظافر
فطريات الأظافر هي عدوى شائعة تصيب الأظافر بسبب نوع من الفطريات يسمى الفطر الجلدي. وتتميز هذه العدوى بتغير لون وشكل وسماكة الأظافر، وقد تسبب ألماً أو رائحة كريهة. وهناك عدة طرق لعلاج فطريات الأظافر، منها:
- العلاج الطبي: يشمل استخدام مضادات فطرية فموية أو موضعية أو طلاء أظافر طبي أو علاج بالليزر أو جراحة لإزالة الظفر المصاب.
- العلاج المنزلي: يشمل استخدام مواد طبيعية مضادة للفطريات مثل زيت شجرة الشاي أو زيت الأوريجانو أو مستخلص أوراق الزيتون أو خل التفاح أو الثوم.
ولكن يجب ملاحظة أن هذه الطرق قد تستغرق وقتاً طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير فعالة في بعض الحالات. لذلك ينصح بالتشاور مع الطبيب قبل تجربة أي علاج منزلي، واتباع نصائحه للحد من انتشار العدوى أو تكرارها.
أعراض فطريات الأظافر
فطريات الأظافر هي عدوى شائعة تصيب الأظافر بسبب نوع من الفطريات يسمى الفطر الجلدي. وتتميز هذه العدوى بتغير لون وشكل وسماكة الأظافر، وقد تسبب ألماً أو رائحة كريهة. وهناك عدة طرق لعلاج فطريات الأظافر، منها:
- العلاج الطبي: يشمل استخدام مضادات فطرية فموية أو موضعية أو طلاء أظافر طبي أو علاج بالليزر أو جراحة لإزالة الظفر المصاب.
- العلاج المنزلي: يشمل استخدام مواد طبيعية مضادة للفطريات مثل زيت شجرة الشاي أو زيت الأوريجانو أو مستخلص أوراق الزيتون أو خل التفاح أو الثوم.
ولكن يجب ملاحظة أن هذه الطرق قد تستغرق وقتاً طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير فعالة في بعض الحالات. لذلك ينصح بالتشاور مع الطبيب قبل تجربة أي علاج منزلي، واتباع نصائحه للحد من انتشار العدوى أو تكرارها.
أما بالنسبة لأعراض فطريات الأظافر، فهي تظهر بالتدريج، وتشمل ما يلي:
- زيادة سُمك الظفر بصورة ملحوظة.
- تغيُّر اللون الطبيعي للظفر، وقد يكون لونه أصفر أو بني يميل للأسود، أو أخضر أو أسود في حالة عدوى بكتيرية.
- الهشاشة أو التفتُّت أو الخشونة في سطح الظفر.
- التشوُّه في شكل الظفر.
- الانفصال عن قاعدة الظفر.
- الألم في الأظافر.
- الرائحة الكريهة التي تنبعث من الأظافر.
إذا كنت تلاحظ هذه الأعراض على أظافرك، فلا تتأخَّر في زيارة طبيب جلديَّة لإجراء التشخيص والعلاج المناسب. كما يجب عليك اتخاذ بعض التدابير الوقائية لمنع انتقال العدوى إلى غيرك، مثل:
- عدم مشاركة المقصات والمبردات وغيرها من المستلزمات التجميلية المخصصة للأظافر.
- اختيار صالونات التجميل المعقَّمة والآمنة لإجراء جلسات عناية بالأقدام.
- احتفاظ بجفاف ونظافة الأظافر والقدمين.
- ارتداء أحذية مريحة ومسامية تسمح بتهوية القدمين.
- تجنُّب المشي حافي القدمين في الأماكن العامة الرطبة، مثل حمامات السباحة والصالات الرياضية والحمامات.
أسباب فطريات الأظافر
فطريات الأظافر هي عدوى شائعة تصيب الأظافر بسبب نوع من الفطريات يسمى الفطر الجلدي. وتتميز هذه العدوى بتغير لون وشكل وسماكة الأظافر، وقد تسبب ألماً أو رائحة كريهة. وهناك عدة طرق لعلاج فطريات الأظافر، منها:
- العلاج الطبي: يشمل استخدام مضادات فطرية فموية أو موضعية أو طلاء أظافر طبي أو علاج بالليزر أو جراحة لإزالة الظفر المصاب.
- العلاج المنزلي: يشمل استخدام مواد طبيعية مضادة للفطريات مثل زيت شجرة الشاي أو زيت الأوريجانو أو مستخلص أوراق الزيتون أو خل التفاح أو الثوم.
ولكن يجب ملاحظة أن هذه الطرق قد تستغرق وقتاً طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير فعالة في بعض الحالات. لذلك ينصح بالتشاور مع الطبيب قبل تجربة أي علاج منزلي، واتباع نصائحه للحد من انتشار العدوى أو تكرارها.
أما بالنسبة لأسباب فطريات الأظافر، فهي تختلف حسب نوع الفطرية المسببة للعدوى، وهناك ثلاثة أنواع رئيسية من الفطريات التي تؤثر على الأظافر، وهي:
- الفطور الجلدية (Dermatophytes): هي الفطور التي تحتاج إلى مادة الكيراتين (Keratin) لتكاثرها، لذلك تصيب هذه الفطور الجلد والأظافر والشعر. وتشمل هذه المجموعة فطور الشعروية (Trichophyton) والفطور البشروية (Epidermophyton) وفطور البويغاء (Microsporum). وتشكل هذه المجموعة حوالي 85-90% من حالات فطريات الأظافر.
- الخمائر (Yeasts): هي فطور تنتمي إلى مجموعة المبيضات (Candida)، وتصيب عادة أظافر اليدين، ونادراً ما تصيب أظافر القدمين. وتشكل هذه المجموعة حوالي 5-10% من حالات فطريات الأظافر.
- الفطور غير الجلدية (Non-dermatophyte molds): هي فطور تنتمي إلى مجموعات مختلفة، مثل Scopulariopsis وScytalidium وAspergillus وFusarium وAcremonium. وتصيب عادة أظافر القدمين، ونادراً ما تصيب أظافر اليدين. وتشكل هذه المجموعة حوالي 2-5% من حالات فطريات الأظافر.
ومن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بفطريات الأظافر ما يلي :
- التقدم في العمر: حيث تصبح الأظافر أكثر هشاشة وتفتت، وتنخفض مقاومة الجسم للعدوى.
- ارتداء أحذية تسبب التعرق الشديد للقدمين: حيث توفر بيئة رطبة ودافئة تساعد على نمو الفطور.
- الإصابة بمرض قدم الرياضي في الماضي: حيث يمكن أن تنتقل العدوى من الجلد إلى الأظافر أو العكس.
- المشي حافي القدمين في الأماكن العامة الرطبة: مثل حمامات السباحة والصالات الرياضية والحمامات، حيث يمكن أن تعيش الفطور على هذه الأسطح.
- إصابة ثانوية في الجلد أو الظفر: حيث تسهل دخول الفطور إلى طبقات الظفر.
- الإصابة بمرض جلدي يؤثر على الأظافر: مثل الصدفية (Psoriasis)، حيث تسبب تغيرات في شكل وسماكة ولون الأظافر.
- الإصابة بالسكري أو مشكلات في تدفق الدم أو ضعف جهاز المناعة: حيث تقلل من قدرة الجسم على محاربة العدوى.
عوامل تزيد احتمالية حدوث فطريات الأظافر
فطريات الأظافر هي عدوى شائعة تصيب الأظافر بسبب نوع من الفطريات يسمى الفطر الجلدي. وتتميز هذه العدوى بتغير لون وشكل وسماكة الأظافر، وقد تسبب ألماً أو رائحة كريهة. وهناك عدة طرق لعلاج فطريات الأظافر، منها:
- العلاج الطبي: يشمل استخدام مضادات فطرية فموية أو موضعية أو طلاء أظافر طبي أو علاج بالليزر أو جراحة لإزالة الظفر المصاب .
- العلاج المنزلي: يشمل استخدام مواد طبيعية مضادة للفطريات مثل زيت شجرة الشاي أو زيت الأوريجانو أو مستخلص أوراق الزيتون أو خل التفاح أو الثوم.
ولكن يجب ملاحظة أن هذه الطرق قد تستغرق وقتاً طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير فعالة في بعض الحالات. لذلك ينصح بالتشاور مع الطبيب قبل تجربة أي علاج منزلي، واتباع نصائحه للحد من انتشار العدوى أو تكرارها.
أما بالنسبة لأسباب فطريات الأظافر، فهي تختلف حسب نوع الفطرية المسببة للعدوى، وهناك ثلاثة أنواع رئيسية من الفطريات التي تؤثر على الأظافر، وهي:
- الفطور الجلدية (Dermatophytes): هي الفطور التي تحتاج إلى مادة الكيراتين (Keratin) لتكاثرها، لذلك تصيب هذه الفطور الجلد والأظافر والشعر. وتشمل هذه المجموعة فطور الشعروية (Trichophyton) والفطور البشروية (Epidermophyton) وفطور البويغاء (Microsporum). وتشكل هذه المجموعة حوالي 85-90% من حالات فطريات الأظافر .
- الخمائر (Yeasts): هي فطور تنتمي إلى مجموعة المبيضات (Candida)، وتصيب عادة أظافر اليدين، ونادراً ما تصيب أظافر القدمين. وتشكل هذه المجموعة حوالي 5-10% من حالات فطريات الأظافر .
- الفطور غير الجلدية (Non-dermatophyte molds): هي فطور تنتمي إلى مجموعات مختلفة، مثل Scopulariopsis وScytalidium وAspergillus وFusarium وAcremonium. وتصيب عادة أظافر القدمين، ونادراً ما تصيب أظافر اليدين. وتشكل هذه المجموعة حوالي 2-5% من حالات فطريات الأظافر .
ومن العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بفطريات الأظافر ما يلي :
- التقدم في العمر: حيث تصبح الأظافر أكثر هشاشة وتفتت، وتنخفض مقاومة الجسم للعدوى.
- ارتداء أحذية تسبب التعرق الشديد للقدمين: حيث توفر بيئة رطبة ودافئة تساعد على نمو الفطور.
- الإصابة بمرض قدم الرياضي في الماضي: حيث يمكن أن تنتقل العدوى من الجلد إلى الأظافر أو العكس.
- المشي حافي القدمين في الأماكن العامة الرطبة: مثل حمامات السباحة والصالات الرياضية والحمامات، حيث يمكن أن تعيش الفطور على هذه الأسطح.
- إصابة ثانوية في الجلد أو الظفر: حيث تسهل دخول الفطور إلى طبقات الظفر.
- الإصابة بمرض جلدي يؤثر على الأظافر: مثل الصدفية (Psoriasis)، حيث تسبب تغيرات في شكل وسماكة ولون الأظافر.
- الإصابة بالسكري أو مشكلات في تدفق الدم أو ضعف جهاز المناعة: حيث تقلل من قدرة الجسم على محاربة العدوى.
إذا كنت تود معرفة المزيد عن فطريات الأظافر، يمكنك زيارة [هذه المواقع] للاطلاع على معلومات مفصَّلة وصور توضيحية. كما يمكنك استخدام خاصية [البحث عن صور] لتشاهد بعض المثالات على شكل فطريات الأظافر.
تشخيص فطريات الأظافر
فطريات الأظافر هي عدوى شائعة تصيب الأظافر بسبب نوع من الفطريات يسمى الفطر الجلدي. وتتميز هذه العدوى بتغير لون وشكل وسماكة الأظافر، وقد تسبب ألماً أو رائحة كريهة. وهناك عدة طرق لعلاج فطريات الأظافر، منها:
- العلاج الطبي: يشمل استخدام مضادات فطرية فموية أو موضعية أو طلاء أظافر طبي أو علاج بالليزر أو جراحة لإزالة الظفر المصاب.
- العلاج المنزلي: يشمل استخدام مواد طبيعية مضادة للفطريات مثل زيت شجرة الشاي أو زيت الأوريجانو أو مستخلص أوراق الزيتون أو خل التفاح أو الثوم.
ولكن يجب ملاحظة أن هذه الطرق قد تستغرق وقتاً طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير فعالة في بعض الحالات. لذلك ينصح بالتشاور مع الطبيب قبل تجربة أي علاج منزلي، واتباع نصائحه للحد من انتشار العدوى أو تكرارها.
أما بالنسبة لتشخيص فطريات الأظافر، فهناك عدة خطوات يمكن اتباعها للتأكد من وجود العدوى ونوعها، وهي:
- الفحص السريري: يقوم الطبيب بالنظر إلى شكل ولون وسماكة وقوام الأظافر، وقد يستخدم جهازًا يسمى الديرماتوسكوب (Dermatoscope) لتكبير صورة الظفر وملاحظة التغيرات فيه.
- أخذ عينة من الظفر: يقوم الطبيب بأخذ قصاصة صغيرة من جزء المصاب من الظفر، أو يكشط بعض المخلفات من تحت سطح الظفر، ويرسل هذه العينة إلى المختبر لإجراء فحص مجهري أو زراعة فطورية. هذه الخطوة تساعد على تحديد نوع الفطور المسؤول عن العدوى، والذي قد يكون من الفطور الجلدية (Dermatophytes) أو الخمائر (Yeasts) أو الفطور غير الجلدية (Non-dermatophyte molds). كما تساعد على استبعاد حالات أخرى قد تشابه فطريات الأظافر في المظهر، مثل الصدفية (Psoriasis) أو الإكزيما (Eczema) أو الإصابات البكتيرية.
- الفحص الجزيئي: هو فحص حديث يستخدم تقنية تسمى التفاعل البلمري المتسلسل (PCR) للكشف عن وجود الحمض النووي للفطور في عينة الظفر. هذا الفحص يتميز بدقته وسرعته وقدرته على تمييز بين أنواع مختلفة من الفطور. وقد يكون هذا الفحص مفيدًا في حالات عدم وضوح النتائج السابقة، أو في حالات عدم استجابة العدوى للعلاج.
علاج فطريات الأظافر
علاج فطريات الأظافر هو موضوع يهم الكثير من الناس الذين يعانون من هذه المشكلة الصحية والجمالية. فطريات الأظافر هي عدوى تحدث عندما ينمو نوع من الفطور على أو تحت الظفر، مما يسبب تغير لونه وشكله وسماكته. وقد تكون هذه العدوى مزعجة أو مؤلمة أو مصدر رائحة كريهة. ولعلاج فطريات الأظافر، هناك عدة خيارات متاحة، سواء كانت طبية أو منزلية. وفي هذا الرد، سأشرح لك بإيجاز بعض هذه الخيارات ومزاياها وعيوبها.
-
العلاج الطبي: يتضمن استخدام أدوية مضادة للفطور تؤخذ عن طريق الفم أو تُوضع على الظفر. وهذه الأدوية تساعد على استبدال الظفر المصاب بظفر جديد خالٍ من العدوى. ولكن هذه الأدوية قد تستغرق وقتًا طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تسبب آثارًا جانبية مثل طفح جلدي أو تلف كبدي. وقد لا تناسب هذه الأدوية بعض المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة أو يتناولون أدوية أخرى. ومن أمثلة هذه الأدوية: التيربينافين (Lamisil) والإيتراكونازول (Sporanox).
-
طلاء الأظافر الطبي: يتضمن استخدام طلاء خاص يحتوي على مادة مضادة للفطور تسمى سيكلوبيروكس (Penlac). ويُطلى هذا الطلاء على الظفر المصاب والجلد المحيط به مرة يوميًا. وبعد سبعة أيام، تُزال الطبقات المتراكمة بالكحول وتُطلى من جديد. وقد تحتاج إلى استخدام هذا الطلاء لمدة عام تقريبًا. وهذا الطلاء قد يكون فعالًا في حالات فطور الأظافر الخفيفة إلى المتوسطة.
-
كريم الأظافر الطبي: يتضمن استخدام كريم خاص يحتوي على مادة مضادة للفطور تسمى إفيناكونازول (Jublia) أو تافابورول (Kerydin). ويُدهن هذا الكريم على سطح الظفر المصاب بعد غمره بالماء. وقد يزيد فعالية هذا الكريم إذا رُقِّقَ سطح الظفر قبل استخدامه. وقد تستغرق فترة استخدام هذا الكريم من 48 إلى 52 أسبوعًا. وهذا الكريم قد يكون فعالًا في حالات فطور الأظافر الخفيفة.
-
الجراحة: تتضمن إزالة الظفر المصاب بالكامل أو جزء منه، سواء بالمقص أو بالليزر. وهذا الخيار قد يكون ضروريًا في حالات فطور الأظافر الشديدة أو المؤلمة أو المقاومة للعلاجات الأخرى. وقد تحتاج إلى استخدام مضادات فطور موضعية أو فموية بعد الجراحة لمنع عودة العدوى. وقد يستغرق نمو ظفر جديد من 6 إلى 12 شهرًا.
-
العلاج المنزلي: يتضمن استخدام مواد طبيعية مضادة للفطور مثل زيت شجرة الشاي أو زيت الأوريجانو أو مستخلص أوراق الزيتون أو خل التفاح أو الثوم. وهذه المواد تُستخدم عن طريق دهنها على الظفر المصاب أو نقعه في محلول منها. وقد تكون هذه المواد فعالة في حالات فطور الأظافر البسيطة، لكنها قد تستغرق وقتًا طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير كافية في حالات فطور الأظافر المتقدمة.
هذه بعض خيارات علاج فطور الأظافر التي يمكنك اختيارها حسب شدة حالتك ونوع الفطور المسببة للعدوى. ولكن يجب عليك ملاحظة أن هذه العلاجات قد تستغرق وقتًا طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير فعالة في بعض الحالات. لذلك ينصح بالتشاور مع طبيب جلدي قبل تجربة أي علاج منزلي، واتباع نصائحه للحد من انتشار العدوى أو تكرارها. كما ينصح باتخاذ بعض التدابير الوقائية لمنع حدوث فطور الأظافر، مثل:
- عدم مشاركة المقصات والمبردات وغيرها من المستلزمات التجميلية المخصصة للأظافر.
- اختيار صالونات التجميل المعقَّمة والآمنة لإجراء جلسات عناية بالأقدام.
- احتفاظ بجفاف ونظافة الأظافر والقدمين.
- ارتداء أحذية مريحة ومسامية تسمح بتهوية القدمين.
- تجنُّب المشي حافي القدمين في الأماكن العامة الرطبة.
الوقاية من فطريات الأظافر
الوقاية من فطريات الأظافر هي أفضل طريقة للتعامل مع هذه المشكلة الصحية والجمالية. فطريات الأظافر هي عدوى تحدث عندما ينمو نوع من الفطور على أو تحت الظفر، مما يسبب تغير لونه وشكله وسماكته. وقد تكون هذه العدوى مزعجة أو مؤلمة أو مصدر رائحة كريهة. ولعلاج فطريات الأظافر، هناك عدة خيارات متاحة، سواء كانت طبية أو منزلية. ولكن يجب عليك ملاحظة أن هذه العلاجات قد تستغرق وقتًا طويلاً لإظهار نتائجها، وقد تكون غير فعالة في بعض الحالات. لذلك ينصح بالتشاور مع طبيب جلدي قبل تجربة أي علاج منزلي، واتباع نصائحه للحد من انتشار العدوى أو تكرارها.
ولمنع حدوث فطور الأظافر، يمكنك اتخاذ بعض التدابير الوقائية، مثل :
- الحفاظ على نظافة وجفاف الأظافر والقدمين: يجب غسل الأظافر والقدمين بالماء والصابون بانتظام، وتجفيفها جيدًا بعد ذلك. كما يجب قص الأظافر باستمرار، وإزالة أي مخلفات من تحتها.
- ارتداء أحذية مريحة ومسامية: يجب اختيار أحذية تسمح بتهوية القدمين، وتجنب ارتداء أحذية ضيقة أو رطبة. كما يجب تغيير الجوارب بشكل يومي، واختيار جوارب قطنية أو صوفية تمتص العرق.
- عدم مشاركة المستلزمات التجميلية المخصصة للأظافر: يجب استخدام مقصات ومبردات وطلاء أظافر خاصة بك، وعدم إعارتها لأحد. كما يجب تطهير هذه المستلزمات بانتظام بالكحول أو الماء المغلي.
- اختيار صالونات التجميل المعقَّمة والآمنة: إذا كنت تود إجراء جلسات عناية بالأقدام في صالون تجميل، فتأكَّد من نظافة المستلزمات التي يستخدمها، وطلب استخدام مستلزمات جديدة أو مغلفة. كما تأكَّد من سلامة طرق إزالة الجلد الميِّت أو الزائد من حول الأظافر.
- تجنُّب المشي حافي القدمين في الأماكن العامة الرطبة: مثل حمامات السباحة والصالات الرياضية والحمامات، حيث يمكن أن تعيش الفطور على هذه الأسطح. يجب ارتداء نعال أو حذاء مطاطي في هذه الأماكن لحماية قدميك من العدوى.
هذه بعض التدابير الوقائية التي يمكنك اتخاذها لمنع حدوث فطور الأظافر، والتي تساعد على حماية صحة وجمال أظافرك. كما يمكنك الاستفادة من [هذه المواقع] لمزيد من المعلومات عن هذه المشكلة.
تعليقات
إرسال تعليق