ما هو الصفاق
الصفاق هو غشاء رقيق يغطي الأعضاء الداخلية في تجويف البطن ويحميها من الالتهابات والصدمات. ويتكون الصفاق من طبقتين: جدارية تلتصق بجدار البطن، وحشوية تلف الأعضاء مثل المعدة والأمعاء والكبد. بين الطبقتين يوجد فراغ يحتوي على سائل لزج يسمح بالانزلاق بينهما
التهاب الصفاق هو حالة خطيرة تحدث عندما يصاب الصفاق بعدوى بكتيرية أو فطرية، أو عندما يتعرض للإصابة أو التمزق بسبب جراحة أو حادث. ويسبب التهاب الصفاق ألم شديد في البطن، وحمى، وانتفاخ، وغثيان، وفقدان شهية. كما يمكن أن يؤدي إلى انتشار العدوى في جميع أنحاء الجسم وإلى حدوث صدمة وفشل في عمل الأعضاء
علاج التهاب الصفاق يعتمد على سببه وشدته. ويشمل عادة استخدام المضادات الحيوية لقتل الجراثيم المسببة للعدوى، وإزالة سائل التهاب الصفاق من تجويف البطن بواسطة إبرة أو قسطرة. كما قد يكون ضروريا إجراء جراحة لإصلاح أي ثقب أو تمزق في الأعضاء أو الصفاق، أو لإزالة أي نسيج مصاب أو ميت
الوقاية من التهاب الصفاق تتضمن اتباع ممارسات نظافية جيدة، خاصة للأشخاص الذين يخضعون لغسيل كلوي صفاقي، والذي يستخدم سائلاً لتنظيف الدم من خلال التجويف البريتوني. كما يجب مراجعة الطبيب على الفور عند ظهور أي علامات أو أعراض تشير إلى التهاب الصفاق، حتى يتم تشخيصه وعلاجه في وقت مبكر
أعراض الصفاق
الصفاق هو غشاء رقيق يغطي الأعضاء الداخلية في تجويف البطن ويحميها من الالتهابات والصدمات. ويتكون الصفاق من طبقتين: جدارية تلتصق بجدار البطن، وحشوية تلف الأعضاء مثل المعدة والأمعاء والكبد. بين الطبقتين يوجد فراغ يحتوي على سائل لزج يسمح بالانزلاق بينهما
التهاب الصفاق هو حالة خطيرة تحدث عندما يصاب الصفاق بعدوى بكتيرية أو فطرية، أو عندما يتعرض للإصابة أو التمزق بسبب جراحة أو حادث. ويسبب التهاب الصفاق ألم شديد في البطن، وحمى، وانتفاخ، وغثيان، وفقدان شهية. كما يمكن أن يؤدي إلى انتشار العدوى في جميع أنحاء الجسم وإلى حدوث صدمة وفشل في عمل الأعضاء
علاج التهاب الصفاق يعتمد على سببه وشدته. ويشمل عادة استخدام المضادات الحيوية لقتل الجراثيم المسببة للعدوى، وإزالة سائل التهاب الصفاق من تجويف البطن بواسطة إبرة أو قسطرة. كما قد يكون ضروريا إجراء جراحة لإصلاح أي ثقب أو تمزق في الأعضاء أو الصفاق، أو لإزالة أي نسيج مصاب أو ميت.
الوقاية من التهاب الصفاق تتضمن اتباع ممارسات نظافية جيدة، خاصة للأشخاص الذين يخضعون لغسيل كلوي صفاقي، والذي يستخدم سائلاً لتنظيف الدم من خلال التجويف البريتوني. كما يجب مراجعة الطبيب على الفور عند ظهور أي علامات أو أعراض تشير إلى التهاب الصفاق، حتى يتم تشخيصه وعلاجه في وقت مبكر.
أسباب الصفاق
الصفاق هو غشاء رقيق يغطي الأعضاء الداخلية في تجويف البطن ويحميها من الالتهابات والصدمات. ويتكون الصفاق من طبقتين: جدارية تلتصق بجدار البطن، وحشوية تلف الأعضاء مثل المعدة والأمعاء والكبد. بين الطبقتين يوجد فراغ يحتوي على سائل لزج يسمح بالانزلاق بينهما
التهاب الصفاق هو حالة خطيرة تحدث عندما يصاب الصفاق بعدوى بكتيرية أو فطرية، أو عندما يتعرض للإصابة أو التمزق بسبب جراحة أو حادث. ويسبب التهاب الصفاق ألم شديد في البطن، وحمى، وانتفاخ، وغثيان، وفقدان شهية. كما يمكن أن يؤدي إلى انتشار العدوى في جميع أنحاء الجسم وإلى حدوث صدمة وفشل في عمل الأعضاء.
أسباب التهاب الصفاق تختلف حسب نوعه، فهناك نوعان رئيسيان من التهاب الصفاق:
- التهاب الصفاق البكتيري التلقائي: تحدث هذه العدوى بسبب البكتيريا، ويمكن أن تصيب من يعانون من أمراض الكبد، مثل التشمع، أو أمراض الكلى. هذه الأمراض تسبب الاستسقاء أي تراكم السوائل في البطن، ويزيد من فرص العدوى. كما قد يحدث التهاب الصفاق البكتيري التلقائي لدى المرضى الذين يخضعون لغسيل كلوي صفاقي، وهو علاج يستخدم سائلاً لتنظيف الدم من خلال التجويف البريتوني. إذا دخلت بكتيريا إلى هذا التجويف من خلال قسطرة أو جروح أخرى، فقد تسبب عدوى في الصفاق
- التهاب الصفاق الثانوي: ويمكن أن يسببه ثقب (تمزّق) في أحد أعضاء البطن، أو يكون نتيجة لحالات مرضية أخرى. عادةً ما يحدث ثقب في المعدة أو المرئ أو المرارة أو الزائدة الدودية أو المستقيم نتيجة لالتهابات أو جروح أو أورام. هذا يسمح للإفرازات المعدية أو المادة المخروطية (البراز) أو الصفراء أو الدم بالتسرب إلى التجويف البريتوني وتلويثه. كما قد يحدث التهاب الصفاق الثانوي نتيجة لالإصابات الخارجية، مثل طعنة أو ضربة أو حادث سيارة، التي تسبب تمزق في الصفاق أو الأعضاء
علاج التهاب الصفاق يعتمد على سببه وشدته. ويشمل عادة استخدام المضادات الحيوية لقتل الجراثيم المسببة للعدوى، وإزالة سائل التهاب الصفاق من تجويف البطن بواسطة إبرة أو قسطرة. كما قد يكون ضروريا إجراء جراحة لإصلاح أي ثقب أو تمزق في الأعضاء أو الصفاق، أو لإزالة أي نسيج مصاب أو ميت.
الوقاية من التهاب الصفاق تتضمن اتباع ممارسات نظافية جيدة، خاصة للأشخاص الذين يخضعون لغسيل كلوي صفاقي، والذي يستخدم سائلاً لتنظيف الدم من خلال التجويف البريتوني. كما يجب مراجعة الطبيب على الفور عند ظهور أي علامات أو أعراض تشير إلى التهاب الصفاق، حتى يتم تشخيصه وعلاجه في وقت مبكر.
تشخيص الصفاق
الصفاق هو غشاء رقيق يغطي الأعضاء الداخلية في تجويف البطن ويحميها من الالتهابات والصدمات. ويتكون الصفاق من طبقتين: جدارية تلتصق بجدار البطن، وحشوية تلف الأعضاء مثل المعدة والأمعاء والكبد. بين الطبقتين يوجد فراغ يحتوي على سائل لزج يسمح بالانزلاق بينهما
التهاب الصفاق هو حالة خطيرة تحدث عندما يصاب الصفاق بعدوى بكتيرية أو فطرية، أو عندما يتعرض للإصابة أو التمزق بسبب جراحة أو حادث. ويسبب التهاب الصفاق ألم شديد في البطن، وحمى، وانتفاخ، وغثيان، وفقدان شهية. كما يمكن أن يؤدي إلى انتشار العدوى في جميع أنحاء الجسم وإلى حدوث صدمة وفشل في عمل الأعضاء.
تشخيص التهاب الصفاق يبدأ بفحص جسدي متبوع بفحوصات مخبرية وتصويرية. قد يكتفي الطبيب بأعراض المريض لتشخيص الحالة إذا كان التهاب الصفاق مرتبطًا بغسيل كلوي صفاقي. إذا رأى الطبيب ضرورة إجراء المزيد من الاختبارات لتأكيد التشخيص، فقد يقترح ما يلي:
- اختبارات الدم: تُسحَب عينة من دم المريض لإرسالها إلى المختبر والتحقق مما إذا كان هناك زيادة في عدد كرات الدم البيضاء المقاومة للأمراض. وعادةً ما يكون ذلك مؤشرًا على إصابته بعدوى أو التهاب. كما يمكن إجراء مزرعة دم لتحديد نوع الجراثيم المسببة للعدوى
- الأشعة: تُستخدَم للبحث عن أي ثقوب أو تمزّقات في السبيل الهضمي أو في الصفاق نفسه. قد تستخدَم أشعة سينيةأو فحص بالموجات فوق الصوتية أو التصوير المقطعي المحوسب حسب حالة المريض.
- تحليل سائل التهاب الصفاق: في هذا الاختبار، يستخدم الطبيب إبرة رفيعة لأخذ عينة من سائل التهاب الصفاق من تجويف البطن. تشير زيادة عدد كرات الدم البيضاء في هذا السائل عادةً إلى إصابة المريض بعدوى أو التهاب. كما قد يكشف عمل مزرعة للسائل عن نوع الجراثيم المسببة للعدوى.
كيف يتم علاج الصفاق
الصفاق هو غشاء رقيق يغطي الأعضاء الداخلية في تجويف البطن ويحميها من الالتهابات والصدمات. ويتكون الصفاق من طبقتين: جدارية تلتصق بجدار البطن، وحشوية تلف الأعضاء مثل المعدة والأمعاء والكبد. بين الطبقتين يوجد فراغ يحتوي على سائل لزج يسمح بالانزلاق بينهما.
التهاب الصفاق هو حالة خطيرة تحدث عندما يصاب الصفاق بعدوى بكتيرية أو فطرية، أو عندما يتعرض للإصابة أو التمزق بسبب جراحة أو حادث. ويسبب التهاب الصفاق ألم شديد في البطن، وحمى، وانتفاخ، وغثيان، وفقدان شهية. كما يمكن أن يؤدي إلى انتشار العدوى في جميع أنحاء الجسم وإلى حدوث صدمة وفشل في عمل الأعضاء.
علاج التهاب الصفاق يعتمد على سببه وشدته. ويشمل عادة استخدام المضادات الحيوية لقتل الجراثيم المسببة للعدوى، وإزالة سائل التهاب الصفاق من تجويف البطن بواسطة إبرة أو قسطرة. كما قد يكون ضروريا إجراء جراحة لإصلاح أي ثقب أو تمزق في الأعضاء أو الصفاق، أو لإزالة أي نسيج مصاب أو ميت.
المضادات الحيوية هي أدوية تستخدَم لعلاج العدوى التي تسببها البكتيريا. قد يُعطى المريض المضادات الحيوية عن طريق الحقن في الوريد، أو الشراب، أو الحبوب حسب نوع وشدة التهاب الصفاق. قد يستغرق علاج المضادات الحيوية من أسبوع إلى شهر حسب حالة المريض. من المهم اتباع تعليمات الطبيب بشأن جرعة المضادات الحيوية ومدة استخدامها، حتى لا تزول فعالية المضادات الحيوية أو تظهر مقاومة لها.
إزالة سائل التهاب الصفاق هي إجراء يُستخَدَم لإخراج سائل التهاب من تجويف البطن. قد يُستخَدَم هذا الإجراء لتخفيف ضغط التجويف على الأعضاء، أو لأخذ عينات من سائل التهاب للتحليل، أو لإدخال مضادات حيوية مباشرة إلى التجويف. يُستخَدَم الطبيب إبرة رفيعة أو قسطرة لإدخالها في البطن تحت التخدير الموضعي، ويُربط الجهاز بكيس لجمع السائل. قد يُترك الجهاز في مكانه لفترة قصيرة أو طويلة حسب حالة المريض.
الجراحة هي إجراء يُستخَدَم لإصلاح أي ثقب أو تمزق في الأعضاء أو الصفاق، أو لإزالة أي نسيج مصاب أو ميت. قد تُستخَدَم الجراحة في حالات التهاب الصفاق الثانوي، التي تحدث نتيجة لثقب في السبيل الهضمي أو في الصفاق نفسه، أو نتيجة لحالات مرضية أخرى. قد تُستخَدَم جراحة مفتوحة، حيث يُقطِع الطبيب فتحة كبيرة في البطن للوصول إلى التجويف، أو جراحة منظارية، حيث يُقطِع الطبيب فتحات صغيرة ويستخدم كاميرا وأدوات صغيرة للعمل داخل التجويف.
طرق الوقاية من الصفاق
الصفاق هو غشاء رقيق يغطي الأعضاء الداخلية في تجويف البطن ويحميها من الالتهابات والصدمات. ويتكون الصفاق من طبقتين: جدارية تلتصق بجدار البطن، وحشوية تلف الأعضاء مثل المعدة والأمعاء والكبد. بين الطبقتين يوجد فراغ يحتوي على سائل لزج يسمح بالانزلاق بينهما
التهاب الصفاق هو حالة خطيرة تحدث عندما يصاب الصفاق بعدوى بكتيرية أو فطرية، أو عندما يتعرض للإصابة أو التمزق بسبب جراحة أو حادث. ويسبب التهاب الصفاق ألم شديد في البطن، وحمى، وانتفاخ، وغثيان، وفقدان شهية. كما يمكن أن يؤدي إلى انتشار العدوى في جميع أنحاء الجسم وإلى حدوث صدمة وفشل في عمل الأعضاء.
طرق الوقاية من الصفاق تتضمن ما يلي:
- اتباع ممارسات نظافية جيدة، خاصة للأشخاص الذين يخضعون لغسيل كلوي صفاقي، والذي يستخدم سائلاً لتنظيف الدم من خلال التجويف البريتوني. يجب غسل اليدين جيدًا قبل وأثناء وبعد إجراء هذا العلاج، وتنظيف المكان المحيط بأنبوب القسطرة بانتظام، وتغير سائل الغسيل كل مرة، وإغلاق أطراف الأنابيب بشكل محكم، والابتعاد عن المصادر المحتملة للعدوى مثل الماء الملوث أو الحشرات أو الحيوانات
- مراجعة الطبيب على الفور عند ظهور أي علامات أو أعراض تشير إلى التهاب الصفاق، مثل ألم في البطن أو حمى أو انتفاخ أو غثيان أو فقدان شهية. كذلك، إذا كان سائل الغسيل عكِرًا أو يله رائحة أو يله لون غير معتاد. هذه قد تكون دلائل على حدوث عدوى في التجويف البريتوني، والتي تستدعي تشخيصًا سريعًا وعلاجًا فوريًا
- تجنُّب الإصابات التي قد تؤدي إلى ثقب أو تمزق في الأعضاء أو الصفاق، مثل الطعنات أو الضربات أو الحوادث. إذا حدثت هذه الإصابات، يجب طلب الرعاية الطبية الطارئة، حيث قد يكون هناك خطر من تسرب الإفرازات المعدية أو المادة المخروطية (البراز) أو الصفراء أو الدم إلى التجويف البريتوني وتلويثه.
- اتباع تعليمات الطبيب بشأن العلاج المناسب لأي حالة مرضية قد تسبب التهاب الصفاق، مثل التهابات أو أورام في السبيل الهضمي أو في الصفاق. قد يشمل العلاج استخدام المضادات الحيوية أو إجراء جراحة لإصلاح أي ثقب أو تمزق أو لإزالة أي نسيج مصاب أو ميت.
تعليقات
إرسال تعليق