القائمة الرئيسية

الصفحات

علاج التهاب الجهاز التنفسي العلوي

علاج التهاب الجهاز التنفسي العلوي هو مجموعة من الإجراءات الطبية والوقائية التي تهدف إلى تخفيف الأعراض ومنع المضاعفات للمصابين بالعدوى الفيروسية أو البكتيرية التي تصيب الأنف والحنجرة والبلعوم والقصبة الهوائية. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية أو اشتباه بها، مثل التهاب اللوزتين أو التهاب لسان المزمار أو التهاب الجيوب الأنفية. يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج.
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الحلق أو الأذن أو صداع أو حمى، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين.
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف.
  • استخدام مرطبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق، مما يساعد على تخفيف جفاف وتهيج الحلق والقصبات.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط.
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية.
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات.
  • استخدام بعض الأعشاب التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو مضادة للميكروبات أو منشطة للمناعة، مثل زهرة الآذريون أو نبات إكناسية أو نبات زعتر. يمكن شرب هذه الأعشاب على شكل شاي أو استخلاص زيتها ودهنه على منطقة الصدر أو استنشاق بخارها. يجب استشارة الطبيب قبل استخدام هذه الأعشاب لتجنب حدوث تفاعلات سلبية مع بعض الأدوية أو حالات صحية معينة.

إلى جانب هذه الإجراءات، ينصح بالراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا.

علاج الزكام

علاج الزكام هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى تخفيف الأعراض وتسريع التعافي من العدوى الفيروسية التي تصيب الأنف والحلق والقصبات. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • استخدام الأدوية المتاحة دون وصفة طبية لخفض درجة الحرارة وتخفيف آلام الجسم وإزالة الاحتقان وتهدئة السعال. من هذه الأدوية مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو الأيبوبروفين، ومزيلات الاحتقان مثل أوكسيميتازولين أو فينيليفرين أو سودوإفدرين، والأدوية المضادة للسعال مثل ديكستروميثورفان أو غايفينيسين. يجب اتباع تعليمات الطبيب والنشرة الدوائية في جرعة ومدة العلاج، وتجنب إعطاء هذه الأدوية للأطفال دون استشارة طبية.
  • استخدام غسول أو رذاذ أو قطرات أنف ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف. يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من الصيدلية.
  • استخدام مرطبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق، مما يساعد على تخفيف جفاف وتهيج الحلق والقصبات. يمكن إضافة بعض المواد المضادة للالتهاب أو المضادة للميكروبات إلى الماء، مثل زهرة الآذريون أو نبات إكناسية أو نبات زعتر.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر.
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية.
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات.
  • الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق والقضاء على البكتيريا. يمكن تحضير هذا المحلول بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ، والغرغرة به مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا.

علاج التهاب الجيوب الأنفية

علاج التهاب الجيوب الأنفية هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج العدوى الفيروسية أو البكتيرية أو الفطرية التي تصيب التجاويف الموجودة حول الأنف والعينين والجبهة. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية أو اشتباه بها، مثل الأموكسيسيلين أو الأموكسيسيلين وحمض الكلافولانيك. يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج.
  • استخدام الكورتيكوستيرويدات الأنفية أو عن طريق الفم أو عن طريق الحقن لتخفيف الالتهاب والانتفاخ في الجيوب الأنفية، خاصة إذا كان هناك احتقان شديد أو سلائل أنفية. يجب استخدام هذه الأدوية بحذر وتحت إشراف طبي لتجنب حدوث آثار جانبية خطيرة.
  • استخدام مزيلات الاحتقان أو مضادات الهستامين أو مضادات السعال لتخفيف بعض الأعراض المصاحبة لالتهاب الجيوب الأنفية، مثل احتقان الأنف أو حساسية الأنف أو سعال جاف. يجب اتباع تعليمات الطبيب والنشرة الدوائية في جرعة ومدة العلاج، وتجنب إعطاء هذه الأدوية للأطفال دون استشارة طبية.
  • استخدام غسول أو رذاذ أو قطرات أنف ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف. يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من الصيدلية.
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق، مما يساعد على تخفيف جفاف وتهيُّجِ الممرات التنفسية. يمكن إضافة بعض المواد المضادة للالتهاب أو المضادة للميكروبات إلى الماء، مثل زهرةِ الآذريون أو نبات إكناسية أو نبات زعتر.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر.
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية.
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات.
  • الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق والقضاء على البكتيريا. يمكن تحضير هذا المحلول بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ، والغرغرة به مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا.
  • إجراء جراحة تنظيرية لإزالة القيح والسوائل المتجمعة في الجيوب الأنفية، أو تصحيح انحراف في الحاجز الأنفي، أو استئصال سلائل أو أورام في حالات عدم استجابة التهاب الجيوب للعلاجات المذكورة سابقًا.

علاج التهاب اللوزتين

علاج التهاب اللوزتين هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج العدوى الفيروسية أو البكتيرية أو الفطرية التي تصيب اللوزتين، وهما زوج من الأنسجة المناعية الموجودة في خلف الحلق. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية أو اشتباه بها، مثل المكورات العقدية من المجموعة A. يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي البنسلين أو الأموكسيسيلين.
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الحلق أو صداع أو حمى، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين .
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق، مما يساعد على تخفيف جفاف وتهيُّجِ الممرات التنفسية. يمكن إضافة بعض المواد المضادة للالتهاب أو المضادة للميكروبات إلى الماء، مثل نبات زعتر .
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات .
  • الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق والقضاء على البكتيريا. يمكن تحضير هذا المحلول بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ، والغرغرة به مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا .
  • إجراء جراحة استئصال اللوزتين في حالات عدم استجابة التهاب اللوزتين للعلاجات المذكورة سابقًا، أو في حال تكرار التهابها بشكل مزمن، أو في حال حدوث مضاعفات خطيرة مثل انسداد التنفس أو تضخم الطحال. تتم هذه الجراحة بإزالة اللوزتين من خلف الحلق باستخدام مشرط أو كهرباء أو ليزر.

علاج التهاب الحنجرة

علاج التهاب الحنجرة هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج الالتهاب والتهيج في صندوق الصوت (الحنجرة) الذي يؤثر على القدرة على التحدث والغناء. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • إراحة الصوت وتجنب التحدث أو الغناء بصوت عال أو لفترات طويلة، حيث يمكن أن يزيد ذلك من الاستخدام المفرط للأحبال الصوتية ويؤدي إلى تفاقم التهاب الحنجرة.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وترطيب الأغشية المخاطية في الحلق والحنجرة. تجنب المشروبات التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية أو تهيج، مثل المشروبات الغازية أو الحامضة أو الحارة أو المصنوعة من منتجات الألبان.
  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية أو اشتباه بها، مثل المكورات العقدية من المجموعة A . يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي البنسلين أو الأموكسيسيلين.
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الحلق أو صداع أو حمى، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين .
  • استخدام غسول أو رذاذ أو قطرات أنف ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق . يمكن إضافة بعض المواد المضادة للالتهاب أو المضادة للميكروبات إلى الماء، مثل زهرة الآذريون أو نبات إكناسية أو نبات زعتر .
  • الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق والقضاء على البكتيريا. يمكن تحضير هذا المحلول بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ، والغرغرة به مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا .
  • إجراء جراحة لإزالة أورام أو سلائل أو تضخم في الحنجرة أو الأحبال الصوتية، في حالات عدم استجابة التهاب الحنجرة للعلاجات المذكورة سابقا، أو في حال حدوث مضاعفات خطيرة مثل انسداد التنفس أو نزيف في الحنجرة. تتم هذه الجراحة باستخدام مشرط أو كهرباء أو ليزر.

علاج التهاب الأنف

علاج التهاب الأنف هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج الالتهاب والتهيج في الأنف الناجم عن عوامل مختلفة غير الحساسية. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • استخدام بخاخات الأنف الملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والمهيجات، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف. يمكن تحضير هذه البخاخات منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من الصيدلية.
  • استخدام بخاخات الأنف التي تحتوي على الكورتيكوستيرويدات لتخفيف الالتهاب والانتفاخ في الأنف، خاصة إذا كان هناك احتقان شديد أو سيلان أو تنقيط أنفي خلفي. يجب استخدام هذه البخاخات بحذر وتحت إشراف طبي لتجنب حدوث آثار جانبية خطيرة.
  • استخدام مزيلات الاحتقان أو مضادات الهستامين أو مضادات السعال لتخفيف بعض الأعراض المصاحبة لالتهاب الأنف، مثل احتقان الأنف أو حساسية الأنف أو سعال جاف. يجب اتباع تعليمات الطبيب والنشرة الدوائية في جرعة ومدة العلاج، وتجنب إعطاء هذه الأدوية للأطفال دون استشارة طبية.
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق، مما يساعد على تخفيف جفاف وتهيُّجِ الممرات التنفسية. يمكن إضافة بعض المواد المضادة للالتهاب أو المضادة للميكروبات إلى الماء، مثل نبات زعتر.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر.
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية.
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات.
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا.

علاج التهاب البلعوم الأنفي

علاج التهاب البلعوم الأنفي هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى تخفيف الأعراض وتسريع التعافي من العدوى الفيروسية التي تصيب البلعوم والأنف. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • استخدام الأدوية المتاحة دون وصفة طبية لخفض درجة الحرارة وتخفيف آلام الحلق والرأس وإزالة الاحتقان وتهدئة السعال. من هذه الأدوية مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين، ومزيلات الاحتقان مثل أوكسيميتازولين أو فينيليفرين أو سودوإفدرين، والأدوية المضادة للسعال مثل ديكستروميثورفان أو غايفينيسين. يجب اتباع تعليمات الطبيب والنشرة الدوائية في جرعة ومدة العلاج، وتجنب إعطاء هذه الأدوية للأطفال دون استشارة طبية.
  • استخدام غسول أو رذاذ أو قطرات أنف ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف. يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من الصيدلية.
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر.
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية.
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات.
  • الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق والقضاء على البكتيريا. يمكن تحضير هذا المحلول بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ، والغرغرة به مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم.
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا.

علاج التهاب البلعوم

علاج التهاب البلعوم هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج الالتهاب والتهيج في البلعوم، وهو الجزء من الجهاز التنفسي العلوي الذي يربط بين الأنف والحلق والقصبة الهوائية. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • تحديد سبب التهاب البلعوم، حيث يمكن أن يكون ناجمًا عن عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية، أو عن استخدام مفرط للصوت أو التعرض للمهيجات مثل الدخان أو المواد الكيميائية. يمكن للطبيب إجراء فحص سريري وأخذ مسحة من الحلق لإجراء تحليل مخبري لتحديد نوع المسبب.
  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية، مثل المكورات العقدية من المجموعة A، والتي تسبب التهاب الحلق العقدي. يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي البنسلين أو الأموكسيسيلين.
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الحلق أو صداع أو حمى، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين .
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات .
  • الغرغرة بالماء والملح لتخفيف التهاب الحلق والقضاء على البكتيريا. يمكن تحضير هذا المحلول بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء الدافئ، والغرغرة به مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا .

علاج التهاب لسان المزمار

علاج التهاب لسان المزمار هو مجموعة من الإجراءات الطبية والإسعافية التي تهدف إلى فتح مجرى الهواء ومكافحة العدوى التي تسبب التورم في الغضروف الموجود في أعلى القصبة الهوائية. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • إراحة الصوت وتجنب التحدث أو الغناء بصوت عال أو لفترات طويلة، حيث يمكن أن يزيد ذلك من الاستخدام المفرط للأحبال الصوتية ويؤدي إلى تفاقم التهاب لسان المزمار.
  • نقل المريض إلى غرفة العمليات وإدخال أنبوب تنفس بلاستيكي من خلال الفم إلى القصبة الهوائية (التنبيب الفموي الرغامي)، لضمان بقاء مجرى الهواء مفتوحًا وعدم انسداده بسبب التورم . في حالات نادرة، قد يلجأ الطبيب إلى خزع الرغامى المؤقت، وهو عمل ثقب في القصبة الهوائية لإدخال الهواء إلى الرئتين.
  • إعطاء المضادات الحيوية عبر الوريد لمكافحة العدوى التي تسبب التهاب لسان المزمار، خاصة إذا كانت بسبب المستدمية النزلية من النوع ب (Haemophilus influenzae b)، والتي تنتقل عن طريق رذاذ في الهواء . قد يصف الطبيب دواءً واسع الطيف على الفور بدلاً من انتظار نتائج تحاليل الدم ومزرعة الأنسجة، ثم يستبدله بدواء أكثر استهدافًا حسب نوع المسبب.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر.
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية.
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل المشروبات الغازية أو الحامضة أو المصنوعة من منتجات الألبان.
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق، مما يساعد على تخفيف جفاف وتهيُّجِ الممرات التنفسية. يمكن إضافة بعض المواد المضادة للالتهاب أو المضادة للميكروبات إلى الماء، مثل زهرة الآذريون أو نبات إكناسية أو نبات زعتر.
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي العلوي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا.

علاج التهاب الجهاز التنفسي السفلي

علاج التهاب الجهاز التنفسي السفلي هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج الالتهاب والعدوى في الجزء السفلي من الجهاز التنفسي، والذي يشمل القصبة الهوائية والشعب الهوائية والرئتين. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • تحديد سبب التهاب الجهاز التنفسي السفلي، حيث يمكن أن يكون ناجمًا عن عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية، أو عن استخدام مفرط للصوت أو التعرض للمهيجات مثل الدخان أو المواد الكيميائية. يمكن للطبيب إجراء فحص سريري وأخذ مسحة من الحلق لإجراء تحليل مخبري لتحديد نوع المسبب .
  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية، خاصة إذا كانت بسبب المستدمية النزلية من النوع ب (Haemophilus influenzae b)، والتي تنتقل عن طريق رذاذ في الهواء . يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي البنسلين أو الأموكسيسيلين .
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الحلق أو صداع أو حمى، مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين .
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف . يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من الصيدلية .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي السفلي، مثل الإنفلونزا أو الخناق أو التهاب السحايا .
  • مراجعة الطبيب في حالة عدم تحسن الأعراض خلال عدة أيام، أو في حالة ظهور مضاعفات خطيرة مثل ضيق في التنفس أو ازرقاق في الشفتين أو صدر مؤلم أو دم في البلغم .

علاج التهاب الشعب الهوائية

علاج التهاب الشعب الهوائية هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج الالتهاب والعدوى في الشعب الهوائية، وهي الأنابيب التي تنقل الهواء من القصبة الهوائية إلى الرئتين. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • تحديد سبب التهاب الشعب الهوائية، حيث يمكن أن يكون ناجمًا عن عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية، أو عن استخدام مفرط للصوت أو التعرض للمهيجات مثل الدخان أو المواد الكيميائية . يمكن للطبيب إجراء فحص سريري وأخذ مسحة من الحلق لإجراء تحليل مخبري لتحديد نوع المسبب .
  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية، خاصة إذا كانت بسبب المستدمية النزلية من النوع ب (Haemophilus influenzae b)، والتي تنتقل عن طريق رذاذ في الهواء . يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي [الأزثرومايسين] أو [الإرثرومايسين] أو [السفوران] .
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الحلق أو صداع أو حمى، مثل [الباراسيتامول] أو [الإيبوبروفين] .
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف . يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من [الصيدلية] .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي السفلي، مثل [الإنفلونزا] أو [الخناق] أو [التهاب السحايا] .
  • مراجعة الطبيب في حالة عدم تحسن الأعراض خلال عدة أيام، أو في حالة ظهور مضاعفات خطيرة مثل ضيق في التنفس أو ازرقاق في الشفتين أو صدر مؤلم أو دم في البلغم .

علاج الالتهاب الرئوي

علاج الالتهاب الرئوي هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج الالتهاب والعدوى في الرئتين، والتي تؤثر على وظيفة التبادل الغازي بين الهواء والدم. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • تحديد سبب الالتهاب الرئوي، حيث يمكن أن يكون ناجمًا عن عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية، أو عن استنشاق مواد غريبة مثل الغبار أو الدخان أو الماء . يمكن للطبيب إجراء فحص سريري وأخذ عينة من البلغم أو الدم لإجراء تحليل مخبري لتحديد نوع المسبب .
  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية، خاصة إذا كانت بسبب المكورات العنقودية (Staphylococcus) أو المكورات الرئوية (Streptococcus) أو المتفطرة الزائفة (Pseudomonas) أو المستدمية النزلية من النوع ب (Haemophilus influenzae b)، والتي تنتقل عن طريق رذاذ في الهواء . يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي [الأزثرومايسين] أو [الإرثرومايسين] أو [السفوران] .
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الصدر أو صداع أو حمى، مثل [الباراسيتامول] أو [الإيبوبروفين] .
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف . يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من [الصيدلية] .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب التهابات في الجهاز التنفسي السفلي، مثل [الإنفلونزا] أو [الخناق] أو [التهاب السحايا] .
  • مراجعة الطبيب في حالة عدم تحسن الأعراض خلال عدة أيام، أو في حالة ظهور مضاعفات خطيرة مثل ضيق في التنفس أو ازرقاق في الشفتين أو صدر مؤلم أو دم في البلغم .

علاج عدوى الصدر

علاج عدوى الصدر هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج العدوى التي تصيب الجهاز التنفسي، والتي قد تسبب أعراضًا مثل سعال مصحوب ببلغم أو ضيق في التنفس أو حمى أو ألم في الصدر. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • تحديد سبب عدوى الصدر، حيث يمكن أن تكون ناجمة عن فيروسات أو بكتيريا أو فطريات، أو عن استنشاق مواد غريبة مثل الغبار أو الدخان أو الماء . يمكن للطبيب إجراء فحص سريري وأخذ عينة من البلغم أو الدم لإجراء تحليل مخبري لتحديد نوع المسبب .
  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية، خاصة إذا كانت بسبب المكورات العنقودية (Staphylococcus) أو المكورات الرئوية (Streptococcus) أو المتفطرة الزائفة (Pseudomonas) أو المستدمية النزلية من النوع ب (Haemophilus influenzae b)، والتي تنتقل عن طريق رذاذ في الهواء . يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي [الأزثرومايسين] أو [الإرثرومايسين] أو [السفوران] .
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الصدر أو صداع أو حمى، مثل [الباراسيتامول] أو [الإيبوبروفين] .
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف . يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من [الصيدلية] .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب عدوى في الصدر، مثل [الإنفلونزا] أو [الخناق] أو [التهاب السحايا] .
  • مراجعة الطبيب في حالة عدم تحسن الأعراض خلال عدة أيام، أو في حالة ظهور مضاعفات خطيرة مثل ضيق في التنفس أو ازرقاق في الشفتين أو صدر مؤلم أو دم في البلغم .

علاج التهاب القصيبات

علاج التهاب القصيبات هو مجموعة من الإجراءات الطبية والمنزلية التي تهدف إلى علاج الالتهاب والتشنج في القصيبات، وهي الأنابيب الصغيرة التي تنقل الهواء من الشعب الهوائية إلى الحويصلات الهوائية في الرئتين. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • تحديد سبب التهاب القصيبات، حيث يمكن أن يكون ناجمًا عن عدوى فيروسية أو بكتيرية أو فطرية، أو عن حساسية أو ربو أو مرض مزمن في الرئتين . يمكن للطبيب إجراء فحص سريري وأخذ عينة من البلغم أو الدم لإجراء تحليل مخبري لتحديد نوع المسبب .
  • استخدام المضادات الحيوية في حالة تأكيد وجود عدوى بكتيرية، خاصة إذا كانت بسبب المكورات العنقودية (Staphylococcus) أو المكورات الرئوية (Streptococcus) أو المتفطرة الزائفة (Pseudomonas) أو المستدمية النزلية من النوع ب (Haemophilus influenzae b)، والتي تنتقل عن طريق رذاذ في الهواء . يجب اختيار المضاد الحيوي المناسب بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي [الأزثرومايسين] أو [الإرثرومايسين] أو [السفوران] .
  • استخدام مضادات التشنج في حالة وجود ربو أو حساسية، لتخفيف تقلصات عضلات القصيبات وتحسين التنفس. من هذه المضادات [السالبوتامول] أو [الإبراتروبيوم] أو [الفورموتيرول] ، والتي يمكن استخدامها عبر جهاز استنشاق أو رذاذ .
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الصدر أو صداع أو حمى، مثل [الباراسيتامول] أو [الإيبوبروفين] .
  • استخدام قطرات أو رذاذات أو محاليل ملحية لترطيب وتنظيف الأنف من المخاط والجراثيم، مما يساعد على تحسين التنفس وتقليل احتقان الأنف . يمكن تحضير هذه المحاليل منزليًا بإضافة نصف ملعقة صغيرة من الملح إلى كوب من الماء، أو شراؤها جاهزة من [الصيدلية] .
  • استخدام مرطِّبات هواء أو بخارات ماء ساخن لزيادة رطوبة الهواء المستنشق.
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل الحليب أو الأجبان أو الشوكولاتة أو المكسرات .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بالحصول على التطعيمات اللازمة للوقاية من بعض الأمراض التي تسبب عدوى في الصدر، مثل [الإنفلونزا] أو [الخناق] أو [التهاب السحايا] .
  • مراجعة الطبيب في حالة عدم تحسن الأعراض خلال عدة أيام، أو في حالة ظهور مضاعفات خطيرة مثل ضيق في التنفس أو ازرقاق في الشفتين أو صدر مؤلم أو دم في البلغم .

علاج مرض السل

علاج مرض السل هو مجموعة من الإجراءات الطبية والوقائية التي تهدف إلى علاج العدوى التي تسببها بكتيريا السل (Mycobacterium tuberculosis)، والتي تصيب عادة الرئتين وتسبب أعراضًا مثل سعال مزمن مصحوب بدم أو صديد أو فقدان الوزن أو حمى أو عرق ليلي. من بين هذه الإجراءات ما يلي:

  • تحديد وجود عدوى بكتيريا السل، حيث يمكن للطبيب إجراء فحص سريري وأخذ عينة من البلغم أو الدم لإجراء تحليل مخبري لتحديد نوع المسبب . كما يمكن إجراء فحص جلدي باستخدام مستخلص من بكتيريا السل (PPD)، والذي يكشف عن وجود رد فعل مناعي ضد البكتيريا في الجسم .
  • استخدام المضادات الحيوية لمدة طويلة (عادة 6 أشهر) لقتل بكتيريا السل ومنع تكاثرها أو انتشارها. يجب اختيار المضادات الحيوية بناء على نوع البكتيريا المسببة وحساسيتها للدواء، واتباع تعليمات الطبيب في جرعة ومدة وتوقيت العلاج. من أشهر المضادات الحيوية التي تستخدم لهذا الغرض هي [الإزونيازيد] أو [الريفامبسين] أو [البيرازيناميد] أو [الإثامبوتول] . قد يصف الطبيب دواءً واحدًا أو مزيجًا من هذه المضادات حسب حالة المريض .
  • استخدام مسكنات الألم وخافضات الحرارة في حالة وجود ألم في الصدر أو صداع أو حمى، مثل [الباراسيتامول] أو [الإيبوبروفين] .
  • شرب كمية كافية من الماء والسوائل لمنع الجفاف وتسهيل إخراج المخاط. يمكن شرب بعض المشروبات التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو منشطة للمناعة، مثل عصير البرتقال أو الليمون أو شاي أوراق الزعتر .
  • تجنب التدخين والتعرض للدخان أو المواد المهيجة للجهاز التنفسي، مثل الغبار أو الروائح القوية .
  • تجنب المشروبات والأطعمة التي تزيد من إفراز المخاط أو تسبب حساسية، مثل المشروبات الغازية أو المصنوعة من منتجات الألبان .
  • اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن يحتوي على البروتينات والفيتامينات والمعادن الضرورية لتقوية المناعة وتسريع الشفاء. يمكن تناول بعض الأطعمة التي لها خصائص مضادة للالتهاب أو مضادة للبكتيريا، مثل الثوم أو الزنجبيل أو الكركم أو العسل .
  • الراحة الكافية والحفاظ على نظافة اليدين والفم والأنف وتجنب مخالطة الأشخاص المصابين بالعدوى أو نقلها لهم. كما ينصح بارتداء كمامة عند التحدث أو السعال أو العطس لمنع انتشار البكتيريا في الهواء .
  • مراجعة الطبيب بانتظام لمتابعة حالة المريض وفحص تأثير العلاج على بكتيريا السل. قد يطلب الطبيب إجراء فحوصات دورية للبلغم أو الدم أو الصور الشعاعية للرئتين لقياس مدى تحسن المريض .

المراجع / المصادر :

تعليقات