القائمة الرئيسية

الصفحات

تضخم الطحال

تضخم الطحال هو حالة تكبر فيها حجم الطحال بشكل غير طبيعي بسبب عوامل مختلفة مثل العدوى أو السرطان أو الأمراض الوراثية. يؤدي تضخم الطحال إلى انخفاض تعداد خلايا الدم وزيادة خطر العدوى والنزيف. لا يسبب تضخم الطحال أعراضاً واضحة في كثير من الحالات، ولكن قد يشعر المصاب بألم أو امتلاء في الجزء الأيسر من البطن.

طرق علاج تضخم الطحال تعتمد على سببه وشدته. قد يكون العلاج عبارة عن:

  • المراقبة الدورية: إذا كان التضخم غير شديد أو لا يسبب مشاكل صحية، فقد يقتصر العلاج على متابعة حالة الطحال بواسطة فحوصات دورية وتجنب الأنشطة التي قد تؤدي إلى تمزقه.
  • علاج المسبب: إذا كان التضخم ناتجاً عن عدوى أو سرطان أو اضطراب دموي، فقد يستلزم الأمر استخدام المضادات الحيوية أو العلاج الكيميائي أو المنشطات أو غيرها من الأدوية التي تستهدف المسبب.
  • استئصال الطحال: إذا كان التضخم شديداً أو يهدد حياة المصاب أو يسبب مضاعفات خطيرة، فقد يكون ضرورياً إزالة الطحال جراحياً. هذه العملية تسمى بالطحالة (splenectomy) وتتم عادة بواسطة تنظير البطن (laparoscopy). بعد استئصال الطحال، يصبح المصاب أكثر عرضة للإصابة ببعض أنواع العدوى، لذلك يحتاج إلى تلقي لقاحات وأدوية وقائية.

أسباب تضخم الطحال

تضخم الطحال هو حالة تكبر فيها حجم الطحال بشكل غير طبيعي بسبب عوامل مختلفة مثل العدوى أو السرطان أو الأمراض الوراثية. يؤدي تضخم الطحال إلى انخفاض تعداد خلايا الدم وزيادة خطر العدوى والنزيف. لا يسبب تضخم الطحال أعراضاً واضحة في كثير من الحالات، ولكن قد يشعر المصاب بألم أو امتلاء في الجزء الأيسر من البطن.

أسباب تضخم الطحال تنوعت وتشمل:

  • الإصابة بأمراض معدية مثل داء كثرة الوحيدات أو الملاريا أو التهاب الشغاف. هذه الأمراض تؤدي إلى زيادة نشاط الطحال في محاربة الكائنات المسببة للعدوى وإنتاج خلايا دم بيضاء.
  • أمراض الكبد مثل تشمع الكبد أو التليف الكيسي. هذه الأمراض تؤدي إلى انسداد أوردة الكبد أو الطحال وتراكم سائل في التجويف البريتوني (ascites)، مما يزيد من حجم وضغط الطحال.
  • سرطانات الدم مثل ابيضاض الدم أو لمفومة هودجكن. هذه السرطانات تؤدي إلى تكاثر غير طبيعي لخلايا دم بيضاء في نقي العظم أو في نسيج لمفاوي، مما يزيد من حجم ونشاط الطحال.
  • أورام حميدة أو خبيثة في الطحال أو في أعضاء مجاورة. هذه الأورام تؤدي إلى ضغط على الطحال أو انتقال خلايا سرطانية إليه، مما يزيد من حجمه وتدهور وظائفه.
  • أمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو مرض غوشيه. هذه الأمراض تؤدي إلى هجوم جهاز المناعة على خلايا دم طبيعية أو على نسيج طحال، مما يزيد من حجمه وتدهور وظائفه.

طرق علاج تضخم الطحال تعتمد على سببه وشدته. قد يكون العلاج عبارة عن:

  • المراقبة الدورية: إذا كان التضخم غير شديد أو لا يسبب مشاكل صحية، فقد يقتصر العلاج على متابعة حالة الطحال بواسطة فحوصات دورية وتجنب الأنشطة التي قد تؤدي إلى تمزقه.
  • علاج المسبب: إذا كان التضخم ناتجاً عن عدوى أو سرطان أو اضطراب دموي، فقد يستلزم الأمر استخدام المضادات الحيوية أو العلاج الكيميائي أو المنشطات أو غيرها من الأدوية التي تستهدف المسبب.
  • استئصال الطحال: إذا كان التضخم شديداً أو يهدد حياة المصاب أو يسبب مضاعفات خطيرة، فقد يكون ضرورياً إزالة الطحال جراحياً. هذه العملية تسمى بالطحالة (splenectomy) وتتم عادة بواسطة تنظير البطن (laparoscopy). بعد استئصال الطحال، يصبح المصاب أكثر عرضة للإصابة ببعض أنواع العدوى، لذلك يحتاج إلى تلقي لقاحات وأدوية وقائية.

عوامل خطر الإصابة بتضخّم الطحال

تضخم الطحال هو حالة تكبر فيها حجم الطحال بشكل غير طبيعي بسبب عوامل مختلفة مثل العدوى أو السرطان أو الأمراض الوراثية. يؤدي تضخم الطحال إلى انخفاض تعداد خلايا الدم وزيادة خطر العدوى والنزيف. لا يسبب تضخم الطحال أعراضاً واضحة في كثير من الحالات، ولكن قد يشعر المصاب بألم أو امتلاء في الجزء الأيسر من البطن.

عوامل خطر الإصابة بتضخّم الطحال تنوعت وتشمل:

  • الإصابة بأمراض معدية مثل داء كثرة الوحيدات أو الملاريا أو التهاب الشغاف. هذه الأمراض تؤدي إلى زيادة نشاط الطحال في محاربة الكائنات المسببة للعدوى وإنتاج خلايا دم بيضاء.
  • أمراض الكبد مثل تشمع الكبد أو التليف الكيسي. هذه الأمراض تؤدي إلى انسداد أوردة الكبد أو الطحال وتراكم سائل في التجويف البريتوني (ascites)، مما يزيد من حجم وضغط الطحال.
  • سرطانات الدم مثل ابيضاض الدم أو لمفومة هودجكن. هذه السرطانات تؤدي إلى تكاثر غير طبيعي لخلايا دم بيضاء في نقي العظم أو في نسيج لمفاوي، مما يزيد من حجم ونشاط الطحال.
  • أورام حميدة أو خبيثة في الطحال أو في أعضاء مجاورة. هذه الأورام تؤدي إلى ضغط على الطحال أو انتقال خلايا سرطانية إليه، مما يزيد من حجمه وتدهور وظائفه.
  • أمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو مرض غوشيه . هذه الأمراض تؤدي إلى هجوم جهاز المناعة على خلايا دم طبيعية أو على نسيج طحال، مما يزيد من حجمه وتدهور وظائفه.

طرق علاج تضخم الطحال تعتمد على سببه وشدته. قد يكون العلاج عبارة عن:

  • المراقبة الدورية: إذا كان التضخم غير شديد أو لا يسبب مشاكل صحية، فقد يقتصر العلاج على متابعة حالة الطحال بواسطة فحوصات دورية وتجنب الأنشطة التي قد تؤدي إلى تمزقه.
  • علاج المسبب: إذا كان التضخم ناتجاً عن عدوى أو سرطان أو اضطراب دموي، فقد يستلزم الأمر استخدام المضادات الحيوية أو العلاج الكيميائي أو المنشطات أو غيرها من الأدوية التي تستهدف المسبب.
  • استئصال الطحال: إذا كان التضخم شديداً أو يهدد حياة المصاب أو يسبب مضاعفات خطيرة، فقد يكون ضرورياً إزالة الطحال جراحياً. هذه العملية تسمى بالطحالة (splenectomy) وتتم عادة بواسطة تنظير البطن (laparoscopy). بعد استئصال الطحال، يصبح المصاب أكثر عرضة للإصابة ببعض أنواع العدوى، لذلك يحتاج إلى تلقي لقاحات وأدوية وقائية.

طرق علاج تضخم الطحال

طرق علاج تضخم الطحال هي مجموعة من الإجراءات الطبية التي تهدف إلى تحسين حالة المصاب بتضخم الطحال، وهو حالة تكبر فيها حجم الطحال بشكل غير طبيعي بسبب عوامل مختلفة مثل العدوى أو السرطان أو الأمراض الوراثية. يؤدي تضخم الطحال إلى انخفاض تعداد خلايا الدم وزيادة خطر العدوى والنزيف. لا يسبب تضخم الطحال أعراضاً واضحة في كثير من الحالات، ولكن قد يشعر المصاب بألم أو امتلاء في الجزء الأيسر من البطن.

طرق علاج تضخم الطحال تعتمد على سببه وشدته. قد يكون العلاج عبارة عن:

  • المراقبة الدورية: إذا كان التضخم غير شديد أو لا يسبب مشاكل صحية، فقد يقتصر العلاج على متابعة حالة الطحال بواسطة فحوصات دورية وتجنب الأنشطة التي قد تؤدي إلى تمزقه. هذه الطريقة تسمح بالحفاظ على وظائف الطحال في مقاومة العدوى وإزالة خلايا دم مستهلكة.
  • علاج المسبب: إذا كان التضخم ناتجاً عن عدوى أو سرطان أو اضطراب دموي، فقد يستلزم الأمر استخدام المضادات الحيوية أو العلاج الكيميائي أو المنشطات أو غيرها من الأدوية التي تستهدف المسبب. هذه الطريقة تسعى إلى علاج المشكلة الأساسية التي تؤدي إلى تضخم الطحال وتخفيف أعراضه .
  • استئصال الطحال: إذا كان التضخم شديداً أو يهدد حياة المصاب أو يسبب مضاعفات خطيرة، فقد يكون ضرورياً إزالة الطحال جراحياً. هذه العملية تسمى بالطحالة (splenectomy) وتتم عادة بواسطة تنظير البطن (laparoscopy). هذه الطريقة تزيل مصدر التضخم وتقلل من خطر نزيف داخلي، لكنها تزيل أيضاً جزءاً هاماً من جهاز المناعة، لذلك يصبح المصاب أكثر عرضة للإصابة ببعض أنواع العدوى، لذلك يحتاج إلى تلقي لقاحات وأدوية وقائية .

الجراحة

الجراحة هي إحدى طرق علاج تضخم الطحال، وهي تتضمن إزالة الطحال جراحياً. هذه العملية تسمى بالطحالة (splenectomy) وتتم عادة بواسطة تنظير البطن (laparoscopy)، وهي طريقة تستخدم كاميرا صغيرة وأدوات جراحية تدخل عبر فتحات صغيرة في البطن . هذه الطريقة تزيل مصدر التضخم وتقلل من خطر نزيف داخلي، لكنها تزيل أيضاً جزءاً هاماً من جهاز المناعة، لذلك يصبح المصاب أكثر عرضة للإصابة ببعض أنواع العدوى، لذلك يحتاج إلى تلقي لقاحات وأدوية وقائية .

الجراحة تستخدم عندما يكون تضخم الطحال شديداً أو يهدد حياة المصاب أو يسبب مضاعفات خطيرة، مثل انخفاض شديد في تعداد خلايا الدم أو انسداد في الأوردة المجاورة أو تمزق في الطحال . قبل إجراء الجراحة، يجب على المصاب إجراء فحوصات دم وصور شعاعية لتقييم حالة الطحال والأعضاء المجاورة. كما يجب على المصاب التوقف عن تناول بعض الأدوية التي قد تؤثر على التخثر مثل الأسبرين أو الإبريكس.

بعد الجراحة، يجب على المصاب البقاء في المستشفى لبضعة أيام للتعافي والمراقبة. قد يشعر المصاب بألم في موقع الجرح أو في كتفه أو في صدره، ويمكن استخدام مسكنات الألم لتخفيف ذلك. كما قد يشعر المصاب بغثيان أو انتفاخ في البطن، ويمكن استخدام أدوية لتحسين حركة الأمعاء. يجب على المصاب اتباع نظام غذائي خفيف وشرب كثير من الماء لتجنب الإمساك. كما يجب على المصاب تجنب رفع أشياء ثقيلة أو ممارسة رياضات شديدة لفترة من 4 إلى 6 أسابيع بعد الجراحة.

الجراحة لها بعض المخاطر والآثار الجانبية، مثل نزيف داخلي أو خارجي أو عدوى في موقع الجرح أو في دم المصاب أو حول رئته أو كبده . كما قد يحدث انسداد في الأوردة التي تغذي المعدة أو الأمعاء، مما يسبب تورم أو التهاب أو نفوق في هذه الأعضاء . أيضاً، قد يحدث تغير في وظائف الكبد أو البنكرياس أو الغدة الكظرية، مما يسبب اضطرابات هرمونية أو سكرية . بالإضافة إلى ذلك، قد يحدث نقص في خلايا الدم البيضاء أو الصفائح الدموية، مما يزيد من خطر الإصابة بالعدوى أو النزيف . لذلك، يجب على المصاب تلقي لقاحات ضد بعض الأمراض مثل التهاب الكبد B والتهاب الكبد A والتهاب السحايا والتهاب الشغاف والتهاب الجنبة والتهاب الرئة . كما يجب على المصاب تناول أدوية وقائية ضد الملاريا أو التهابات بكتيرية معينة .

الحد من خطر العدوى بعد الجراحة

الحد من خطر العدوى بعد الجراحة هو أحد الأهداف الرئيسية للرعاية الصحية للمرضى الذين يخضعون لاستئصال الطحال. العدوى بعد الجراحة هي مضاعفة خطيرة قد تؤدي إلى تأخير في التئام الجرح أو انتشار الالتهاب إلى أعضاء أخرى أو حتى الوفاة. لذلك، يجب اتباع بعض الإجراءات والتوصيات للوقاية من العدوى ومكافحتها بعد الجراحة، وهي:

  • النظافة الشخصية: يجب على المريض غسل يديه بالصابون والماء بانتظام، وخاصة قبل وبعد تغيير ضمادة الجرح أو لمسه. كما يجب على المريض ممارسة نظافة جيدة للفم والأسنان والاستحمام بانتظام وتجنب استخدام مستحضرات التجميل أو المنتجات المعطرة على موقع الجرح. كما يجب على المريض تغيير ملابسه وفرشاته بشكل منتظم والتخلص من الملابس المتسخة بطريقة صحية.
  • العناية بالجرح: يجب على المريض اتباع تعليمات الطبيب أو الممرضة فيما يتعلق بكيفية تنظيف وتغطية وفحص الجرح. يجب على المريض استخدام قطن نظيف أو ضمادات معقمة لتنظيف الجرح بلطف وإزالة أي دم أو صديد. كما يجب على المريض استخدام مطهر جلدي أو مضاد حيوي موضعي إذا كان موصى به من قبل الطبيب. يجب على المريض تغطية الجرح بضمادة نظيفة وجافة وتثبيتها بشكل جيد. يجب على المريض تغيير ضمادة الجرح حسب الحاجة أو كل 24 ساعة على الأقل. يجب على المريض ملاحظة أي تغيرات في شكل أو لون أو رائحة أو حجم الجرح، والإبلاغ عنها إلى الطبيب فوراً.
  • المضادات الحيوية: قد يصف الطبيب للمريض مضادات حيوية للوقاية من العدوى أو علاجها إذا حدثت. يجب على المريض اتباع تعليمات الطبيب فيما يخص جرعة ومدة وطريقة استخدام المضادات الحيوية. يجب على المريض عدم التوقف عن تناول المضادات الحيوية دون استشارة الطبيب حتى لو شعر بالتحسن. كما يجب على المريض ملاحظة أي آثار جانبية أو حساسية تنشأ من استخدام المضادات الحيوية، والإبلاغ عنها إلى الطبيب فوراً.
  • التطعيمات والأدوية الوقائية: نظراً لأن استئصال الطحال يقلل من قدرة المريض على مقاومة بعض العدوى، فقد يحتاج المريض إلى تلقي تطعيمات ضد بعض الأمراض مثل التهاب الكبد B والتهاب الكبد A والتهاب السحايا والتهاب الشغاف والتهاب الجنبة والتهاب الرئة. كما قد يحتاج المريض إلى تناول أدوية وقائية ضد الملاريا أو التهابات بكتيرية معينة. يجب على المريض استشارة الطبيب فيما يخص نوع وجرعة ومدة التطعيمات والأدوية الوقائية.
  • التغذية والماء: يجب على المريض تناول غذاء صحي ومتوازن يحتوي على كافة العناصر الغذائية اللازمة لتعزيز شفاء الجرح وزيادة مناعة الجسم. يجب على المريض تجنب تناول الأطعمة غير النظيفة أو الملوثة أو التي تسبب حساسية أو اضطرابات هضمية. كما يجب على المريض شرب كمية كافية من الماء النظيف والآمن للحفاظ على الترطيب وتنظيف الجسم من السموم. يجب على المريض تجنب شرب الماء غير المغلي أو غير المعقم أو المشروبات التي تحتوي على كحول أو كافيين.
  • الراحة والتمارين: يجب على المريض الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم لتسهيل شفاء الجرح وتقوية جهاز المناعة. يجب على المريض تجنب الإجهاد أو التعرض للبرد أو الحرارة أو التلوث. كما يجب على المريض ممارسة بعض التمارين الخفيفة والملائمة لحالته بناءً على توجيهات الطبيب أو المعالج الطبيعي. يجب على المريض تجنب رفع أشياء ثقيلة أو ممارسة رياضات شديدة لفترة من 4 إلى 6 أسابيع بعد الجراحة.

العلاجات المنزلية

العلاجات المنزلية هي بعض الطرق البسيطة والمتاحة التي يمكن للمريض اتباعها في المنزل لتخفيف أعراض تضخم الطحال أو تحسين وظائفه. العلاجات المنزلية لا تغني عن العلاج الطبي المناسب، ولكنها تساعد على دعمه وتكميله. بعض العلاجات المنزلية لتضخم الطحال هي:

  • تجنب تعريض الطحال للخطر: إذا كان الطحال متضخماً، فهو أكثر عرضة للإصابة بالتمزق أو التهتك نتيجة ضربة أو صدمة في منطقة البطن. لذلك، يجب على المريض تجنب الأنشطة التي قد تؤدي إلى إجهاد الجسم أو التلامس القاسي للبطن، مثل الرياضة الشديدة أو القتال أو ركوب الخيل. كما يجب على المريض ارتداء حزام الأمان عند قيادة السيارة أو ركوبها، وذلك لحماية الطحال من حوادث السير.

  • اتباع حمية غذائية صحية: يجب على المريض تناول غذاء متوازن ومغذي يحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة لتقوية جهاز المناعة وتحسين وظائف الطحال. يجب على المريض تجنب تناول الأطعمة التي قد تسبب حساسية أو التهابات أو اضطرابات هضمية، مثل الأطعمة المقلية أو المصنعة أو المشبعة بالدهون أو السكر أو الملح. كما يجب على المريض شرب كمية كافية من الماء للحفاظ على الترطيب وتنظيف الجسم من السموم. بعض الأطعمة التي يفضل تناولها هي:

    • الأغذية غير المصنَّعة: مثل الحبوب والخضروات والفواكه والبروتينات الصحية مثل الدجاج والأسماك والبقول.
    • الأغذية ذات خصائص مضادة للالتهابات: مثل الكركم والزنجبيل والثوم والفلفل والقرفة.
    • الأغذية ذات خصائص مقوية للدورة الدموية: مثل التفاح والشمام والشوفان والشاي الأخضر.
    • الأغذية ذات خصائص مقوية للكبد: مثل شراب شجرة سامار (samar).

تعليقات