القائمة الرئيسية

الصفحات

تعريف الإدغام

الإدغام هو أحد أحكام التجويد الهامة في تلاوة القرآن الكريم، وهو إدخال حرف ساكن في حرف متحرك من جنسه أو قريب منه، بحيث يصيران حرفا واحدا مشددا، كما في قوله تعالى: (مِن لَّبَنٍ)، ويعتمد على المخرج الواحد للحرفين

يقسم الإدغام إلى أنواع عديدة بناء على عدة اعتبارات، منها:

  • الإدغام بحسب الغنة: وهو ما يتعلق بالنون الساكنة والتنوين، فإذا وقع بعدهما حرف من حروف الإدغام (الواو، الياء، النون، الميم) فإما أن يكون إدغام بغنة، أي مع مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا)، أو إدغام بغير غنة، أي مع عدم مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ)

  • الإدغام من حيث الكمال والنقصان: وهو ما يتعلق بإسقاط الحرف المدغم ذاتا وصفة أو ذاتا فقط. فالإدغام الكامل هو إسقاط الحرف المدغم ذاتا وصفة، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ)، والإدغام الناقص هو إسقاط الحرف المدغم ذاتا فقط، كما في قوله تعالى: (أَحَطْتُ) .

  • الإدغام باعتبار أسبابه: وهو ما يتعلق باتفاق المخرج أو اختلافه بين الحرفين. فالإدغام المتماثل هو اتفاق الحرفين مخرجا وصفة، كالباء بالباء في قوله تعالى: (أَضْرِبْ بِّعَصَاكَ) ، والإدغام المتجانس هو اتفاق الحرفين مخرجا واختلافهما في الصفات، كالثاء في الذال في قوله تعالى: (يَلْهَثُ ذَلِكَ) ، والإدغام المتقارب هو تقارب الحرفين مخرجا أو صفة، كاللام في الراء في قوله تعالى: (أَلْزَمْ رُؤُوسَكُمُ) .

أنواع الإدغام

أنواع الإدغام ضمن موضوع تعريف الإدغام هي:

  • الإدغام بحسب الغنة: وهو ما يتعلق بالنون الساكنة والتنوين، فإذا وقع بعدهما حرف من حروف الإدغام (الواو، الياء، النون، الميم) فإما أن يكون إدغام بغنة، أي مع مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا) ، أو إدغام بغير غنة، أي مع عدم مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ) .

  • الإدغام من حيث الكمال والنقصان: وهو ما يتعلق بإسقاط الحرف المدغم ذاتا وصفة أو ذاتا فقط. فالإدغام الكامل هو إسقاط الحرف المدغم ذاتا وصفة، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ) ، والإدغام الناقص هو إسقاط الحرف المدغم ذاتا فقط، كما في قوله تعالى: (أَحَطْتُ) .

  • الإدغام باعتبار أسبابه: وهو ما يتعلق باتفاق المخرج أو اختلافه بين الحرفين. فالإدغام المتماثل هو اتفاق الحرفين مخرجا وصفة، كالباء بالباء في قوله تعالى: (أَضْرِبْ بِّعَصَاكَ) ، والإدغام المتجانس هو اتفاق الحرفين مخرجا واختلافهما في الصفات، كالثاء في الذال في قوله تعالى: (يَلْهَثُ ذَلِكَ) ، والإدغام المتقارب هو تقارب الحرفين مخرجا أو صفة، كاللام في الراء في قوله تعالى: (أَلْزَمْ رُؤُوسَكُمُ) .

إدغام النون الساكنة والتنوين

إدغام النون الساكنة والتنوين هو أحد أحكام التجويد الهامة في تلاوة القرآن الكريم، وهو أن يدخل حرف ساكن في حرف متحرك من جنسه أو قريب منه، بحيث يصيران حرفا واحدا مشددا، كما في قوله تعالى: (مِن لَّبَنٍ). ويعتمد على المخرج الواحد للحرفين

يقسم الإدغام إلى أنواع عديدة بناء على عدة اعتبارات، منها:

  • الإدغام بحسب الغنة: وهو ما يتعلق بالنون الساكنة والتنوين، فإذا وقع بعدهما حرف من حروف الإدغام (الواو، الياء، النون، الميم) فإما أن يكون إدغام بغنة، أي مع مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا)، أو إدغام بغير غنة، أي مع عدم مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ)

  • الإدغام من حيث الكمال والنقصان: وهو ما يتعلق بإسقاط الحرف المدغم ذاتا وصفة أو ذاتا فقط. فالإدغام الكامل هو إسقاط الحرف المدغم ذاتا وصفة، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ)، والإدغام الناقص هو إسقاط الحرف المدغم ذاتا فقط، كما في قوله تعالى: (أَحَطْتُ) .

  • الإدغام باعتبار أسبابه: وهو ما يتعلق باتفاق المخرج أو اختلافه بين الحرفين. فالإدغام المتماثل هو اتفاق الحرفين مخرجا وصفة، كالباء بالباء في قوله تعالى: (أَضْرِبْ بِّعَصَاكَ) ، والإدغام المتجانس هو اتفاق الحرفين مخرجا واختلافهما في الصفات، كالثاء في الذال في قوله تعالى: (يَلْهَثُ ذَلِكَ) ، والإدغام المتقارب هو تقارب الحرفين مخرجا أو صفة، كاللام في الراء في قوله تعالى: (أَلْزَمْ رُؤُوسَكُمُ) .

الإدغام باعتبار الغنّة

الإدغام باعتبار الغنة هو أحد أنواع الإدغام الذي يتعلق بالنون الساكنة والتنوين، وهو أن يدخل حرف ساكن في حرف متحرك من جنسه أو قريب منه، بحيث يصيران حرفا واحدا مشددا، كما في قوله تعالى: (مِن لَّبَنٍ) . ويعتمد على المخرج الواحد للحرفين.

ويقسم الإدغام باعتبار الغنة إلى نوعين:

  • إدغام بغنة: وهو ما إذا وقع بعد النون الساكنة أو التنوين حرف من حروف الإدغام (الواو، الياء، النون، الميم) مع مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا) . والغنة هي زيادة في المخرج تستغرق حركتين أو أقل.

  • إدغام بغير غنة: وهو ما إذا وقع بعد النون الساكنة أو التنوين حرف من حروف الإدغام (الواو، الياء، النون، الميم) مع عدم مصاحبة الغنة للحرف المشدد، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ) . وهذا يحصل إذا كان الحرف المتحرك بعده ساكنًا أو متحركًا بضمة.

الإدغام باعتبار الكمال والنقص

الإدغام باعتبار الكمال والنقص هو أحد أنواع الإدغام الذي يتعلق بإسقاط الحرف المدغم ذاتا وصفة أو ذاتا فقط، وهو أن يدخل حرف ساكن في حرف متحرك من جنسه أو قريب منه، بحيث يصيران حرفا واحدا مشددا، كما في قوله تعالى: (مِن لَّبَنٍ) . ويعتمد على المخرج الواحد للحرفين.

ويقسم الإدغام باعتبار الكمال والنقص إلى نوعين:

  • الإدغام الكامل: وهو ما إذا اسقط الحرف المدغم ذاتا وصفة، كما في قوله تعالى: (مِّن لَّبَنٍ) ، فهنا اسقطت النون ذاتا وصفة، وأصبحت الميم مشددة بغير غنة.

  • الإدغام الناقص: وهو ما إذا اسقط الحرف المدغم ذاتا فقط، كما في قوله تعالى: (أَحَطْتُ) ، فهنا اسقطت التاء ذاتا فقط، وبقيت صفتها التشديد على الحاء.

الإدغام الشفوي

الإدغام الشفوي هو أحد أنواع الإدغام ضمن موضوع تعريف الإدغام، وهو عبارة عن دمج الميم الساكنة مع الميم المتحركة بحيث يصيران حرفًا واحدًا مشددًا مع إعطاء مقدارٍ من الغنة، وهذا يحصل إذا كانت الميم الساكنة متبوعة بميم متحركة، كما في قوله تعالى: (إِنَّ ٱلَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ). وهذا الإدغام كامل حيث تسقط الميم الساكنة ذاتا وصفة

الإدغام الشفوي يسمى أيضًا إدغام المتماثلين، لأنه يتعلق بحرف واحد هو الميم، وهو من أحكام الميم الساكنة التي تتضمن أيضًا الإخفاء الشفوي والإظهار الشفوي

الإدغام الشفوي يجعل التلاوة أكثر سهولة وجمالًا، ويحافظ على سرعة وانسيابية الخطاب. كما أنه يزيل التكرار والتشابه بين الحرفين

تعليقات