القائمة الرئيسية

الصفحات

الطّب البديل

الطب البديل هو مجال علاجي يستخدم طرقا ووسائل مختلفة عن الطب التقليدي، ويعتمد على مبادئ ونظريات قديمة أو حديثة ترتبط بالثقافات والتقاليد الشعبية للشعوب المختلفة. يهدف الطب البديل إلى تحسين صحة الإنسان ومعالجة أمراضه بطرق طبيعية أو روحية أو نفسية، دون الاعتماد على الأدوية أو الجراحة أو التحاليل المخبرية. يشمل الطب البديل عدة أنواع من العلاجات، مثل:

  • العلاج بالأعشاب: وهو استخدام النباتات أو مستخلصاتها لعلاج مشاكل صحية مختلفة، مثل الهضم والتنفس والقلب والدورة الدموية وغيرها. يعتبر هذا النوع من الطب البديل من أقدم وأشهر الطرق العلاجية في التاريخ، ويستخدمه الكثير من الشعوب حتى الآن.
  • الإبر الصينية: وهي طريقة علاجية تستخدم إبرا رفيعة تدخل في نقاط محددة في جسم المريض، بهدف تحرير تدفق الطاقة فيه وإزالة التوتر والألم والالتهابات. يعتبر هذا النوع من الطب البديل من أشهر طرق الطب التقليدي في الصين، ويستخدم في علاج مشاكل مثل الصداع والربو والإدمان وغيرها.
  • التأمل: وهو عبارة عن تركيز الذهن على شيء معين أو على نفسه، بهدف تحقيق حالة من السكينة والانسجام والصفاء. يستخدم التأمل كطريقة لتحسين صحة النفس والروح، وكذلك لعلاج بعض المشاكل الصحية مثل اضطرابات المزاج والقلق وارتفاع ضغط الدم.
  • ريكي: وهو نوع من العلاجات التي تستخدم طاقة حيوية تنتقل من يدي المعالج إلى جسم المريض، بهدف شفائه من أمراضه أو تخفيف آلامه. يؤمن الممارسون لهذا النوع من الطب البديل بأن هذه الطاقة تستطيع إصلاح التوازن بين جسم المريض وروحه.

هذه بعض أمثلة على أنواع مختلفة من الطب البديل، وهناك المزيد منها مثل: علاج المغانطيس، علاج الماس، علاج التولُّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج اللمسة الشفائية، الطب الهندي (أيورفيدا)، الطب الصوفي، الطب المثلي وغيرها. يتميز الطب البديل بأنه يراعي خصوصية كل مريض ويعالجه بشكل شامل ومتكامل، ولكنه يحتاج أيضا إلى دراسات وأبحاث أكثر لإثبات فعاليته وسلامته. لذلك، ينصح باستشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع من الطب البديل، وإخباره بكل المعلومات الصحية والأدوية التي يتناولها المريض.

أنواعُ الطّبِ البديلِ

الطب البديل هو مجال علاجي يستخدم طرقا ووسائل مختلفة عن الطب التقليدي، ويعتمد على مبادئ ونظريات قديمة أو حديثة ترتبط بالثقافات والتقاليد الشعبية للشعوب المختلفة. يهدف الطب البديل إلى تحسين صحة الإنسان ومعالجة أمراضه بطرق طبيعية أو روحية أو نفسية، دون الاعتماد على الأدوية أو الجراحة أو التحاليل المخبرية. يشمل الطب البديل عدة أنواع من العلاجات، مثل:

  • العلاج بالأعشاب: وهو استخدام النباتات أو مستخلصاتها لعلاج مشاكل صحية مختلفة، مثل الهضم والتنفس والقلب والدورة الدموية وغيرها. يعتبر هذا النوع من الطب البديل من أقدم وأشهر الطرق العلاجية في التاريخ، ويستخدمه الكثير من الشعوب حتى الآن.
  • الإبر الصينية: وهي طريقة علاجية تستخدم إبرا رفيعة تدخل في نقاط محددة في جسم المريض، بهدف تحرير تدفق الطاقة فيه وإزالة التوتر والألم والالتهابات. يعتبر هذا النوع من الطب البديل من أشهر طرق الطب التقليدي في الصين، ويستخدم في علاج مشاكل مثل الصداع والربو والإدمان وغيرها.
  • التأمل: وهو عبارة عن تركيز الذهن على شيء معين أو على نفسه، بهدف تحقيق حالة من السكينة والانسجام والصفاء. يستخدم التأمل كطريقة لتحسين صحة النفس والروح، وكذلك لعلاج بعض المشاكل الصحية مثل اضطرابات المزاج والقلق وارتفاع ضغط الدم.
  • ريكي: وهو نوع من العلاجات التي تستخدم طاقة حيوية تنتقل من يدي المعالج إلى جسم المريض، بهدف شفائه من أمراضه أو تخفيف آلامه. يؤمن الممارسون لهذا النوع من الطب البديل بأن هذه الطاقة تستطيع إصلاح التوازن بين جسم المريض وروحه.

هذه بعض أمثلة على أنواع مختلفة من الطب البديل، وهناك المزيد منها مثل: علاج المغانطيس، علاج الماس، علاج التولُّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج بولِّز، علاج اللمسة الشفائية، الطب الهندي (أيورفيدا)، الطب الصوفي، الطب المثلي وغيرها. يتميز الطب البديل بأنه يراعي خصوصية كل مريض ويعالجه بشكل شامل ومتكامل، ولكنه يحتاج أيضا إلى دراسات وأبحاث أكثر لإثبات فعاليته وسلامته. لذلك، ينصح باستشارة الطبيب قبل استخدام أي نوع من الطب البديل، وإخباره بكل المعلومات الصحية والأدوية التي يتناولها المريض.

العلاجُ بالأعشابِ

العلاج بالأعشاب هو أحد أنواع الطب البديل الذي يستخدم النباتات أو مستخلصاتها لعلاج مشاكل صحية مختلفة، مثل الهضم والتنفس والقلب والدورة الدموية وغيرها. يعتبر هذا النوع من الطب البديل من أقدم وأشهر الطرق العلاجية في التاريخ، ويستخدمه الكثير من الشعوب حتى الآن. يعتمد العلاج بالأعشاب على مبادئ ونظريات قديمة أو حديثة ترتبط بالثقافات والتقاليد الشعبية للشعوب المختلفة، مثل الطب الصيني والطب الهندي والطب المصري وغيرها. يهدف العلاج بالأعشاب إلى تحسين صحة الإنسان ومعالجة أمراضه بطرق طبيعية، دون الاعتماد على الأدوية أو الجراحة أو التحاليل المخبرية.

فوائد العلاج بالأعشاب

  • الأعشاب غير مكلفة: مقارنة بالأدوية التقليدية، فإن الأعشاب تكون رخيصة نسبيًا، ويمكن للجميع الحصول عليها، كما يمكن زراعتها في المنزل أو جمعها من الطبيعة.
  • الأعشاب سهلة الاستخدام: لا تحتاج إلى وصفة طبية أو تحضير خاص لاستخدام الأعشاب، فغالبًا ما تكون على شكل شاي أو كبسولات أو مسحوق، ويمكن تناولها بانتظام.
  • الأعشاب تؤثر على جميع أجزاء الجسم: لا تقتصر فوائد الأعشاب على علاج مشكلة صحية محددة، بل تؤثر على جميع أجزاء الجسم، وتساهم في تحسين المناعة والحيوية والصحة العامة.
  • الأعشاب تحتوي على مضادات أكسدة: تحتوي بعض الأعشاب على مضادات أكسدة قوية، التي تحارب الجذور الحرة، وتقي من التلف الخلوي، وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان والشيخوخة المبكرة.

أمثلة على بعض الأعشاب المستخدمة في العلاج

  • الزنجبيل: يستخدم في علاج اضطرابات المعدة والغثيان والقئ، كما يساعد في خفض نسبة السكر في الدم وزيادة حرق الدهون.
  • الزعفران: يستخدم في علاج اضطرابات المزاج والاكتئاب والقلق، كما يساعد في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
  • القراص: يستخدم في علاج التهابات وآلام الأمعاء والقولون العصبي، كما يساعد في تنظيف الجسم من السموم وتحسين صحة الكلى والجلد.
  • القنفذية: يستخدم في علاج نزلات البرد والإنفلونزا وتقوية المناعة، كما يساعد في مكافحة الالتهابات والعدوى.

اليوجا

اليوجا هي أحد أنواع الطب البديل الذي يستخدم ممارسات جسدية وذهنية وروحية لتحقيق الانسجام والتوازن بين العقل والجسم والروح. تعتبر اليوجا رياضة قديمة نشأت في الهند منذ آلاف السنين، وانتشرت في العالم كوسيلة لتحسين الصحة والرفاهية والسلام الداخلي. تشمل ممارسات اليوجا على تنفيذ وضعيات مختلفة للجسم (آسانا)، والتحكم في التنفس (براناياما)، والتأمل (دارانا)، والغناء (مانترا)، وغيرها من التقنيات التي تهدف إلى تنقية الطاقة الحيوية (برانا) وإزالة العوائق التي تحول دون تحقيق الاتحاد مع الذات العليا (أتمان).

فوائد اليوجا

  • تخفيف التوتر والقلق: تساعد ممارسات اليوجا على استرخاء العضلات والأعصاب وتهدئة الذهن من التفكير المفرط والسلبي. كما تعزز الثقة بالنفس والرضا عن الذات.
  • تحسين المزاج والصحة النفسية: تؤثر ممارسات اليوجا على إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين والسيروتونين، وتقلل من هرمونات التوتر مثل الكورتيزول. كما تساعد في علاج اضطرابات المزاج مثل الاكتئاب والهوس.
  • زيادة المرونة والقوة: تعمل آسانات اليوجا على شد وتمدد العضلات والأربطة والأوتار، وتزيد من مجال حركة المفاصل. كما تقوي عضلات البطن والظهر والأرداف، وتحافظ على صحة العظام.
  • تحسين التنفس والدورة الدموية: تعلم براناياما كيفية التنفس بشكل أعمق وأبطأ، مما يزود الجسم بالأكسجين ويخفض ضغط الدم. كما تحفز آسانات اليوجا على سرعة دوران الدم في جميع أجزاء الجسم، وتحسن من عملية التخلص من المواد الضارة.
  • تحسين التركيز والذاكرة: تعزز ممارسات التأمل من قدرة الذهن على التركيز على شيء معين دون انشغال أو اضطراب. كما تحفز خلايا المخ على التجدد والإبداع.

أنواع اليوجا

  • هاثا يوجا: هي أشهر أنواع اليوجا في الغرب، وهي تشير إلى أية نوع من اليوجا يتضمن ممارسة الوضعيات الجسدية. تهدف هاثا يوجا إلى تحقيق التوازن بين الجسم والعقل والروح، وتستخدم التنفس كوسيلة لربطهم.
  • أشتانغا يوجا: هي نوع من اليوجا الديناميكي والمكثف، وهي تتألف من ست سلاسل من الوضعيات التي تؤدي بشكل متتابع ومتزامن مع التنفس. تهدف أشتانغا يوجا إلى زيادة قوة الجسم والقدرة الهوائية والتحكم في الطاقة الحيوية.
  • بيكرام يوجا: هي نوع من اليوجا الحرارية، وهي تتألف من 26 وضعية تؤدي في غرفة مدفأة بدرجة حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية. تهدف بيكرام يوجا إلى زيادة التعرق وإزالة السموم من الجسم، وتحسين المرونة والتحمل.
  • إينغار يوجا: هي نوع من اليوجا التحليلية والدقيقة، وهي تركز على تصحيح التواءات والانحرافات في الجسم. تستخدم إينغار يوجا أدوات مساعدة مثل الحبال والبطانيات والكتل لتسهيل أداء الوضعيات بشكل صحيح.
  • كونداليني يوجا: هي نوع من اليوجا الروحية والغامضة، وهي تهدف إلى إثارة طاقة كونداليني المخبأة في قاع العمود الفقري. تستخدم كونداليني يوجا حركات سريعة ومتكررة للجسم، مع التنفس المكثف والغناء والصلاة.

الإبرُ الصّينيةُ

الإبر الصينية هي أحد أنواع الطب البديل الذي يستخدم إبرا رفيعة تدخل في نقاط محددة في جسم المريض، بهدف تحرير تدفق الطاقة فيه وإزالة التوتر والألم والالتهابات. يعتبر هذا النوع من الطب البديل من أشهر طرق الطب التقليدي في الصين، ويستخدم في علاج مشاكل مثل الصداع والربو والإدمان وغيرها.

آلية عمل الإبر الصينية

هناك تفسيران رئيسيان لكيفية عمل الإبر الصينية، وهما:

  • التفسير التقليدي: يقوم على مبدأ أن هناك طاقة حيوية تسمى تشي (Qi) تتدفق في جسم الإنسان عبر قنوات تسمى خطوط طولية (Meridians). عندما يحدث انسداد أو اختلال في هذه الطاقة، ينشأ المرض أو الألم. بواسطة إدخال الإبر في نقاط معينة على هذه الخطوط، يمكن إعادة توازن وتنشيط التشي، وبالتالي استعادة الصحة والراحة.
  • التفسير الحديث: يقوم على مبدأ أن إدخال الإبر في جسم المريض يؤثر على نظامه العصبي، ويحفز إفراز مواد كيميائية في المخ والدم والعضلات. هذه المواد تعمل كمسكنات للألم، أو مضادات للالتهابات، أو منظمات للجهاز المناعي، أو محسنات للدورة الدموية.

فوائد الإبر الصينية

تتمتع الإبر الصينية بعدة فوائد صحية، منها:

  • تخفيف الألم: تستخدم الإبر الصينية لعلاج أنواع مختلفة من الألم، سواء كان ناتجًا عن التهابات، أو إصابات، أو تشنجات، أو صداع. كما تستخدم لتخدير بعض المناطق قبل إجراء جراحات أو علاجات.
  • تحسين المزاج: تستخدم الإبر الصينية لعلاج اضطرابات المزاج والصحة النفسية، مثل الاكتئاب، والقلق، والتوتر، والأرق. كما تساعد في زيادة شعور المريض بالسعادة والرضا.
  • تحسين المناعة: تستخدم الإبر الصينية لتقوية جهاز المناعة لدي المريض، وزيادة قدرته على مقاومة الأمراض والعدوى. كما تساعد في خفض درجة حرارة المريض في حالات الحمى.
  • تحسين التغذية: تستخدم الإبر الصينية لتحسين عملية الهضم والامتصاص لدي المريض، وتنظيم شهيته ووزنه. كما تساعد في علاج بعض المشاكل الهضمية، مثل الإمساك، والإسهال، والغازات.

أمثلة على بعض الأمراض التي يعالجها الإبر الصينية

  • أمراض الجهاز التنفسي: مثل الربو، والتهاب الشعب الهوائية، والتهاب الجيوب الأنفية، والحساسية.
  • أمراض الجهاز العصبي: مثل الشلل، والصرع، والشقيقة، والتهاب الأعصاب.
  • أمراض الجهاز الهضمي: مثل التقرحات، والقولون العصبي، والقولون المتقطع، والتهاب المرارة.
  • أمراض الجهاز التناسلي: مثل العقم، وانقطاع الطمث، والدورة الشهرية غير المنتظمة، والتهابات المسالك البولية.
  • أمراض الجلد: مثل حب الشباب، والأكزيما، والصدفية، وحروق الشمس.

اللّمسةُ الشّفائيةُ

اللمسة الشفائية هي أحد أنواع الطب البديل الذي يستخدم اللمس كوسيلة لنقل الطاقة الشفائية من المعالج إلى المريض، بهدف تحسين صحته ورفع مستوى حياته. تعتبر اللمسة الشفائية من أنواع العلاجات التي تستخدم طاقة حيوية تنتقل من يدي المعالج إلى جسم المريض، مثل ريكي وبرانا هيلنغ وغيرها. تؤمن الممارسون لهذا النوع من الطب البديل بأن هذه الطاقة تستطيع إصلاح التوازن بين جسم المريض وروحه وعقله، وإزالة أي اضطرابات أو اختلالات فيها.

آلية عمل اللمسة الشفائية

هناك تفسيران رئيسيان لكيفية عمل اللمسة الشفائية، وهما:

  • التفسير التقليدي: يقوم على مبدأ أن هناك طاقة حيوية تسمى تشي (Qi) في الثقافة الصينية، أو برانا (Prana) في الثقافة الهندية، أو روح (Ruah) في الثقافة العبرية، أو نور (Nur) في الثقافة الإسلامية، تتدفق في جسم الإنسان عبر قنوات تسمى خطوط طولية (Meridians) أو ناديز (Nadis) أو شكرات (Chakras). عندما يحدث انسداد أو اختلال في هذه الطاقة، ينشأ المرض أو الألم. بواسطة لمس المعالج لجسم المريض بطريقة معينة، يمكن إعادة توازن وتنشيط هذه الطاقة، وبالتالي استعادة الصحة والراحة.
  • التفسير الحديث: يقوم على مبدأ أن لمس المعالج لجسم المريض يؤثر على نظامه المغزلي، وهو مجموعة من خلايا عصبية حساسة تتفاعل مع التغيرات في درجة حرارة وضغط وحركة جسم المريض. هذه التفاعلات تؤدي إلى إرسال إشارات إلى المخ، وتحفز إفراز مواد كيميائية فيه، مثل المورفينات والإندورفينات والأكسجين. هذه المواد تعمل كمسكنات للألم، أو مضادات للالتهابات، أو منظمات للجهاز المناعي، أو محسنات للدورة الدموية.

فوائد اللمسة الشفائية

تتمتع اللمسة الشفائية بعدة فوائد صحية، منها:

  • تخفيف التوتر والقلق: تساعد ممارسات اللمسة الشفائية على استرخاء جسم المريض وذهنه، وتخفض من مستوى التوتر والقلق والخوف. كما تعزز الثقة بالنفس والرضا عن الذات.
  • تحسين المزاج والصحة النفسية: تؤثر ممارسات اللمسة الشفائية على إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين والسيروتونين، وتقلل من هرمونات التوتر مثل الكورتيزول. كما تساعد في علاج اضطرابات المزاج مثل الاكتئاب والهوس.
  • زيادة المناعة والشفاء: تساعد ممارسات اللمسة الشفائية على تقوية جهاز المناعة لدي المريض، وزيادة قدرته على مقاومة الأمراض والعدوى. كما تساعد في تسريع عملية شفاء الجروح والكدمات والحروق.
  • تحسين التغذية والتنظيم الحيوي: تساعد ممارسات اللمسة الشفائية على تحسين عملية الهضم والامتصاص لدي المريض، وتنظيم شهيته ووزنه. كما تساعد في تحسين عملية التخلص من المواد الضارة من الجسم، وتحافظ على صحة الكبد والكلى.

أمثلة على بعض الأمراض التي يعالجها اللمسة الشفائية

  • أمراض الجهاز التنفسي: مثل نزلات البرد والإنفلونزا والحساسية.
  • أمراض الجهاز العصبي: مثل التهابات وآلام الأعصاب والصداع.
  • أمراض الجهاز التناسلي: مثل اضطرابات الدورة الشهرية وانقطاع الطمث والعقم.
  • أمراض المفاصل: مثل التهاب المفاصل والروماتيزم والخشونة.

العلاجُ بالأصوات

العلاج بالأصوات هو أحد أنواع الطب البديل الذي يستخدم الصوت والموسيقى والآلات المتخصصة التي تصدر في طرق علاجية، مع تقنيات للتأمل العميق لتحسين الصحة والرفاهية. يعتمد العلاج بالأصوات على مبدأ أن الصوت له تأثير على الجسم والعقل والروح، وأن بعض الترددات الصوتية يمكن أن تؤدي إلى التئام وشفاء مختلف الأمراض والاضطرابات. يستخدم العلاج بالأصوات أدوات مثل الأجراس والأطباق والأقداح والغناء والإبر والتنفس وغيرها لإنتاج صوت محدد أو موسيقى تناسب حالة المريض.

فوائد العلاج بالأصوات

  • تخفيف التوتر والقلق: يساعد العلاج بالأصوات على إحداث حالة من الاسترخاء والهدوء في المريض، ويخفض من مستوى التوتر والقلق والخوف. كما يعزز الثقة بالنفس والرضا عن الذات.
  • تحسين المزاج والصحة النفسية: يؤثر العلاج بالأصوات على إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين والسيروتونين، ويقلل من هرمونات التوتر مثل الكورتيزول. كما يساعد في علاج اضطرابات المزاج مثل الاكتئاب والهوس.
  • زيادة المناعة والشفاء: يساعد العلاج بالأصوات على تقوية جهاز المناعة لدي المريض، وزيادة قدرته على مقاومة الأمراض والعدوى. كما يساعد في تسريع عملية شفاء الجروح والكدمات والحروق.
  • تحسين التغذية والتنظيم الحيوي: يساعد العلاج بالأصوات على تحسين عملية الهضم والامتصاص لدي المريض، وتنظيم شهيته ووزنه. كما يساعد في تحسين عملية التخلص من المواد الضارة من الجسم، وتحافظ على صحة الكبد والكلى.

أنواع العلاج بالأصوات

  • التأمل الموجه: هو نوع من العلاج بالأصوات فيه يتأمل المريض بإرشاد صوتي، سواء في جلسة أو فصل، أو باستخدام فيديو أو تطبيق. يمكن أن يشمل التأمل تكرار أصوات أو كلمات أو صلوات. تبين الأبحاث أن التأمل له فوائد صحية عديدة، مثل: خفض التوتر، تقليل القلق والاكتئاب، تحسين الذاكرة، خفض ضغط الدم، تخفيف الألم، خفض الكوليسترول، تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
  • العلاج الموسيقي: هو نوع من العلاج بالأصوات يستخدم الموسيقى والصوت والآلات المتخصصة التي تعزف بطرق علاجية، مع تقنيات للتأمل العميق لتحسين الصحة والرفاهية. يتم إجراء العلاج الموسيقي بواسطة مزود مؤهل يقيم احتياجات المريض. يشمل العلاج إنشاء أو الاستماع أو الغناء أو التحرك إلى الموسيقى. يستخدم في التأهيل البدني، وإدارة الألم، والإصابات الدماغية.
  • طريقة بوني: تسمى باسم هيلين ل. بوني، دكتوراه، طريقة بوني للصورة الموجهة والموسيقى (GIM) موسيقى كلاسيكية وصور للمساعدة في استكشاف النمو الشخصي والوعي والتحول. أظهرت دراسة عام 2017 أدلة واعدة على أن سلسلة من جلسات GIM يمكن أن تحسن صحة ورفاهية البالغين ذوي الاحتياجات الطبية والصحية.
  • نوردوف-روبنز: هذه طريقة علاج بالأصوات يتم تقديمها بواسطة موسيقيين ماهرين يكملون برنامج نوردوف-روبنز لمدة عامين. يستخدمون الموسيقى المألوفة لأولئك الذين يتلقون العلاج، أو يخلقون موسيقى جديدة معًا، أو يعملون نحو عرض. تستخدم طريقة نوردوف-روبنز لعلاج الأطفال ذوي التأخيرات في التطور (بالإضافة إلى آبائهم)، والمشاكل الصحية العقلية، وصعوبات التعلم، واضطراب طيف التوحد، والخرف، وغيرها من الحالات.
  • علاج التولُّز: هو نوع من العلاج بالأصوات يستخدم شُولَّات معدنية مُضْبَطَة لتطبيق اهتزازات محددة على أجزاء مختلفة من جسم المريض. يستخدم علاج التولُّز لتحسين صحة المرضى ذوى اضطرابات مثل: التهاب المفاصل، اضطراب فرط نشاط/انتباه (ADHD).

تعليقات